الابن المفقود  (1964) 

5.8

يفقد الشيخ عبدالفتاح ابنه الصغير عندما كان صغيرًا، فلا يتوقف عن البحث عنه، لأن الشيخ رجل ثري، فإنه يحاول البحث عن ابنه بأي ثمن، حيث أن أخاه إسماعيل يطمع في ثروته بعد رحيله، ويعثر الأب على ابنه، لكنه...اقرأ المزيد لا يعلن الحقيقة خوفًا من أن يقوم إسماعيل بالتخلص منه.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [9 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يفقد الشيخ عبدالفتاح ابنه الصغير عندما كان صغيرًا، فلا يتوقف عن البحث عنه، لأن الشيخ رجل ثري، فإنه يحاول البحث عن ابنه بأي ثمن، حيث أن أخاه إسماعيل يطمع في ثروته بعد رحيله، ويعثر...اقرأ المزيد الأب على ابنه، لكنه لا يعلن الحقيقة خوفًا من أن يقوم إسماعيل بالتخلص منه.

المزيد

القصة الكاملة:

حسين عبدالحميد(أحمد رمزى)موظف بسيط، مثقل بالديون، ولم يدفع إيجار شقته منذ شهرين، كما لم يسدد وصل الكهرباء، ويعيش معه خادمه جمعه (أحمد الحداد)، ويحب حسين جارته سميرة (آمال فريد)،...اقرأ المزيد شقيقة صديقه الحميم خالد (محمود الحدينى)، الذى شجعه للتقدم لوالده شاكر (عبدالخالق صالح) لطلب يد حبيبته سميرة، ولكن والد حبيبته، طالبه بمهر وتجهيزات لشقة الزوجية بلغ ٣٠٠ جنيه، ولأنه لا يقدر على هذا المبلغ، فقد أعلن عن يأسه من الزواج من سميرة، ولكنه فوجئ بشخصين غريبين من الصعايدة، يطاردانه فى كل مكان، حتى عاد يوماً لمنزله، ليكتشف أن الغريبان قد زاراه أثناء غيابه، ودفعا ايجار الشقة المتأخر، بالإضافة لشهر مقدم، وسلما جمعه زيارة من البلد، تشمل جميع أنواع الطيور، وخيرات الله من البلد، غير أنهما إستوليا على صورته المعلقة ببهو الشقة، ثم مالبثوا أن عادوا مرة أخرى، وعرضا عليه مبلغ ثلاثة آلاف جنيهاً، مقابل عمل إنسانى، وهو الادعاء بأنه إبن الحاج عبدالفتاح (حسين رياض) الذى فقده منذ الصغر، وذلك لإدخال الفرحة على قلبه، فى آواخر أيامه، خصوصاً وأن حسين يشبه الحاج عبدالفتاح فى شبابه، ولأنه عمل إنسانى، ولأن حسين يحتاج بشدة للمبلغ، فقد وافق، وأمهر خطيبته بألف جنيه، وقدم لها شبكة قيمة، ثم سافر للأقصر لإتمام المهمة، ومقابلة الحاج عبدالفتاح، الذى أخبره بأنه يعلم أنه ليس إبنه، وإنه قد عثر على إبنه منذ زمن، وأخفاه لدى الراقصة أم لبيبه، التى كان يحبها منذ زمن طويل، ولم يتزوجها لأن والده رفض لأنها راقصة، وأخفاه خوفاً عليه من شقيقه عبدالسميع (إبراهيم الشامى)، فقد مات والده وورث ثروة كبيرة مناصفة مع شقيقه عبدالسميع، الذى أضاع ثروته على نزواته، ويفكر أن يرثه، بما أنه لا وريث له بعد فقد إبنه، خصوصا وأن الحاج عبدالفتاح مصاب بداء القلب، لذلك خاف على إبنه من أخيه، وقام بتحويل كل ثروته الى سبائك ذهبية، أخفاها فى سرداب مقبرة فرعونية، تحت منزله، وأن مكان الثروة لا يعرفه سواه، ومعه لبيبه (نجوى فؤاد) الراقصة، وأن عبدالسميع ورجاله يريدون معرفة مكان الثروة، وأراد الحاج عبدالفتاح معاقبة حسين، لإنتحاله شخصية إبنه، وذلك بتركه داخل السرداب، ولكن الحاج أصيب بنوبة قلبية، وأنقذه حسين، وشهدت بذلك الراقصة لبيبه، فقرر مكافأته بجزء من الذهب والأثار الفرعونية، وتهريبه من السرداب، وترك خطاب مع لبيبه، يشرح فيه كل شيئ، ولكن عبدالسميع تآمر ورجاله، على الحاج عبدالفتاح وقتلاه بالسم، وإدعوا أن حسين هو الذى إنتحل شخصية إبنه، وقتله وسرق الذهب، وبحث البوليس عن حسين، الذى إكتشف وجود الآثار معه، فسلمها لقسم العجوزة بالجيزة، قبل أن يقتحم البوليس منزله، ويقبض عليه ومعه جمعه، وتولى صديقه المحامى خالد الدفاع عنه، وإثبات براءته، والبحث عن لبيبه ومعها خطاب البراءة، وتمكن من إيقاع عبدالسميع ورجاله فى قبضة البوليس، وتسليم الخطاب للنيابة، التى أفرجت عن حسين، الذى تزوج من سميرة، بينما إنشغل المحامى خالد بالراقصة لبيبه. (الإبن المفقود)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات