كاميليا (1919 - 1950) Camellia

السيرة الذاتية

ممثلة مصرية حازت شهرة واسعة في أربعينات القرن العشرين وارتبط اسمها بعدة حوادث وألغاز سياسية ومخابراتي عمدتها والدتها كمسيحية ونشأت في حي الأزاريطة الشعبي بالإسكندرية نشأة فقيرة هي وأمها على إيرادات البنسيون الذي تمتلكه أمها. ظهر جمالها بشكل واضح في سن المراهقة واكتشفها المخرج...اقرأ المزيد (أحمد سالم) وهي في سن السابعة عشر واعجب بها اعجابًا شديدًا بمجرد رؤيتها للمرة الأولى وفتح لها بنفسه باب الشهرة والنجومية بعد أن أحبها وصمم على جعلها نجمة سينمائية. فخصص لها أساتذة في الإتيكيت، واختار لها اسمها الفني الذي عرفت به دائمًا (كاميليا)، تمكنت من الوصول إلى (يوسف وهبي) الذي قرر ضمها لفيلمه (القناع الأحمر). تصاعدت نجومية (كاميليا) وبسرعة أصبحت حديث المجلات والوسط الفني. وربطت بينها وبين الفنان (رشدي أباظة) إشاعات قوية عن علاقة غرامية بينهما. تطور الأمر إلى إعجاب الملك (فاروق) الشديد بها بعد أن رآها على أغلفة المجلات ومحاولته خطب ودها. بدا حادث موتها في انفجار الطائرة الذي أودى بحياتها عام 1950 أكثر وأكثر غموضًا وتضاربت الأقوال حول حقيقة ما حدث.


مشاهدة اونلاين


المزيد


صور

  [61 صورة]
المزيد

معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • ممثلة مصرية حازت شهرة واسعة في أربعينات القرن العشرين وارتبط اسمها بعدة حوادث وألغاز سياسية ومخابراتي عمدتها والدتها كمسيحية ونشأت في حي الأزاريطة الشعبي بالإسكندرية نشأة فقيرة...اقرأ المزيد هي وأمها على إيرادات البنسيون الذي تمتلكه أمها. ظهر جمالها بشكل واضح في سن المراهقة واكتشفها المخرج (أحمد سالم) وهي في سن السابعة عشر واعجب بها اعجابًا شديدًا بمجرد رؤيتها للمرة الأولى وفتح لها بنفسه باب الشهرة والنجومية بعد أن أحبها وصمم على جعلها نجمة سينمائية. فخصص لها أساتذة في الإتيكيت، واختار لها اسمها الفني الذي عرفت به دائمًا (كاميليا)، تمكنت من الوصول إلى (يوسف وهبي) الذي قرر ضمها لفيلمه (القناع الأحمر). تصاعدت نجومية (كاميليا) وبسرعة أصبحت حديث المجلات والوسط الفني. وربطت بينها وبين الفنان (رشدي أباظة) إشاعات قوية عن علاقة غرامية بينهما. تطور الأمر إلى إعجاب الملك (فاروق) الشديد بها بعد أن رآها على أغلفة المجلات ومحاولته خطب ودها. بدا حادث موتها في انفجار الطائرة الذي أودى بحياتها عام 1950 أكثر وأكثر غموضًا وتضاربت الأقوال حول حقيقة ما حدث.

المزيد

هوامش:
  • كانت الطائرة التي كانت تنوي حجز رحلتها الأخيرة عليها لا مكان للحجز فيها، إلا أن أحد الركاب تنازل عن مقعده وحصلت هي على الرحلة بدلًا منه، هذا الراكب هو الكاتب أنيس منصور، وقد كتب مقالًا بعنوان (ماتت هي لأحيا أنا) عن قصة تذكرة الطائرة التي تخلى عنها واشترتها (كاميليا) منه لتصعد على الطائرة في رحلتها الأخيرة حيث لاقت حتفها.
  • توفيت وهي ذات ال31 سنة.
المزيد


  • اسم الميلاد:
  • ليليان فيكتور ليفي كوهين





تعليقات