محتوى العمل: فيلم - أبو زيد الهلالي - 1947

القصة الكاملة

 [1 نص]

يعرض الفيلم للقصة الشعبية الشهيرة في سيرة (بني هلال) منذ ميلاد (أبي زيد الهلالي) أسود البشرة حيث حدث عند (بحيرة التوحيد) أن وقفت (خضرة الشريفة) لترى غرابًا أسود قويًا لم يقدر طيرًا على مهاجمته، فتمنت أن تلد طفلاً له قوة هذا الغراب حتى ولو كان له لونه، فيأتي (أبو زيد) ليحقق هذه الرغبة ولكن القبيلة لا تعترف به وتتهم أمه بأنها أتت به سفاحًا ويطردها أبوه (رزق بن نايل) من القبيلة، فيشب (أبو زيد) في قبيلة (بني زحلان) حيث لجأت أمه المطرودة من قبيلتها ويصبح فارسًا مغواراً لا مثيل له في النزال، ويحدث أن تجمع الحرب بين قبيلتيّ (بني زحلان) و(بني هلال) فيحارب (أبو زيد) أباه وينفطر قلب الأم وتنهار أمام الأحداث لتعترف له بنسبه وأنه يحارب قبيلته، وعلى الصعيد الآخر يُعجب (رزق بن نايل الهلالي) بشجاعة هذا الفارس الأسود وبطولته ويشعر تجاهه بشىء ما، وتجمعهما ساحة القتال مرة أخرى ليرى (أبو زيد) فيها أباه، يرى (رزق الهلالي) ابنه ليقر ببنوته له ويعيد اعتبار أمه التي رماها في شرفها باطلاً، يعود (أبو زيد) ليصبح هلاليًا ويحارب في صفوف (بني هلال) فيما بعد.


ملخص القصة

 [1 نص]

وقفت (الخضرة الشريفة) لترى غرابًا أسودًا قويًا لم يقدر طيرًا على مهاجمته، فتمنت أن تلد طفلاً له قوة هذا الغراب حتى ولو كان له لونه، فيأتي (أبو زيد) ليحقق هذه الرغبة ولكن القبيلة لا تعترف به ويطردها أبوه (رزق بن نايل) من القبيلة، فيشب (أبو زيد) في قبيلة (بني زحلان) ويصبح فارسًا مغوارًا لا مثيل له في النزال.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

(أبو زيد الهلالي) ولد أسود البشرة ورفض أبيه الاعتراف به وطرده وأمه إلى قبيلة أخرى حيث ينشأ، ثم تحارب قبيلته قبيلة أبيه الحقيقي.