محتوى العمل: فيلم - العمالقة - 1974

القصة الكاملة

 [1 نص]

سليم(احمد رمزى)وحماده(سمير صبرى)وشلبى(سيد زيان)ثلاثة شبان أصدقاء اعتادوا على دخول المشاجرات، مما أدى لسجنهم ٣ سنوات، وعقب خروجهم قرروا الإقلاع عن المشاجرات وأن يفترقوا، وتوجه سليم لميناء الاسكندرية وإفتتح مكتبا لتفريغ السفن، وإفتتح حماده محلا للأزياء وبرع كمصمم للأزياء، وطلب من إحدى زبائنه التوسط لدى زوجها (أديب الطرابلسى) مدير شركة التأمين، لتعيين شلبى مندوبا للشركة، ولكن شلبى خلال عامين لم يأتى للشركة ببوليصة تأمين واحدة، وهدده المدير بالفصل، فلجأ الى صديقه حماده، الذى اقترح عليه ان يسافران للأسكندرية ليتمكن شلبى من عمل بوالص تأمين للبضائع التى يقوم سليم بتفريغها، ولكن ورده (ناهد شريف) البمبوطية التى تحب سليم من طرف واحد، أخبرتهم بأن سليم مفلس وان مكتبه لايعمل بسبب احتكار باهر (يوسف شعبان) وعصابته للميناء، فقام حماده بإقراض سليم المال لإستئجار ونش يعينه على العمل، ولكن مرزوق (محمد صبيح) ذراع باهر اليمين أفسد لهم الونش، فقرر الأصدقاء الثلاثة التصدى لباهر وعصابته، حيث استدرجوهم لأحد المخازن، بمساعدة ورده التى يحبها مرزوق، ولقنوهم درسا فى القتال، وقامت ورده بالتوسط لشلبى، على انه شقيقها، عند مرزوق ليلحقه بالعمل فى مكتب باهر، حتى ينقل الى سليم كل اسرار باهر، بينما ألقى حماده بشباكه حول البنت الدلوعه شهيره (بوسى) ابنة باهر ليعرف منها أخبار أبيها، ولم يكن حماده يعلم ان سليم يحب شهيره فى صمت. كان باهر يعمل لدى توفيق (عبد العزيز ابو الليل) صاحب شركة السفن، وكان يستغل السفن فى التهريب مع زعيم العصابة إيزاك(على جوهر) من وراء ظهر توفيق، حتى علم البوليس بالأمر فقبض على توفيق وأراد الأخير عدم الابلاغ عن باهر حتى يتركه يرعى زوجته وابنته الصغيرة شهيره، وتم سجن توفيق ١٥ سنه، وإستغل باهر الموقف وتزوج من زوجة توفيق، ليستولى على كل ممتلكاته، وربى شهيره على انها ابنته، حتى كبرت وظنت ان باهر والدها. وخرج توفيق من السجن مطالبا بكل حقوقه واسترداد ابنته التى لم تعرفه، ولكن باهر وإيزاك قرروا التخلص من توفيق وسليم معا، وذلك بعد ان علموا بلقاء الاثنين معا، فقام باهر بإطلاق النار على توفيق ليتهم سليم بقتله، ولكن توفيق قبل موته اخبر سليم بأن شهيره إبنته، ولم تثبت التهمة على سليم، وطلب منه البوليس ان يتعاون معهم للإيقاع بالقاتل وبعصابة التهريب التى يعمل بها باهر، وفى نفس الوقت وقع حماده فى غرام شهيره وتقدم لباهر ليخطبها منه، فطرده باهر لأنه كان ينوى الزواج بها، رغم انها لاتجوز له، لإنه زوج امها، ولذلك باح باهر لشهيره بأنه ليس والدها، وحينما ضيق البوليس وسليم الخناق على باهر، أراد ان يختطف شهيره ويهرب للخارج، ولكن الأصدقاء الثلاثه ومعهم البوليس تمكنوا من القبض على باهر وإيزاك وباقى أفراد العصابة. (العمالقة)


ملخص القصة

 [1 نص]

ثلاثة أصدقاء يتشاجرون ويدخلون السجن، ويحاول كل منهم أن يسلك طريقًا جديًا بعد الخروج منه، حمادة مصمم أزياء ناجح في عمله. شلبي مندوب تأمين، والثالث سليم يسافر إلى الإسكندرية ليعمل في الميناء، تبدأ العصابة التي يرأسها إيزاك وباهر في مواجهة سليم من خلال رجل العصابات مرزوق، وهناك ثمة مؤامرة ضده.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول قصة ثلاثة أصدقاء يدخلون السجن وعندما يخرجون يذهب كلًا منهم في طريق، لكن عندما يتورط سليم مع إحدى العصابات، يقوم حمادة وشلبي بمساعدته.