بالصور: مصر تودع سيدة الشاشة العربية في جنازة مهيبة

  • خبر
  • 04:48 مساءً - 18 يناير 2015
  • 22 صورة



صورة 1 / 22:
جنازة مهيبة لفاتن حمامة
صورة 2 / 22:
خالد النبوي لحظة دخوله مسجد الحصري
صورة 3 / 22:
محمود ياسين داخل المسجد
صورة 4 / 22:
ميرفت أمين
صورة 5 / 22:
فاروق الفيشاوي
صورة 6 / 22:
دلال عبد العزيز
صورة 7 / 22:
حسين فهمي لحظة وصولة الى مسجد الحصري
صورة 8 / 22:
بوسي شلبي وميرفت أمين ودلال عبد العزيز وشهيرة
صورة 9 / 22:
سامح الصريطي
صورة 10 / 22:
سمير صبري
صورة 11 / 22:
رجاء الجداوي
صورة 12 / 22:
جانب من الجنازة
صورة 13 / 22:
اشرف عبد الغفور
صورة 14 / 22:
عمرو موسى
صورة 15 / 22:
حسين فهمي
صورة 16 / 22:
احمد عبد الوارث
صورة 17 / 22:
محمود ياسين
صورة 18 / 22:
خالد النبوي
صورة 19 / 22:
محمد أبو داوود
صورة 20 / 22:
عمرو الليثي
صورة 21 / 22:
جانب من الجنازة
صورة 22 / 22:
عمرو الليثي

شيع مئات من المصريين ظهر اليوم جنازة سيدة الشاشة العربية النجمة فاتن حمامة من مسجد الحصري بمنطقة السادس من أكتوبر إلى مثواها الأخير، وهذا وسط حشد كبير من جمهور ومحبي الفنانة الراحلة بالاضافة إلى عدد من الفنانين الذين حرصوا على حضور لحظة وداع رمز الفن في مصر.

وحضر الجنازة جميع فراد أسرة الراحلة وعلى رأسهم زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب وابنتها نادية وابنها طارق عمر الشريف، وكان على رأس الفنانين الحاضرين أشرف عبد الغفور و حسين فهمي و نادية لطفي و فيفي عبده و هند صبري و إلهام شاهين و يسرا و نيللي كريم و لبلبة و سمير صبري و بسمة و منال سلامة و مادلين طبر و خالد النبوي.

بالإضافة إلى محمد هنيدي و جميل راتب و فاروق الفيشاوي و سامح الصريطي و رجاء حسين و محمد أبو داوود والمخرج يسري نصر الله، و محمود ياسين وزوجته شهيرة ونجلهما عمرو محمود ياسين و دلال عبد العزيز و ميرفت أمين و رجاء الجداوي و أحمد عبد الوارث، بالإضافة إلى الإعلامي عمرو الليثي والسياسي عمرو موسى ووزير الثقافة جابر عصفور.

وقد ظهرت علامات الحزن الشديدة على معظم الفنانات وخاصة يسرا والهام شاهين وبسمة ونيللي كريم، اللاتي حرصن على الذهاب مع جثمان الراحلة إلى قبرها بطريق الواحات، حيث انهمرت يسرا في البكاء ولم تستطع التحدث مع أحد، ونفس الأمر بالنسبة لنيللي كريم، فيما كان السؤال المتداول بين أذن الحاضرين هو أين عمر الشريف؟ حيث توقع الكثير أن يكون متواجدًا لوداع زوجته السابقة وحبه الأول والوحيد.



تعليقات