رجل في عيون امرأة  (1987)  Rajul fi euyun amraa

4.4
  • فيلم
  • مصر
  • 122 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

عوافي فتاة صغيرة تعيش مع والديها عبدالمتعال الذي يعمل في الطاحونة، يربط الحب بينها وبين طالب الطب حسنين ابن شيخون الثري صاحب الطاحونة والذي يطمع فى أن يكون عمدة البلدة، يعارض شيخون زواج ابنه من عوافي...اقرأ المزيد للفارق الاجتماعي بينهما، ويغرر بها ويتركها، وتتوجه للبحث عنه بعد أن باتت حبلى.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [4 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

عوافي فتاة صغيرة تعيش مع والديها عبدالمتعال الذي يعمل في الطاحونة، يربط الحب بينها وبين طالب الطب حسنين ابن شيخون الثري صاحب الطاحونة والذي يطمع فى أن يكون عمدة البلدة، يعارض شيخون...اقرأ المزيد زواج ابنه من عوافي للفارق الاجتماعي بينهما، ويغرر بها ويتركها، وتتوجه للبحث عنه بعد أن باتت حبلى.

المزيد

القصة الكاملة:

فى قرية شبرامنت التابعة لمحافظة الجيزة، يعيش المزارعان الفقراء شيخون(صلاح ذو الفقار) وعبد المتعال (حسن حسنى)، ولكن يتمكن شيخون بطرق ملتوية من تكوين ثروة، وإمتلاكه لكثير من الأراضى،...اقرأ المزيد التى نهبها من الفلاحين، بعد إقراضهم للمال، وعجزهم عن السداد، كما إمتلك طاحونة للغلال، أدارها له صديقه عبد المتعال، ويسعى شيخون لمنصب العمدية، ويتمكن عبدالمتعال من الإنفراد بالطاحونة، بعد إستئجارها من شيخون، بينما تتولى إبنة عبدالمتعال الكبرى زينب (إلهام شاهين) بيع الكشرى لمساعدة والدها، ولأن زينب كانت تتمتع بقدر من الجمال، فقد كانت مطمع لرجال القرية، وعندما إختفت شقيقتها الصغرى عوافى، توجهت للزراعات بحثا عنها، ويفاجأها شيخ الخفر عزيز (محمود العراقى) محاولا إغتصابها، وعندما صرخت وضع يده على فمها تجنبا للفضيحة، فماتت بين يديه، وتشاهده الصغيرة عوافى، وتعترف عليه، ولكن البوليس لم يأخذ بكلامها لصغر سنها، كما وقف أهل القرية فى صف شيخ الغفر، وإتفقوا على أن القتيلة، كانت سيئة السلوك. كبرت عوافى (إلهام شاهين)، وهى حاقدة على أهل القرية، وعلى شيخ الغفر عزيز، وصممت على الإنتقام من الجميع، ثأرا لدماء أختها، ولكن عوافى وقعت فى غرام حسنين (حاتم ذو الفقار) طالب الطب، إبن شيخون الذى أحبها وتحدى والده للزواج بها، وكان شيخون معترضا على هذا الزواج، للفارق الإجتماعى بينهما، وكان عازما على زواج حسنين من إبنة خاله هبه (نهلة سلامه)، زميلته فى كلية الطب. يصاب عبدالمتعال فى الطاحونة، وتبتر قدمه، ويطرده شيخون من الطاحونة، ليبعد إبنته عوافى عن إبنه حسنين، الذى يلتقى مع عوافى فى الجرن، ويكون الشيطان ثالثهما، ويقوم شيخون بإقناع إبنه حسنين بطمع عوافى فى ثروته، ويهدده بالحرمان من الإنفاق عليه، إذا صمم على الزواج من عوافى، وترك إبنة خاله هبه، ويخاف حسنين من تهديد والده، ويقنع نفسه بأن عوافى التى سلمت نفسها له، من الممكن ان تسلم نفسها لغيره، وقرر ترك عوافى لمصيرها، وسافر للقاهرة لإستكمال دراسته، وتكتشف عوافى حملها، ويصدم والدها عبدالمتعال، ويسلم أمره الى الله، بعد أن رفض شيخون زواج إبنه من عوافى، وتضطر عوافى للهرب الى القاهرة، بحثا عن حبيبها حسنين، حيث تتقابل مع سائق التاكسى، سيد الطبلجى (سيد حاتم)، الذى يساعدها فى البحث عن حسنين فى كليات الطب، ثم يدعوها للمبيت فى منزله، مع زوجته عالمة الأفراح نوسة (شروق)، التى ترحب بها، وتتعاطف وزوجها معها، ويتمكنان من العثور على حسنين، ويحاولان إجباره على الزواج من عوافى، قبل ان تكبر بطنها، ويظهر المستخبى، ويتهرب حسنين من الزواج من عوافى وتصحيح خطأه، وتعلم هبه بالمشكلة، فتدفع إبن عمتها حسنين للزواج من عوافى، وتطلب من زوج عمتها شيخون، تأجيل زواجها من حسنين، وتضطر عوافى للعودة للبلد، ومقابلة شيخون، وإخباره بحملها من حسنين، وتهدده بفضحه فى البلد، ويخاف شيخون على إنتخابات العمودية، ويحتجز عوافى، ويستدعى والدها عبدالمتعال، ويتفق معه على تزويجها من شيخ الغفر عزيز، للتستر على الفضيحة، خصوصا وأن عزيز يطمع فى عوافى، التى تشبه حبيبته السابقة زينب، التى خنقها من قبل، ويحضر حسنين للبلد مرغما، مع إبنة خاله هبه، لتصحيح خطأه مع عوافى، ولكنهم حضرا بعد فوات الآوان، فقد تم زواج عوافى وعزيز، ورفضت عوافى ان تسلم نفسها لزوجها عزيز، وتصارعت معه، ليسقط موقد الجاز، وتشتعل النار فى الدار، ويلقى عزيز مصرعه، بينما هربت عوافى الى الزراعات، ولم يعثروا على جثتها، ولجأت عوافى الى خَص بالزراعات وأقامت به، وقامت بإجهاض نفسها بعود برسيم، وأصيبت بلوثة عقلية، وعثر عليها عم بيومى البقال (عبد العزيز عيسى) والذى أبلغ والدها عبدالمتعال بمكانها، فقرر الإنتقام لشرفه، الذى تذكره أخيرا، وسحب بندقيته الخرطوش، وتوجه الى الزراعات، فلم يجدها بالخص، فقد علمت عوافى بزواج حسنين من هبه، فقررت حرق قلب شيخون على إبنه، فى يوم تخرجه من كلية الطب، وزواجه من إبنة خاله هبه، وتمكنت عوافى من طعن حسنين فى صدره، فأردته قتيلا، بينما وصل عبدالمتعال، وأطلق النار على إبنته، وغسل عاره بيديه، وسقطت عوافى قتيلة بجوار حبيبها حسنين. (رجل فى عيون إمرأة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات