الذكاء المدمر  (1987)  El Zakaa' El Modammer

6.3
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يمتلك أدهم فخري الكثير من الأموال، ولديه شركة ذات رأس مالٍ ضخم، ويحاول أن يوهم سكرتيرته جيهان بأنه غارق في حبها، ويريد الزواج منها. يقتحم المحامي رمزي سلطان مكتب أدهم ويطالبه بدفع تعويضات لأحد الذين...اقرأ المزيد تسبب في إيذائهم، لتكتشف جيهان أن أدهم يخدعها، وتتصاعد الأحداث.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [19 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يمتلك أدهم فخري الكثير من الأموال، ولديه شركة ذات رأس مالٍ ضخم، ويحاول أن يوهم سكرتيرته جيهان بأنه غارق في حبها، ويريد الزواج منها. يقتحم المحامي رمزي سلطان مكتب أدهم ويطالبه بدفع...اقرأ المزيد تعويضات لأحد الذين تسبب في إيذائهم، لتكتشف جيهان أن أدهم يخدعها، وتتصاعد الأحداث.

المزيد

القصة الكاملة:

أدهم فخرى سولت له نفسه أن جمع المال بالطرق المشروعة وغير المشروعة، سيجعل منه إنساناً مرموقاً فى المجتمع، ونسى أن شهوة المال، هى أصل كل الشرور، وأن الجريمة لا تفيد، ومابنى على باطل...اقرأ المزيد فهو باطل، فما يفيد الإنسان، لو ربح العالم كله، وخسر نفسه. أنشأ أدهم فخرى (كرم مطاوع)، شركة مقاولات مع زميل طفولته وصديق عمره هاشم منصور (محسن سرحان) ، ثم زورا معاً مستندات بقيمة مليون جنيه، وعندما تم كشف التزوير، تحمل هاشم المسئولية وحده، إنقاذاً للشركة، وتم سجنه ٥ سنوات، بينما صفى أدهم الشركة، وأنشأ شركة جديدة بإسمه، أصبحت من أكبر شركات المقاولات، وعندما أنهى هاشم فترة سجنه، كان أدهم يستعد لعقد صفقة حديد تسليح، والإتفاق مع بعض المستثمرين، لتمويل مشروعة لدعم الصناعة بالطاقة الشمسية، وتصادف أيضاً، أن تعرف على المحامى والصحفى رمزى سلطان (مجدى وهبه) الذى إقتحم مكتبه بمسدس، مطالباً بحقوق أحد موكليه، والذى بخفة دمه غازل سكرتيرة أدهم، الآنسة جيهان فوزى (إيمان سيركيس) ، وترك لها كارت بإسمه وعنوانه. كانت جيهان على علاقة عاطفية بأدهم، وتظن أنه سيتزوجها، فساعدته للوصول الى رمزى سلطان، والذى قابله فى منزله، وعرض عليه العمل مستشاراً قانونياً له، مقابل أجر مغر، وأبلغه بأن شريكه السابق هاشم الذى سرق مليون جنيه من الشركة بأوراق مزورة، وتمت محاكمته وسجنه ٥ سنوات، قد خرج لتوه وهدده بالقتل، وواصلت جيهان الإستجابة لمغازلات رمزى، حتى يقبل الوظيفة الجديدة، خدمة لإدهم. إتصل أدهم بصديقه هاشم، وطلب منه زيارته فى منزله، ليقدم له مليون جنيه، نصيبه فى الشركة القديمة، وثمن تحمله للمسئولية وحده، وفى نفس الوقت، طلب من جيهان الحضور للعشاء ومعها رمزى، فى نفس ميعاد حضور هاشم، وعندما حضر الجميع، إنفرد أدهم فى مكتبه مع هاشم، ودخل عليهم، مبروك (نصر سيف) الحارس الشخصى لأدهم، وأطلق النار على هاشم، ووضع المسدس فى يده، ووقف أدهم وراء هاشم، يمنعه من السقوط، وجاء رمزى مسرعاً، على صوت الرصاص، فوجد هاشم