سيداتي آنساتي  (1989)  Sydaati Anisaati

6.8
  • فيلم
  • مصر
  • 113 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يتقاضى الدكتور محمود الحاصل على دكتوراه أجرًا أقل من الساعي الموجود بالشركة، يقرر الدكتور محمود العمل التقدم للعمل كساعي بهدف زيادة أجره، تقرر أربع موظفات بالشركة الزواج من الدكتور محمود بهدف التغلب...اقرأ المزيد على أزمة الإسكان والأزمات الاقتصادية المختلفة، ولكن بشرط بقاء العصمة في أيديهن.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتقاضى الدكتور محمود الحاصل على دكتوراه أجرًا أقل من الساعي الموجود بالشركة، يقرر الدكتور محمود العمل التقدم للعمل كساعي بهدف زيادة أجره، تقرر أربع موظفات بالشركة الزواج من الدكتور...اقرأ المزيد محمود بهدف التغلب على أزمة الإسكان والأزمات الاقتصادية المختلفة، ولكن بشرط بقاء العصمة في أيديهن.

المزيد

القصة الكاملة:

صديقات أربع يعملن بشركة السيراميك، درية (معالي زايد) رئيسة الشئون القانونية، عزيزة (صفاء السبع) مهندسة، آمال (عبله كامل) طبيبة أسنان، وأخيراً كريمة (عائشة الكيلاني) مديرة شئون...اقرأ المزيد العاملين، ويقمن جميعاً فى دار للضيافة تمتلكه ماما تريزا (إمتثال زكي)، والتى فقد زوجها فى حرب ٥٦ منذ ثلاثون عاماً، ولم تتزوج بعده، خوفاً من إنقطاع معاشها من الجيش، او زواجها برجل يستولي على تحويشة العمر، حتى إكتشفت أنها بلغت الستين بدون زوج أو أولاد، فمالت للشاب المثقف سامي (أشرف عبدالباقي) إبن المقدس زكي (عثمان عبدالمنعم) البقال، لتتخذ منه زوجاً وإبناً، فى آن واحد، وقد مال إليها سامي لأنه وجد فيها الحنان والامان، حيث لن تطالبه بشقة أو شبكة، وستوفر له الحياة الكريمة، التى لا يستطيع تحقيقها. محمود عبدالبديع (محمود عبدالعزيز) دكتوراه فى الطبيعة النووية، ولكنه وجد أن راتبها لن يحقق له الحياة الكريمة، فى بلد لا يهتم بالعلم ولا العلماء، فتغاضي عن مؤهله، وعمل ساعياً فى شركة السيراميك، حتى يستولي على البوفيه، الذى يحقق له دخلاً أضعاف دخله كدكتور، غير أنه كان يحارب من درية، التى تتلقي شكاوي من مدير العلاقات العامة محفوظ (مخلص البحيري)، يتهمه بانه حامل دكتوراه، ويحاول إبعاده عن البوفيه، لأنه يحقق منه دخلا، أكبر من دخله كمدير للعلاقات العامة، وقد جاءه مؤخراً من البلد، إبن عمه عبدالرحمن (مجدي فكري)، يخبره بإستيلاء البدو على أرضه بالبلد، وأقام معه فى شقته المتهالكة، بأحد الاحياء العشوائية. ولأن زواج الصديقات الاربع مستحيل بسبب صعوبة الحصول على شقة وتأثيثها، لكل منهن، بالإضافة لأن الراتب لن يكفى لتربية أولاد، وعليهن الانتظار حتى يصبحن فى عمر ماما تريزا، لذا فقد اقترحت درية، الزواج من زوج واحد لهن جميعاً، فى شقة واحدة، ويتحدن كلهن ضد هذا الرجل، وتكون العصمة فى أيديهن. وعن طريق المعلومات المتواجدة على الكمبيوتر الخاص بالعاملين بالشركة، لم يجدن الرجل المناسب، ولكن سامي زوج ماما تريزا، والذى كان تلميذاً للدكتور محمود عبدالبديع، رشحه لهن، لأنه ليس ساعياً، ويحمل الدكتوراه، وبه كل المواصفات المطلوبة، وعرضن عليه الأمر، فطمع فى الشقة وراتبهن الكبير، وتزوجهن جميعاً. أعجب فتحى فريد (يوسف داود) رئيس مجلس الإدارة الارمل، بزواج محمود بأربع زوجات، وأخذ بإتهامات محفوظ أفندي، وعينه بمؤهله مديراً للمكتب الفني للمتابعة والتخطيط، وزاره فى الشقة التى أجرتها ماما تريزا للزوجات الاربع، نظير دفع خلو رجل، وشاهدة يجلس مثل هارون الرشيد يدخن الشيشة، وحوله زوجاته يرقصن له، فقرر الاستقالة من الشركة، والبحث عن أربعة زوجات دفعة واحدة ليتزوجهن. تم تعيين محفوظ أفندي، بدلاً من فتحي، والذى واصل إنتقامه من محمود، وشكك فى الدكتوراه التى يحملها، وأعاده ساعياً، ونقله لفرع لا يوحد به بوفيه. إحتاجت الزوجات الأربع، لمن يستقيل من العمل، ليتولي رعاية البيت، من تنظيف وغسيل وطبيخ، وبما أن محمود هو صاحب أقل راتب، فقد أجبرنه على الاستقاله، والبقاء فى المنزل لتولي شئونه، وأضطر محمود للموافقة، خصوصاً وأن ابن عمه عبدالرحمن، قد إستولى على شقته، وتزوج من أربع خادمات، يعملن فى البيوت، ويسلمنه راتبهن كل شهر،وهو يجلس فى الشقة يدخن الشيشة. واصل محمود أداء واجبه المنزلى، وواجبه كزوج، حتى بلغه حمل ماما تريزا صاحبة الستون عاماً، فعايز زوجاته لعدم حملهن، واللائي توجهن للمستشفى، وأثبت فحصهن لياقتهن للحمل، وطلب الطبيب (فوزي الشرقاوي) فحص الزوج محمود، وكانت المفاجأة أن لديه كل أعراض الحمل، ولكن بعد التحاليل وعمل كونسلتو، إتضح أنه حمل كاذب، أو بالأصح حمل نفسي، بسبب جلوسة بالمنزل، وأداء أعمال النساء، وطالبه الطبيب النفسي بالتمرد على هذا الوضع، حفاظاً على رجولته. أدي تمرد محمود، لتطليقه من درية وآمال، حيث تزوجن من فتحي، والاتيان به للعيش معهن بالشقة، لتطفيش محمود. كان فتحي يطمع فى وضع هارون الرشيد، وأن ترقص له زوجتاه، ولكن محمود أخبره أن الزوجات الأربع، يستخدمنهم لاعمال المنزل وخدمتهن، فقررا إكمال دينهم بزواج كل منهم من زوجتين أخريين، ولكن الصديقات الأربع، قمن بتطليقهم وطردهم من الشقة، ليجدا أنفسهم فى الشارع، ويبحثون عن زوجات أخريات ليقموا معهن، ووجد محمود أن مشكلته كانت مع الحمل الكاذب، الذى لو لم يكن كاذباً، لما إستطاعت الزوجات طرده من الشقة. (سيداتي آنساتي)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات