محتوى العمل: فيلم - آه يا بلد.. آه - 1986

القصة الكاملة

 [1 نص]

مجدى مصطفى(حسين فهمى)مهندس شاب مات أبوه ولم يتبق له احد فى مصر فكل إخوته بالخارج وزادت السلبيات فى مصر وآخرها عندما أراد ان يدفن ابيه فوجد مدافن العائله قد أجرها التربى(عثمان عبد المنعم)لسكان لذلك قرر تصفية أملاك ابيه فى مصر والهجرة للخارج. كانت التركه عباره عن قطعة ارض تبلغ ١٥ فدان فى عزبة الباشا بالبرلس. وعلى محطة القطار سرق لص(عاطف مكرم)حقيبته ولكن عم ايوب(فريد شوقى)استطاع ان يعيدها اليه. كان عم ايوب فدائي سابق فقد كان يعمل فى معسكرات الانجليز(الاورنس)وفى نفس الوقت يقاومهم وحدث انه وضع عبوة ديناميت لتفجير معسكر وحينما هم بالتفجير جاءت زوجته(ثرياعزالدين)وابنه الصغير(أمير شاهين)فقام بالتفجير وماتت زوجته ومات إبنه. حين علم ايوب بوجهة مجدى نصحه بعدم الذهاب ثم دله على خبير بالمنطقة وهى السنيورة (تحيه كاريوكا)التى نصحته بالذهاب الى احد أقاربها هناك وهو عبد العاطى الحلاق(حسن مصطفى)وسافر مجدى بصحبة ايوب الى عزبة الباشا. وهناك اكتشفوا ان المتحكم بالعزبه رجل يدعى رضوان(انور اسماعيل)يتلون حسب العصر فمن هيئة التحرير الى الاتحاد القومى الى الاتحاد الاشتراكى ويبرز الفلاحين عن طريق نهب الوحدة الصحيه والجمعية الزراعية وبقالة التموين ويجبر الفلاحين على بيع أراضيهم له بثمن بخس. فريده(ليلى علوى) قتل رضوان زوجها طمعاً فيها ورفضت الزواج به وطلب شراء أرضها فلما رفضت حرق لها المحصول. علم رضوان بوصول مجدى وأيوب وسرت اشاعه أنهم مباحث فأمر بفتح الوحدة الصحيه والجمعية الزراعية توزع الكيماوي والبقاله تصرف التموين وقام بإمداد عبد العاطى بمواد تموينيه لإكرام ضيوفه وزاد فى كرمه بأن أعطاهم شقه فى أملاكه حتى يكونوا امام عينيه. علم رضوان بحقيقة وجود مجدى وأيوب وانهم يودون بيع الأرض فأمر بعودة الأمور لسابق عهدها وعرض على مجدى مبلغ بخس مقابل الأرض ووافق مجدى مما دفع فريده وأيوب لسرقة العقود لإيقاف البيع. حدث تقارب بين فريده ومجدى ونشأت قصة حب بينهما وأقنعتهم فريده بالبقاء فى مصر ورعاية أرضه وعدم بيعها وفى أثناء ذلك اثار رضوان أهل البلد على فريده ومجدى بأن بينهم علاقه آثمه مما اثار أهل العزبه وحاولوا الفتك بالجميع ولكن ايوب شرح لهم الأمر وطالبهم بالثورة على الظلم والخروج من اسر رضوان فما كان من احد اتباع رضوان إلا ان قتل ايوب فثار أهل العزبه على رضوان وقضوا عليه ومكث مجدى بالعزبه لرعاية أرضه والزواج من فريده.


ملخص القصة

 [1 نص]

يسافر مجدي إلى عزبة الباشا في البرلس لبيع قطعة الأرض التي ورثها وأخوته بعد وفاة والده، ليكتشف أن البلدة يسيطر عليها الحاج رضوان عضو الاتحاد الاشتراكي ويتحكم في أهلها ويضطهد فريدة لتبيع أرضها له، ليقرر هو وفريدة بأن يحاولا تغيير الوضع فهل سينجحا؟


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يذهب مجدى إلى قريته ليبيع ارضه هو وإخوته ليفاجأ بأحوال البلد وتحكم أحد اصحاب النفوذ فى القرية، فيعيد حساباته.