محتوى العمل: فيلم - الأرض الطيبة - 1954

القصة الكاملة

 [2 نصين]

فتاة تعيش في عزبة أحد الأثرياء مع خالها، ولا تعلم أنها ابنة الثري من زواج سري، يكتب الثري ثروته الكبيرة لابنته ويموت، فتسافر إلى القاهرة لاستلام ثروتها، تتآمر زوجة الأب مع أخيها وعشيقها للاستيلاء على الثروة، يخططون حتى يكسبوا قضية الحجر عليها. وبمرور الأيام، تبدأ علاقة حب بينها وبين شقيق الزوجة الذي يعترف أمام المحكمة بتفاصيل المؤامرة، فيتم رفض الدعوى، تعود الفتاة إلى العزبة لتوزيع الأراضي على الفلاحين، وتتزوج شقيق الزوجة بعد أن تكتشف صدقه وإخلاصه.

احب ابن الباشا فتحى(حسين رياض)فتاة من العزبة وأراد الزواج بها،وكان لوالده رأى آخر،فقد كان يريد ان يزوجه من بهيجة(زوزو ماضى)إبنة حشمت باشا الغنى حتى ينقذه من الإفلاس،ولكن فتحى تزوج من فتاته،فلما علم الباشا طلب منه إن يكون زواجه سراً،وعلنا من بهيجة هانم. إحتار فتحى ماذا يفعل،ولكن حبيبته طلبت منه ان يتزوج من بهيجة فى مصر ويتركها هى فى البلد،وبالفعل تزوج من بهيجة. ولكن زوجته وحبيبته ماتت أثناء وضعها ابنتها سعدية التى سلمها لخالها حسنين (عبد العزيز احمد)لتربيها زوجته خضرة(ثريا فخرى)على انها ابنتهما مع ابنهم بسيونى. كبرت سعدية(مريم فخر الدين)وكبر بسيونى(فؤاد المهندس)كشقيقين،بينما كان حسنين يعمل خولى للعزبة التى يملكها الباشا الجديد فتحى حماد،وكانت سعدية تأتى كل يوم للباشا باللبن الحليب والورود من الحديقة،ولم يخبرها بالطبع أنها إبنته. كان الباشا كلما اشترى أرضا جديدة طلب من المحامى صفوت(محمد الطوخى)ان يكتبها بإسم إبنته سعدية،وشاءت الأقدار ان يخسر حشمت باشا كل أمواله فى البورصة وتصبح بهيجة لاتملك شيئا هى وأخيها حسين(كمال الشناوى). علمت بهيجة ان زوجها مريض بسرطان القولون،فلم تخبره حتى لايهتم بالعلاج وكانت تقيم علاقة آثمة مع ابن عم الباشا زكى(عبد السلام النابلسى). استمعت سعدية من طرف خفى لمكالمة تليفونية لبهيجة هانم مع شقيقها حسين،علمت منها ان الباشا مريض بالسرطان،فأخبرته بحسن نية،والذى راقب زوجته وعشيقها وقرر كتابة كل أمواله بإسم ابنته،وقرر ان يجرى عملية لإستئصال الورم،ولكنه مات،وقام المحامى صفوت بإخبار سعدية بحقيقة نسبها،وما تركه الباشا من أراض وأموال لا حصر لها. استاءت بهيجة وعشيقها وقررا الحصول على توكيل عام من سعدية لإدارة الاعمال كى يستولوا على أموالها،ولم يفلحوا،فقرروا الحجر عليها،وذلك بمساعدة حسين الذى ادعى انه مصور فوتوغرافى فقير،واقترب من سعدية لكى يحصل على صور ومستندات تدل على خلل عقل سعديه وعدم قدرتها على إدارة ثروتها،وبالفعل نجح،فقد كانت سعدية تعطف على فقراء الفلاحين،وتعرفت على فرقة موسيقية متجولة مكونة من جيزاوى(عمرالجيزاوى)وسعاد(سعادمكاوى)وبطاطا (كيتى)وإستضافتهم فى بيتها،كما كانت ترى الجميع يسيرون بالكلاب فسارت هى بالجاموسة فى الشارع،وقام حسين بتصويرها،وأمام القاضى لم تنكر سعدية وعرضت ان توزع ثروتها على الفقراء مما اعتبره القاضى عته ولكن قامت الثورة ووزعت الارض على الفلاحين وتوافقت أفكار سعديه مع الثورة فتم رفض طلب الحجر.


ملخص القصة

 [1 نص]

تكتشف سعدية أنها ابنة رجل ثري ولها إرث ضخم بعد موته، تحقد عليها زوجة أبيها فتتآمر ضدها بمساعدة حبيبها وشقيقها، وترفع دعوى ضد سعدية للحجر عليها، في هذه الأثناء يقع شقيق زوجة أبيها في حب سعدية، لتخوض سعدية في أحداث ومواقف لم تكن في الحسبان.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

فجأة تجد سعدية نفسها في أحداث ومواقف لم تكن في الحسبان بعد أن اكتشفت أنها ابنة أحد الأثرياء بعد موته وعليها أن ترثه، باﻹضافة إلى حقد زوجته عليها ومؤامراتها ضدها.