محتوى العمل: فيلم - المشاغب ستة - 1988

القصة الكاملة

 [1 نص]

سته(محمد صبحى)شاب فقير لايمتهن أى مهنه أو حرفه ولكن يعمل أعمال طفيلية دائماً ما يفشل فيها فقد عمل لاعب أكروبات على موتوسيكل فوقع به وتحطم الموتوسيكل وعمل حاوى مع صديقه زيزو(وحيد سيف)الذى كان يقيده بالسلاسل ويقوم هو بفك القيود وجمع النقود من المتفرجين وفى إحدى المرات شرب زيزو خمراً ولم يستطع ان يقيده وتولى المهمه احد المتفرجين(حسن توتاله)وأتقن قيده فلم يستطع الفكاك من السلاسل وعاد الى الحاره مكبلاً وشاهدته الطفله بطه(لمياء)إبنة الأرملة زينب(إسعاد يونس) والتى يحبها سته فأحضره له طعاماً وشراباً وفكت قيوده.وعمل فى جمع الروبابيكيا مع المعلم بعره(مطاوع عويس)واضاع له نقوده فطرده.ولأنه لا يدفع إيجارالحجره التى يسكنها قامت الست صابات(هياتم)وزوجها (عبد الهادى انور)بطرده من الحجره وعلى القهوة عرض عليه القهوجى بيومى(احمد نبيل) العمل كخادم عند ممدوح بيه(إبراهيم خان)تاجر العمله والذى يدير بيته للسكر والعربده مع صديقته الراقصه زينات(زيزى مصطفى)والتى أهدى إليها وهو مخمور عشرة آلاف جنيها و جهاز فيديو وفى الصباح عندما أفاق اتهم سته بسرقتهم وقبض عليه البوليس ولكن أهل الحاره وقفوا معه حتى خرج بكفالة ثم جمعوا له مبلغا من المال ليبدأ به العمل فى جمع الروبابيكيا من ملابس وموبيليا. وكان ممدوح وخوفا من البوليس قد أخفى ثلاثة ملايين دولار فى تسريحة حجرة النوم وأرسلها لحجرة الراقصه زيزى بالكباريه. وبالفعل تم اعتقاله ودخل السجن وجاءت راقصه جديده تدعى منال(نوراالراقصه)وأرادت التخلص من الموبيليا القديمة ومنها التسريحة وطلبت من دكشه(سامى سرحان)احد أفراد عصابة ممدوح ان يبحث لها عن بائع روبابيكيا فكانت التسريحة من نصيب سته الذى عثر مصادفة على الملايين وعندما استشار صديقه زيزو اقترح عليه إعادتها الى صاحبها وحينما علموا انه فى السجن قرروا إنفاقها على أهل الحاره واتفق مع الدكتور ياسر(عادل ابو الغيط)على إفتتاح مستوصف لأهل الحاره وافتتح مع زيزو معرض للموبيليا وأعان أهل الحاره على تطوير أعمالهم مثل مطعم الفول والقهوة وخطب زينب زينب من خالتها(ناديه شمس الدين). خرج ممدوح بيه من المعتقل وبحث عن نقوده وعلم انها مع بائع روبابيكيا بحث عنه حتى علم انه سته فساومه على النقود ثم خطف بطه لإجباره على رد الدولارات ودارت عدة معارك ومطاردات مابين العصابه وسته ومعه أهل الحاره وفى النهايه حضر البوليس وقبض على العصابه وأعطى سته عشره فى المائه من قيمة المضبوطات بعد ان أبلغت زينب عن الدولارات بإسم سته.


ملخص القصة

 [1 نص]

يضطر الشاب الفقير ستة لممارسة أعمال بسيطة كحاوي وبائع روبابكيا، لكنه يفشل فيها جميعًا، وبعد فصله من عمله الأخير لدى المهرب الثري ممدوح، يشتري ستة قطعة أثاث كان ممدوح قد أخفى فيها ثلاثة ملايين دولار بعناية، لأنها كانت ملكًا لأحد تجار العملة الكبار وباعها العاملون معه أثناء وجوده في السجن دون أن يعرفوا قيمتها، ويقرر أن يوجه اﻷموال للأعمال الخيرية والزواج من محبوبته.