محتوى العمل: فيلم - عجميستا - 2007

القصة الكاملة

 [2 نصين]

تدور أحداث الفيلم في قالب من الاكشن حول حياة شابان الأول كاتب من أسرة ثرية "خالد أبو النجا" يحاول أن يصبح أديبا يخسر حبيبته ويخوض مشاجرة مع شخص يسخر من قدراته الأدبية.. يحاول نسيان الحبيبة والبحث عن ذاته وإثبات للجميع قدراته الأدبية .. مما يدفعه للذهاب إلى العجمي التى لم يزرها منذ وقت طويل الثانى شريف رمزي" شاب فقير عابث من أبناء العجمي" لا يوجد له أهل ولا أصدقاء ولا حتى سكن يحيا حياة فقيرة ويتنقل من مهنة لأخرى بحثا عن ملاليم قليلة كما يصفها يكسب بها رزقه بالعمل الحلال لكنه في كل مرة يتورط في مشكلة.. وفي آخر مهنة له بمحل جزارة يتهم فيها بسرقة نقود فيهرب لكن الجزار يجده وكاد أن يفتك به إلا أن "خالد أبو النجا" ينقذه وبعد حدوث صدام بين هاتين الشخصيتين نتيجة اختلاف الظروف الاجتماعية والثقافية تتطور الأحداث

عز (خالد أبوالنجا) شاب من أسرة ثرية، تخرج من كلية الآداب، ووزعته القوى العاملة ليعمل محاسباً، بعد أن كان يحلم بأن يصبح أديباً، وعانى من تحكمات أصحاب العمل الذين يمتصون جهده حتى آخر قطرة، وترك العمل مقرراً أن يصبح أمره فى يده، وعندما تقدم لخطبة حبيبته سما (ريهام عبدالغفور) تم رفضه لأنه عاطل، وأخذ فى تدخين الحشيش والسهر فى أماكن اللهو، مواصلاً علاقته مع سما، وتعرض له إبن عمها تامر (عمرو آدم) وينتهى الأمر فى قسم البوليس، وتنصحه والدته بزواج العقل، فيتزوج من عبير (مى عزالدين) والتى يهرب منها بعد ١٠ أيام من الزواج، ويقرر السفر الى العجمى، حيث الشاليه المهجور، الذى تمتلكه الأسرة، ويصطحب معه صديقه مهران (رامى فؤاد) وهو شاب فقير، يقوم بخدمة عز مقابل مصاحبته. هيبه (شريف رمزى) شاب من أسرة فقيرة، يعيش وحيداً مع والدته المسكينة بالعجمى، ويتنقل من عمل لآخر، بأجر زهيد لا يفى بمتطلباته الشخصية، وكان معروفاً فى جميع إنحاء العجمى، وأطلقوا عليه لقب شجلوف، لشدة فقره، وتنقله مابين عمل وآخر، فعمل لدى حداد وجزار ومكتب سنترال، وفى الأخير تعرف على ولاء (دنيا عبدالعزيز) وأحبها، وعندما تقدم لخطبتها، تم رفضه لأنه فقير، وقرر ان يصبح أمره فى يده، وأن يمتلك مركب للصيد، ليتمكن من الزواج والعيش السعيد، فقرر الإتجار فى المخدرات، وأخذ قطعة حشيش كبيرة من شلبى (شريف حلمى) تاجر الحشيش بسيدى كرير، بغرض بيعها، ولكنه فشل فى البيع، فقرر تدخينها، وتمكن من التسلل للشالية المهجور، وإتخذ منه وكراً لتدخين الحشيش، لمدة عام كان خلاله التاجر شلبى يبحث عنه، لاسترداد ماله، وهو يهرب منه بالعدو السريع، حتى أطلقوا عليه لقب جربوع لسرعته، كما إستولى على مبلغ من المال يخص الجزار محروس (عبدالله مشرف) فأصبح مطارداً أيضا من الجزار، وعندما طارده شلبى وأخيه مبروك، صدمت الأخير سيارة مسرعة، وتم نقله للمستشفى، وأصبح شجلوف مطلوباً بشدة. إكتشف عز أن شجلوف، كان يتخذ من الشالية وكراً لتدخين المخدرات، وأنه يبتزه لتسديد دين الجزار، ولكنه تغاضى عن ذلك، لرغبته فى إتخاذ شجلوف فأر تجارب، حتى يكون فاتحة لقصة، تجعله يحقق حلمه، ويعترف به الناس أديباً، فقام بإنقاذ شجلوف من يد الجزار وزبانيته، بأن دفع له نقوده، وسمع من شجلوف حكاية حياته، وتعرف على أصدقاءه، على بلالا، باولو، عزت الغندور وزكى كاوتش، كما صحبه لعرس بدوى، وتعرف على أهل العجمى وحياة البدو المتفرنجين، وتمكن عز من كتابة رواية عن العجمى، أسماها عجميستا، كان بطلها شجلوف بحياته وتجاربه، ودفع بها الى صديقه مدير دار النشر لينشرها. تمكن شلبى من العثور على شجلوف، وخطفه للانتقام منه، وفشل على بلالا (عمرو ممدوح) من انقاذه، فلجأ الى عز يستنجد به، وتمكنا من مطاردة شلبى، الذى إقتحم أحد أكمنة الطريق، وقتل أحد العساكر، وتمت مطاردته من البوليس، والذى تمكن من قتل شلبى، وإنقاذ شجلوف، وإستلم عز شيك بمبلغ كبير، من دار النشر، ودفع بالشيك الى شجلوف، لشراء مركب وتحقيق حلمه بالزواج من ولاء، كما حقق هو حلمه واصبح كاتباً. (عجميستا)


ملخص القصة

 [1 نص]

يقرر كاتب من أسرة ثرية أن يصبح أديبًا فيحاول البحث عن ذاته ويقرر السفر إلى العجمي باﻹسكندرية، وهناك يلتقى بشاب فقير عابث من أبناء العجمي لا أهل له ولا أصدقاء وبلا سكن ثابت، يتنقل من مهنة لأخرى. حينما يتقابل الشابان يحدث صدام بينهما نتيجة اختلاف الظروف الاجتماعية والثقافية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يقرر كاتب من أسرة ثرية أن يصبح أديبًا فيحاول البحث عن ذاته ويقرر السفر إلى العجمي باﻹسكندرية، وهناك يلتقى بشاب فقير عابث من أبناء العجمي لا أهل له ولا أصدقاء وبلا سكن ثابت، يتنقل من مهنة لأخرى. حينما يتقابل الشابان يحدث صدام بينهما نتيجة اختلاف الظروف الاجتماعية والثقافية.