هوامش: عمر الشريف - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

[25 نص]

من مواليد برج "الحمل"

شارك كعضور لجنة تحكيم في مهرجان فنيسيا السينمائي الدولي عام 1990

يعد من اللاعبين العالميين المتميزين في لعبة البريدج Bridge .

طول (عمر الشريف): 178 سم (1.78 مترًا).

في 5 اغسطس 2003 تم القبض عليه من قبل الشرطة الفرنسية بعد ان تعدى على شرطي بكازينو للعب الورق وتم تغريمه 1700 دولار.

ظهر ابنه (طارق الشريف) في فيلم (الدكتور زيفاجو) بعمر ثمان سنوات في دور الدكتور (يوري زيفاجو) طفلًا.

كان الفنانين الراحلين (أحمد رمزي)، (فؤاد المهندس) والمخرج (يوسف شاهين) من اصدقائه المقربين.

عاش حياته من الستينات إلى التسعينات بالخارج مقيمًا في الفنادق ومتنقلًا بين البلدان, وقال عن هذه الفترة أنه عاش وحيدًا في الفنادق طيلة الوقت وكان لعب الورق هو مهربه من الوحدة ووسيلته لقتل الملل، وحيث يمكنه أن يتناول العشاء وحده دون انتقاد.

ظل على علاقة صداقة قوية بالممثل (بيتر أوتول) شريكه في فيلم (لورانس العرب) طيلة حياته.

فيلم (نهر الحب) _فيلمه الأخير مع فاتن حمامة_ _مقتبس عن القصة الروسية (آنا كارنينا).

من أقواله" عندما يرى المرء ما يحدث في العالم بين الأديان المختلفة، أن نقتل ونغتال بعضنا، إن هذا مثير للقرف بقدر ما هو سخيف. وفكرت أنني ربما قد أكون مفيدًا فأنا مؤمن بالله ومؤمن بالدين ولكنني مؤمن أيضًا أن الأديان يجب أن تنتمي إليك أنت".

كان (بيتر أوتول) يناديه في كواليس فيلم (لورانس العرب) بإسم (فريدي) لأنه كان يجد صعوبة في مناداته بـ(عمر شريف).

ألّف وشارك في تأليف عدة كتب عن لعبة (البريدج) التي لعبها على مستوى عالمي وله لعبة (بريدج) على الحاسوب بإسم (Omar Sharif Bridge).

تألق خلال فترة الستينات خصيصًا وقام بأدوار متنوعة منها دوره كجنرال ألماني في فيلم (ليلة الجنرالات) ودوره أمام مع (جريجوري بيك) في (ذهب ماكينا)، ودوره كـ(تشي جيفارا) في فيلم (تشي) ودوره الممتدح في فيلم (فتاة طريفة) مع (باربرا سترايسند) عام 1968.

كانت تجارة والده مزدهرة حتى قيام ثورة 1952 التي أسست لسياسات التأميم بعدها قل ازدهار أعمال والده بشكل ملحوظ بل وتلقت أعمال والده ضربة قوية.

قبل ثورة 1952 كان ملك مصر السابق (الملك فاروق الأول) يزور بيتهم باستمرار ليلعب الورق وكان صديقًا للأسرة. أمه كانت سيدة مجتمع أنيقة ومضيفة جذابة سعدت للغاية بهذا التميز الذي منح الأسرة الفرصة لتختلط فقط مع صفوة المجتمع المصري.

في حديث أدلى به عام 2006 حول البريدج صرّح: "لقد توقفت تمامًا، لا أريد أن أكون عبدًا لأي هواية عدا عملي، وأنا لي هوايات كثيرة، البريدج والخيول والمقامرة. أريد أن أعيش نوعًا مختلفًا من الحياة، أن أقضي وقتًا أكثر مع عائلتي لأنني لم أعطهم وقتًا كافيًا"

حصل على جائزة (المشوار الفني) من مهرجان دبي السينمائي في دورته الأولى عام 2004 وعلى جائزة (المشوار الفني) من مهرجان (فينيسيا) الرفيع عام 2003.

حصل من منظمة (اليونسكو) العالمية على جائزة (سيرجي آيزِنشتاين) الخاصة تقديرًا لإسهاماته في صناعة السينما والتنوع الثقافي وهي جائزة خاصة تمنح بشكل غير دوري وهو واحد من 25 فردًا حازوا عليها.

حصل على جائزة اختيار الجمهور من مهرجان (فينيسيا) السينمائي الرفيع وعلى جائزة (سيزار)_المعادل الفرنسي لجائزة الأوسكار_ لأفضل ممثل عن دوره الممتدح في فيلم (السيد إبراهيم وأزهار القرآن) الذي قام فيه بدور رجل تركي مسلم يصادق فتى يهودي صغير السن.

لاعب (كونتراكت بريدج) على مستوى عالمي، وكوّن فريقًا من قبل بإسم (سيرك عمر الشريف للبريدج) جاب العالم ولعب مع فرق بريدج آخرى مشهورة مثل (Dallas Aces) و(Blue Team). كما شارك في كتابة عمود للبريدج بصحيفة (شيكاغو تريبيون).

أول ممثل عربي رُشّح لجائزة أوسكار

يتحدث خمسة لغات بالاضافة الى العربية وهي الإنجليزية والفرنسية واليونانية والايطالية والأسبانية.

إشترك الفنان عمر الشريف مع الفنانة فاتن حمامه فى ٧ أفلام بدءاها بفيلم صراع فى الوادى ١٩٥٤ ثم أيامنا الحلوة ١٩٥٥، صراع فى الميناء ١٩٥٦ ، أرض السلام ١٩٥٧ ، لا أنام ١٩٥٧ ، سيدة القصر ١٩٥٨ ، نهر الحب ١٩٦٠.

كان يعاني من ضعف الذاكرة المعروف بألزهايمر في أواخر أيامة، بالاضافة لعصبيته الزائدة التي رصدها الإعلام أكثر من مرة.