هوامش: أسامة أنور عكاشة - ﺗﺄﻟﻴﻒ

هوامش

 [25 نص]

شارك في مؤتمر الابداع العربي الأول بالمغرب في عام 1988.


حصل على شهادة تقدير عن مسلسل (ليالي الحلمية) في عيد الإعلاميين السابع في عام 1990.


تم اقتباس روايته (منخفض الهند الموسمي) إلى مسلسل تليفزيوني بعد وفاته، وكان هذا المسلسل هو (موجة حارة).


حاز على جائزة الدولة للتفوق في الفنون في عام 2002، وجائزة الدولة التقديرية في الفنون في عام 2008.


أجريت له في عام 2007 جراحة لاستئصال الكلية اليمنى بمركز الكلى الدولي بالمنصورة.


كتب خمسة أفلام سينمائية وهي ( كتيبة الإعدام، تحت الصفر، الهجامة، دماء على الأسفلت، الطعم والسنارة).


صدر له عدد كبير من الأعمال الأدبية، منها: (سوناتا لتشرين، جنة مجنون، الناس اللي في الثالث، تباريح خريفية، مقاطع من أغنية قديمة، وهج الصيف، منخفض الهند الموسمي).


كتب خمس عشر سهرة درامية، أهمها: (حب بلا ضفاف، سكة رجوع، الغائب، الملاحظة، مشوار عيد، البراءة، الكومبيوتر، الشرير، العين اللى صابت، تذكرة داود).


من مقولاته: " أنا قلبي زي الموبايل.. والحب هو بطارية الشحن... بدونها يتوقف عن العمل، فأنا لا استطيع الحياة بدون حب فهو شعور يعني لي البقاء ".


ذكر في إحدى حواراته أن أولى مغامراته العاطفية كانت في ايام طفولته بالمدرسة الابتدائية بكفر الشيخ عندما أحب عدولة مدرسة الرسم، حيث ذهب لوالدته وقال لها "أنا عايز أتجوز أبلة عدولة".


كان يسكن في منطقة الحلمية في فترة الجامعة، وكان يقضي أغلب أوقاته في جولات استكشافية للمناطق الأخرى.


كان يقوم بكتابة العديد من المقالات في جريدة الأهرام.


كان يتمني تقديم عملا دراميًا عن الأزهر بسبب معايشته لفترة محورية من تاريخ المؤسسة عندما كان يعمل في قسم رعاية الشباب.


كان يرى أن القومية العربية فكرة عنصرية.


قال في حوار له في مجلة الكواكب: " من الصعب علي المؤلف أن يكتب مسلسلًا خاليًا من السياسة، وإذا حدث فهو مسلسل خال من الموضوع وخال من الدسم، لا يوجد شيء بعيد عن السياسة، فعندما يكتب المؤلف عن قصة حب رومانسية جمعت بين ولد وبنت، فهذا من صميم السياسة ".


أشار أن شخصية زاهر زعيم المطاريد في مسلسل (وما زال النيل يجري) قد استوحاها من زميل له في الابتدائية والإعدادية ثم ترك المدرس وسمع أنه دخل السجن بعد ذلك، ثم تحول إلى بلطجي وهجام لأن ابن عمه استولى على حقوقه فكان سببًا في دخوله السجن.


قال عن شخصية فضة المعداوي التي قدمها في مسلسل (الراية البيضا) أنها شخصية حقيقية شاهدها في منطقة بحري بالسيالة، وهي في الأصل تاجرة خردوات كانت تتمتع بشخصية قوية ومتسلطة وتفرض سطوتها على الرجال، فجعل منها مَعلمة في حلقة السمك في أحداث المسلسل.


كان يعشق الإسكندرية، وكان يقيم فيها خلال الأوقات التي يعكف فيها على الكتابة، وله 6 أعمال درامية تدور أحداثها في مدينة الإسكندرية وهي (الرايا البيضا، النوه، زيزينيا بجزئية، ضمير أبلة حكمت، عفاريت السيالة).


أكثر عمل ندم عليه في مشواره الفني كان مسلسل (لما التعلب فات)، وتسبب إعلانه هذا في غضب المخرج محمد النجار.


من أقواله المأثورة " الفن ديكتاتور لا يقبل شريكًا ".


هو الذي اختار المخرج السوري هيثم حقي لاخراج (أحلام في البوابة)، وكان بذلك أول من فتح المجال للتعاون بين المخرجين السوريين والدراما المصرية.


من أقواله المأثورة "التليفزيون سرقني من المسرح والأدب عمومًا".


من أصدقاءه المقربين: إسماعيل عبد الحافظ ومحفوظ عبد الرحمن ومحمود سعد وصلاح السعدني ونبيل الحلفاوي.


رفض تمامًا أن يتم معالجته على نفقة الدولة.


لم يكن يحب يوم الجمعة لوفاة والدته فيه قبل إقامة الصلاة وكان عمره حوالى 6 سنوات، وسمع الخطبة في طريق الدفن وقد مات هو في نفس اليوم والتوقيت تقريبا في التاسعة صباحًا.