تقع جريمة قتل يروح ضحيتها رجل أعمال يُدعى يحيى زكريا (محمد فراج) ويُتهم فيها أربعة أشخاص وهم أدهم (أحمد السقا) ومصطفى (أمير كرارة) ويوسف (مصطفى خاطر) وندى (غادة عادل)، وتبدأ الأحداث في التصاعد حيث يحاول أربعتهم التكاتف معًا من أجل إثبات براءتهم من التهمة المنسوبة إليهم.
ينضم (خالد الدجوي) إلى صفوف إحدى الجماعات الإرهابية، وعندما يحاول أخيه (أحمد) الانضمام لهذه الجماعة، يرفض (خالد) ذلك، ويحاول منعه، إلا أنه ينضم، وفي أحد الأيام يُقتل (أحمد) على يد عضو بالجماعة، ويجن جنون (خالد) الذي يسعى للانتقام من الجماعة، وهى نفس اللحظة التي يصدر فيها جواب اعتقال ضد (خالد).
في قالب من الكوميديا والسخرية، يدخل حفيد (عنتر العبسي) في صراع مرير مع (أسد الرجال)، ويحاول التغلب عليه بكل ما أوتى من قوة في سبيل الفوز بقلب أجمل فتاة في القبيلة، فهل سيكون على قدر المنافسة؟ وهل سينجح في الفوز بقلبها؟
في إطار كوميدي رومانسي تشويقي، تدور قصة الفيلم في إطار مُختلف عن مهندس ناجح وثري يدعى (حسام الخديوي)، ولكنه يعاني في اﻵونة اﻷخيرة من مشاكل في حياته الطبيعية فيلجأ إلي حياة بديلة من خلال جهاز جديد يُدخله في عالم الأحلام.
(سمير عليوة) موظف بنك مستقر في عمله منذ سنين، يُفصل فجأة بعد قرار بتخفيض العمالة، فيحاول أن يبحث عن وظيفة جديدة، وبعد أيام يفتح الباب ليلًا ليجد صندوق يحوي تليفون محمول، ودعوة لوضع بصمته، في التليفون يشاهد سلسلة من الصور والفيديوهات التي تتناول ماضيه، قبل أن يتلقى مكالمة ستغير حياته إلى الأبد.