ممسكاً بمسدس، ووراءه ادهم بحاول انتزاع المسدس منه، مع تحذير لرمزى، من أن هاشم مسلحاً، وبدون وعى، أطلق رمزى الرصاص على هاشم، وظن أنه القاتل، وسقط المسدس من يده، ونصحته جيهان بالهرب، ولكنه عاد بعد قليل لاسترداد المسدس، الذى كان أدهم قد إستبدله بالمسدس الذى قتل به هاشم. أثبتت التحقيقات أن مطلق الرصاص هو رمزى، ولكنه أخبر وكيل النيابة، علاء الوكيل (حسين الشربينى) بأن رصاص مسدسه فشنك، وصار التسائل، اذا كان هاشم قد زور المستندات، وأخذ مليون جنيه، لم يتم العثور عليها، فلماذا يهدد أدهم، ويذهب لمكتبه لقتله، وإتفق وكيل النيابة مع رمزى على تكتم الأمر، للإيقاع بأدهم، وتم الإفراج عن رمزى بكفالة، خصوصاً وقد جاءت شهادة أدهم فى صالحه، وأنه كان فى حالة دفاع شرعى عن النفس. سناء هاشم (هندية) هاجمت رمزى بمسدس، للإنتقام لوالدها، ولكنه إنتزع المسدس من يدها، وأخبرته انه مسدس والدها، وانه عندما ذهب الى ادهم لم يكن مسلحاً. تأكدت جيهان من خداع أدهم لها، فتعاونت مع رمزى، وعندما لبت دعوته على العشاء، فى أحد الملاهى الليلية، شاهد رمزى، سناء هاشم ترقص فى الملهى، فظن انها اتجهت للرقص بعد موت والدها، فعرض عليها المساعدة، ولكنه إكتشف إنها راقصة محترفة. بحث رمزى فى أرشيف الصحيفة عن قضية تزوير المستندات، المتهم فيها هاشم منصور، وإكتشف أن صانع أكلشيهات التزوير، هو الارمنى هاكوب مارزيان، والذى لم تستدعيه المحكمة لسؤاله، وعندما بحث عنه رمزى، لم يتوصل الية، فأتى بكومبارس (عاطف رزق)، الذى إتصل بأدهم، وأبلغه أن أحدهم إتصل به وهدده، بشأن قضية التزوير، وطلب من أدهم عشرة آلاف جنيه، وجواز سفر للهرب للخارج، ووافق ادهم على الطلبات. لم تنطلى الخدعة على أدهم، الذى سبق له التخلص من هاكوب، وعندما تأكد من انحياز جيهان الى رمزى، دبر مكيدة لإيقاع جيهان ورمزى، فوضع فى الخزينة ظرف مغلق به جواز سفر جيهان، وعشرة آلاف جنيه، وطلب من جيهان فتح الخزينه واحضار النقود والظرف، الذى سلمه لها، وطلب منها حجز تذكرتين بالطائرة، بإسم هاكوب وزوجته، بموجب جواز السفر الموجود بالظرف المغلق، وعندما ذهبت جيهان ورمزى لشركة الطيران، قام ادهم بإطلاق النار على مبروك، بمسدس رمزى، الذى إحتفظ به وعليه بصماته، ثم ابلغ البوليس بهروب رمزى وجيهان، بعد قتل مبروك وسرقة الخزينة، وانهما متواجدان بشركة الطيران إستعداداً للهرب للخارج، وتم القبض على جيهان ورمزى، وقرر الطبيب الشرعى (حمدى يوسف) أن مبروك مايزال على قيد الحياة، ويمكن إستجوابه بعد ساعتين، وتعمد وكيل النيابة والطبيب، الابتعاد عن الحجرة المتواجد بها جثة مبروك، ليتسلل إليها أدهم من الشباك المطل على الحديقة، وحاول خنق مبروك، الذى كان ميتاً بالفعل، وتم ضبط ادهم وهو يحاول التخلص من مبروك، وابلغ وكيل النيابة الجميع، بأن كل تحركات رمزى، كانت بالإتفاق مع النيابة، وتم القبض على أدهم، وتزوج رمزى من جيهان. (الذكاء المدمر)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات