مرزوقة  (1983) 

6.2
  • فيلم
  • مصر
  • 110 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

برعي شحاذ ضرير تساعده ابنته الجميلة مرزوقة في تكوين ثروة كبيرة من الشحاذة. ويتعرف النصاب سرسق على مرزوقة، ويتفقان على سرقة الثروة التي يمتلكها الأب، ليعيش معها في شقة مفروشة، ثم يهرب وحده بالثروة...اقرأ المزيد للإسكندرية، ويصبح مالكًا لشركة تصدير وإستيراد، ويغير اسمه ويتزوج من فتاة ثرية.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [2 صورتين]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

برعي شحاذ ضرير تساعده ابنته الجميلة مرزوقة في تكوين ثروة كبيرة من الشحاذة. ويتعرف النصاب سرسق على مرزوقة، ويتفقان على سرقة الثروة التي يمتلكها الأب، ليعيش معها في شقة مفروشة، ثم...اقرأ المزيد يهرب وحده بالثروة للإسكندرية، ويصبح مالكًا لشركة تصدير وإستيراد، ويغير اسمه ويتزوج من فتاة ثرية.

المزيد

القصة الكاملة:

برعى (فريد شوقى) شحات ضرير، استدرج بائعة إبر بوابير الجاز الضريرة فردوس (سلوى محمود) الى عشته، وروادها عن نفسها، فاستعصمت وطالبته بالزواج اولا، ولكنها ضعفت بين يديه، ونال مأربه...اقرأ المزيد منها، ورفض الزواج بها، حتى لا ينفق عليها، فقد كان شحيحا جداً، ولكنه لم يمانع من إقامتها معه فى العشة، شريطة ان تنفق على نفسها، ويكون أفضل ان تنفق عليه، ولكنها رفضت ورحلت، فلما علم انها حامل، وافق على زواجها، آملا أن يفوز بولد يعينه ويأخذ بيده، ولكنها وضعتها أنثى، وماتت أثناء الوضع، وأطلق على إبنته إسم مرزوقة، والتى عاونته فى التسول عندما استطاعت السير، وإستمرت تأخذ بيده حتى أصبحت شابة (بوسى) تعانى من شُح والدها وحرمانها من معظم انواع الطعام، رغم قدرته بما يجمعه من التسول، وكان برعى يخشى على إبنته الشابة، فقد كانت تتمتع بقدر كبير من الأنوثة، وحينما شاغلها الواد الحرامى سرسق السرياقوسى (فاروق الفيشاوى)، أراد برعى ان يضمن وجودها بجانبه ويؤمن مستقبلها بإحداث عاهة ظاهرة بجسدها، لتثير عطف الناس عليها، ولكنها هربت منه، ثم عادت إليه ووراءها الواد سرسق، وعندما ضربها برعى، حاول سرسق التدخل، فتهدم سقف العشة، وتناثرت النقود الورقية التى كانت يختزنها برعى، والتى كان يحصل عليها من المعلم قراقيش (محمد متولى) الذى كان يأخذ منه الفكة، ويعطيه المقابل المجمد، وكانت النقود ثروة كبيرة، طمع فيها سرسق، فحرض مرزوقة على الهرب بها، والإقامة فى شقة مفروشة، واراد سرسق التجارة بالنقود فى المخدرات، ولكن مرزوقة رفضت، وفضلت ان تعيش الحياة التى حرمت منها، فإشترت الملابس، وأكلت كل ماحرمت منه، وارتادت مع سرسق الملاهى الليلية، وتناولت الخمر حتى الثمالة. بينما ساءت أحوال برعى، وإستأجر البت نعمه (ناديه فهمى) يتسول بها، نظير جنيها يوميا ووجبة طعام، كما اتفق مع المعلم قراقيش للبحث عن مرزوقة وسرسق وإعادة المسروقات نظير نسبة. وإستطاع سرسق تخدير مرزوقة، وسرق الفلوس وهرب، وإضطرت مرزوقة للعودة الى والدها بعد ان عانت من الجوع والنوم على الرصيف، وبحث الجميع عن سرسق حتى عثروا عليه فى الأسكندرية، وقد نما ثروته بتجارة المخدرات، ثم إفتتح مصنعا للأخشاب، وتعرف على إبنة رجل ثرى، يتعشم زواجها، وقابلته مرزوقه وعرضت عليه نسيان الماضى مقابل ان يتزوجها، ولكنه رفض، فقامت عصابة قراقيش بخطفه ووضعه بداخل أحد المدافن، وإغلاقها عليه، حتى يعيد لهم المال المسروق، ولكن مرزوقة التى أحبته، لم تتحمل القضاء عليه، فقامت بتهريبه، على أمل ان يعيد لهم ماسرقه منهم، ولكنه عاد فى اليوم التالى ومعه البوليس، الذى قبض على الجميع، وتمت تبرئته فى المحكمة، ولكن مرزوقة طعنته بسكين فى قلبه وسط المحكمة، فسقط على الأرض مقضيا عليه، وجلست مرزوقه تبكى بجواره. (مرزوقة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات