محتوى العمل: فيلم - المطارد - 1985

القصة الكاملة

 [2 نصين]

يحدد سماحة الناجي موعد زواجه من مهلبية، لكنه يفاجأ بأن القللي فتوة الحي قرر الزواج منها، يحاول سماحة ومهلبية الهرب، لكن أعوان الفتوة يتمكنون من قتل مهلبية والصاق التهمة بسماحة، يختفي سماحة في الصعيد غير أنه يعود إلى القاهرة عندما يكتشف وصول رجال القللي إلى بلدته. يتخفي في شخصية شيخ ويفتح محلًا للعطارة ويتزوج من محاسن ويكاشفها بحقيقته، يتشاجر مع دحروج فتوة الحي، يتمكن من قهره فيصبح هو الفتوة، يشعر بمتابعة الشرطة فيهرب ويختبئ عن طريق محاسن. يطلب من عمه خضر وأخيه رضوان الاتصال بأعوانه الحرافيش لتشكيل القوة التي ستتحدى القللي. يقتل رضوان ويصاب خضر بالشلل، يتغلب سماحة على خصمه الذي يتمكن من طعنه. تتزوج محاسن من حلمي بعد أن يخبرها أن سماحة مات، يعود سماحة ويقتل حلمي ويتمكن من الهرب.

حضر سماحه الناجى(نورالشريف)صراع البلطجى الفللى(مجدى وهبه)والبلطجى الفسخانى (رشاد عثمان) على فتونة الحارة، ويفوز الفللى، ويتحسر سماحه على ايام ان كانت الفتونة فى عائلته لها أصول، وليست جباية إتاوات كما هى الآن، وترحم على ايام الفتوة عاشور الناجى، وعاد لمنزل عمه خضر(صلاح نظمى) تاجر الحبوب، حيث يعيش معه بعد وفاة ابيه، ومعهم أخيه رضوان (محمد التاجى) وزوجة أخيه أنسية (عزه كمال) والتى كانت تحب سماحه الثائر دون زوجها الخانع، وإستغل سماحه تآمر الفسخانى ورجاله على الفللى، وذهب إليه يحذره، فضمه الى رجاله، ولكنه كان حذرا منه، لأنه من عائلة الناجى اصحاب الفتونة السابقين، واراد سماحه الزواج من حبيبته مهلبيه (روعة الكاتب) إبنة كودية الزار صباح (سميحه محمد) وقام بدعوة الفللى ورجاله للفرح، وهنا استغل الفللى الموقف، وإدعى انه كان ينوى الزواج من مهلبية، وكان يعتزم تكليفه بخطبتها، واسقط فى يد سماحه، وأبدى موافقته على طلب الفللى، ولكنه اتفق مع مهلبية على الهرب ليلا، فقامت امها صباح بإبلاغ الفللى، الذى كلف رجله حموده (أحمد عقل) بذبح مهلبية وإلصاق التهمة بسماحة، الذى إضطر للهرب عند أقاربه بالصعيد، وصدر الحكم غيابيا بإعدام سماحه، فلما توصل رجال الفللى لمكان إختفاء سماحه، إضطر لمغادرة الصعيد، وأقام فى القاهرة بالحسنية، متنكرا فى هيئة تاجر عطارة سنى، وشاغلته جارته بائعة الطعمية محاسن الجدع (سهير رمزى) إبنة نظيره (تحيه كاريوكا) صاحبة السيرة البطالة سابقا، واراد سماحه التخفى أكثر، فقبل الزواج من محاسن، التى كان يتحرش بها المخبر الحكومى حلمى (ابو بكر عزت) والذى إعتبر سماحه غريمه، وخرج الفتوة دحروج القرد (ابراهيم عبد الرازق) من السجن، وأبدى له سماحة السمع والطاعة ودفع له الإتاوة، وجاء حمودة ليهنئ دحروج ويتزوج من أخته، وشاهد سماحة فشك فيه، وابلغ الفللى الذى أراد استدراج سماحة للحارة، فعمد الى إهانة عمه خضر، فلما تصدى له رضوان قتله، وأصيب خضر بالشلل، فقرر سماحة الانتقام، فكان يخرج كل فجر للزراعات ليؤدى تدريبات استعمال النبوت، وتبعه حلمى يوما، وابلغ دحروج الذى ظن ان سماحة يرغب فى انتزاع الفتونة منه، فإستفزه بطلبه نصف تجارته، ولكن سماحة تصدى له وقهره، ليصبح هو فتوة الحارة الجديد، وإتصل بباقى أفراد الحرافيش من حارته السابقة، ودربهم على فنون القتال، ليتصدوا لرجال الفللى، وتمكن سماحة من قهر الفللى وإجباره على الاعتراف بقتله رضوان وقتل حموده لمهلبية، وبالتالى براءة سماحه، وأثناء الذهاب للقسم، قام الفللى بطعن سماحة، ليسرع حلمى لمحاسن التى وضعت إبن سماحة، ويخبرها بمصرع زوجها، ويجبرها على الزواج به بعد شهور العدة، وبالصبحية حضر سماحة، الذى شفى من جراحه، وفوجئ بزواج محاسن من حلمى فقتله وهرب، ولكن هروبه هذه المرة كان على حق. (المطارد)


ملخص القصة

 [1 نص]

في الحكاية الرابعة من (ملحمة الحرافيش)، يقرر سماحة الناجي حفيد عاشور الناجي أن يتزوج من مهلبية، لكن المشكلة أن هناك من يطمع في الزواج منها، وهو الفللي فتوة الحي، وعندما يحاول سماحة ومهلبية الهرب من الحي، يقتل رجال الفللي مهلبية وتلفق التهمة لسماحة، فيهرب نحو الصعيد.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يقرر سماحة الزواج من مهلبية يفاجأ ان فتوة الحى يريدها لنفسه، ولكن أعوان الفتوة يقتلون مهلبية ويلصقوا التهمة بسماحة الذي يهرب من المدينة.