محتوى العمل: فيلم - ربيع الحب - 1956

القصة الكاملة

 [1 نص]

د.حسين علام(حسين رياض) دبلوماسى متزوج من الممثله الناشئة نبيله (زوزو نبيل) فلما عين سفيرا طالبها بالاعتزال فرفضت،فطلقها وأخذ إبنته الرضيعة آمال بعد ان ابلغ امها انها قد ماتت. اختلف حسين علام مع شقيقه حسنى علام الذى أضاع ميراثه وجاء يطلب من شقيقه المعونه لكى يستطيع ان يربى ابنيه جلال وكمال، ولكن سيادة السفير طرده وقاطعه. سافر حسين علام للخارج، ومكث عشرون عاما،ثم عاد ومعه إبنته آمال ( شاديه ) وتقابل مع ابناء أخيه كمال (شكرى سرحان) بالسنه النهائية بكلية الحقوق وجلال(كمال حسنى)الراسب بالسنه الاولى بكلية الحقوق،وذلك لاهتمامه البالغ بالموسيقى حتى لقب بمطرب الجامعه. أراد حسين علام أن يصلح خطئه مع أخيه، فقام بإستضافة أبناءه فى منزله ورعايتهم وتعويضهم عن أيام الفقر. سعدت آمال لأن لها أقارب، وشعرت بقربها من جلال خصوصا وانها تهوى الموسيقى والعزف على البيانو مثله. خرجت آمال مع جلال لتشاهد معالم القاهره التى تراها لأول مره بعد عودتها من الخارج. كان جلال يعيش من غير أب أو أم أو صديق يرتاح إليه،إنسان بلا أمل ، وفجأة تفتحت أمامه أبواب السعاده،فإنغمس أكثر فى موسيقاه، واندفع فى حبه لآمال،وأهمل دروسه، واعترض عمه على إهماله لدروسه،فوعده بالإجتهاد وساعدته آمال،التى إعترفت له بحبها،وشاهدهم عمه فواجهه،إذا أراد ان يرتبط بإبنة عمه فعليه الإجتهاد،وان يكون إنسانا ناجحا،وإلا فليس له مكاناً بينهم. أخفق جلال فى الامتحان،فترك المنزل قبل ان يطرد،ولجأ لصديقه لبيب جمعه (عبدالسلام النابلسى) صاحب محل تصليح الآلات الموسيقية، الذى سانده ورعاه. ولكن جلال مرض،وطال مرضه،وزادت المصاريف على لبيب.إجتهدت نبيله وكافحت بشرف حتى وأصبحت ممثلة شهيره،جمعت ثروة طائلة،ثم إعتزلت وندرت نفسها وثروتها لخدمة الفنانين اللذين قلب لهم الدهر ظهر المجن،فكانت تساعد الجميع. لجأ لبيب الى نبيله هانم وطلب مساعدتها، فأشرفت على علاج جلال فى منزلها حتى إسترد صحته، ثم دعته الى حفل تقيمه سنويا لتسمعه، ثم تبنته فنيا وإنسانيا،فقال لها ماما، فإحتضنته ورآهم أخيه كمال فظنها عشيقته . غنى جلال فى الأوبرا وحضرت آمال الحفله وشاهدته يخرج مع نبيله وأخبرها كمال أنها عشيقته. اتخطبت آمال لكمال وغنى جلال فى الحفل، ولم تحتمل آمال وعرف كمال بحبها لأخيه جلال. ولم يحتمل جلال فمرض، وعلمت نبيله منه بحبه لآمال، ثم أخبرها لبيب بإسم عمه حسين علام، فذهبت إليه لتعاتبه،زوعلمت منه أن ابنتها الصغيره آمال مازالت على قيد الحياة وانها هى آمال إبنة عم جلال، فطلبت منه ان يصحح خطئه بزواج آمال إبنتها من إبن أخيه جلال. وسافر كمال للخارج لإتمام دراسته.


ملخص القصة

 [2 نصين]

يقرر كل من جلال وجمال العيش مع عمهما في قصره بعد وفاة والدهما، ويعمل على رعايتهما، ويقع جلال في حب ابنة العم ويهوى الموسيقى، لكن عمه يشترط عليه الانصراف عن الموسيقى والاهتمام باستذكار دروسه، لكن جلال يقرر أن يكرس وقته للموسيقى.

جلال يلجاء مع اخية كمال بعد وفاة ولدهما الى عمة الموظف الكبير الذى عاد من الخارج مع ابنتة الوحيدة ويرحب بهم العم ويطلب ان يقيما فى قصرة وان يجتهدا فى دروسهما فى الجامعة حتى يحققا امل الاسرة العريضة لكن جلال يهوى الموسيقى والغناء ويرد ان يكرس لهما وقتة وجهدة بينما يقبل اخوة على دراستة بجد واجتهاد تعجب ابنة العم بجلال الذى يبادل الاعجاب وتقوم بينهما عاطفة تتطور الى حب عميق ويلاحظ العم هذا الحب فيشترط على جلال ان ينصرف عن الغناء وينجح فى دراستة والا فلن يكون لة مكان فى بيتة او حياة ابنتة يفشل جلال فى الدراسة فيؤثر مغادة البيت ويلجا الى صديق فقير من الموسقين فيعط علية ويتحدث فى امرة الى فنانة متقعبة جمعت من الغناء ثروة كبيرة وكرست حياتها لمساعدة المحتاجين من اهل الفن وتراة السيدة الطيبة وتسمع غنائة فتعطف علية وتجعلة بماثبة ابن لها تحملة على الاقامة معها تتعهدة حتى يصبح فنانا شهيرا وتراة ابنة عمة معها بعد حافلة ناجحة لتعتقد انة اصبح عشيق الفنانة وتستجيب لالحاح والدها فى الزواج من كمال وتعقد خطبتهما على كرةمنهما لان كمال بدورة لا يحب ابنة العم ويفضل السفر الى الخارج لاتمام دراستة ويسقط جلال مريضا ويهذى باسم ابنة عمة فتعرف الفنانة قصتهما واذا بها تكتشف ان العم هو زوجها السابق الذى طلقها منذ 20 عاما وان الابنة انما هى ابنتها التى زعم لها انها ماتت تذهب الى منزل العم وتواجة بالامر فيندم على ماكان منة وياوافق على زواج ابنتة من جلال ويرد والدتها الى عصمتة بينما يسافر كمال لاتمام دراستة .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

جلال عاشق للموسيقى، ويحب ابنة عمه، لكن عمه يشترط عليه كي يتزوجها أن يتخلى عن الموسيقى تمامًا وينصرف إلى دراسته.