هذا الرجل أحبه  (1962)  Haza El Ragol Ohebboh

6.4

عاشت (صابرين) طوال حياتها في أحد ملاجيء الأيتام، ويتم تكليفها بالعمل لدى أحد الرجال الأثرياء، الذي يدعى (مراد بك)، من أجل العناية بابنته، لكنها ما أن تدلف باب القصر حتى تفاجأ بأسلوب حياته الغريب؛ حيث...اقرأ المزيد يبقى في غرفته لساعات طويلة دون أن يغادرها إلا قليلا، وتعرف عنه فيما بعد أنه لا يثق بشكل كبير في النساء، ورغم كل ذلك تبدأ مشاعر الحب في النمو بينهما، لكن هناك شيئا ما يقف حجرا عثرا بينهما.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [34 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

عاشت (صابرين) طوال حياتها في أحد ملاجيء الأيتام، ويتم تكليفها بالعمل لدى أحد الرجال الأثرياء، الذي يدعى (مراد بك)، من أجل العناية بابنته، لكنها ما أن تدلف باب القصر حتى تفاجأ...اقرأ المزيد بأسلوب حياته الغريب؛ حيث يبقى في غرفته لساعات طويلة دون أن يغادرها إلا قليلا، وتعرف عنه فيما بعد أنه لا يثق بشكل كبير في النساء، ورغم كل ذلك تبدأ مشاعر الحب في النمو بينهما، لكن هناك شيئا ما يقف حجرا عثرا بينهما.

المزيد

القصة الكاملة:

صابرين فتاة لقيطة، تربت فى الملاجئ حتى تبلغ سن الرشد وعليها أن تذهب للعمل فى بيت ثرى يقيم مع ابنته فى مزرعة، وعليها الاعتناء بالفتاة عندما تذهب إلى القصر تفاجئ أن هناك أشياء غريبة...اقرأ المزيد وحزنًا يعلو البيت، تعتنى بالطفلة عديلة، ويثق بها مراد بك الذى يعيش حياة قاسية ويكاد يصدمها يومًا بجواده، وهو يقيم فى غرفته يكاد لا يخرج منها، تقترب منه الفتاة وينمو الحب فيما بينهما، تعرف صابرين أنه مصاب بتجربة فاشلة مع فتاة لاهية، وأنه لا يثق فى النساء، تحاول أن تسرى عنه همومه، وينمو الحب بينهما، فى حذر شديد، ويبدأ فى الانفتاح على الحب، فيقيم حفلاً بهيجاً. تعرف صابرين أن فى البيت امرأة مجنونة، تحاول إثارة الخوف فى المنزل، وأنها ترتكب المزيد من الحماقات، وأنها بثينة قريبة مراد، يقرر صاحب القصر أن يتزوج من صابرين، لكن المأذون يرفض، حيث يثبت أن بثينة هى أخت لصابرين، وأنها زوجة لمراد، تقوم الزوجة المجنونة بإحراق المنزل ويصاب مراد بإصابات بالغة وهو يحاول إطفاء الحريق. يفقد مراد بصره، وتموت بثينة، وتقرر صابرين الوقوف بجانبه

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا

  • مواقع التصوير
  • مصر


  • القصة مأخوذة عن رواية (جين إير) للكاتبة شارلوت برونتي.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

جو الفيلم

رغم بساطة القصة وسذاجتها في بعض الأحيان إلا ام مخرج الفيلم استطاع خلق ما يمكن تسميته بـ "جو" مميز للفيلم لا يفارقه في أي من مشاهده او لقطاته. فثقل السر الذي يحمله البطل وتأجج المشاعر بينه وبين المربية وإحساس المشاهد بان سر ما مفاجئ وراء كل هذا الغموض، كلها عناصر جعلت لهذا الفيلم مذاق خاص ومتعة في المشاهدة عند كل مرة.

أضف نقد جديد


تعليقات