حلقات المسلسل: مسلسل - فرقة ناجي عطا الله - 2012

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يصل جمال المدير الإعلامي الجديد للسفارة المصرية ويتعرف على ناجي الضابط المصري المتقاعد والملحق بالسفارة في تل أبيب، ويكتشف جمال تكوين ناجي لصداقات عديدة مع اليهود.

يطلب جمال من السفير إعادته لمصر، ويخطط ناجي لإقامة حفل ثورة يوليو بالسفارة، وتنظم هنى مظاهرة مناهضة للعرب والمصريين.

يعلن التليفزيون الإسرائيلي مقتل وزير السياحة الإسرائيلي فتتهم هني ألدن الفلسطينيين بذلك، ويقع ناجي في المتاعب بعد مهاجمته لإسرائيل في حوار تلفزيوني.

يُستدعى ناجي بعد تصريحاته ضد إسرائيل ويكتشف تجميد أرصدته بالبنوك، وتستغنى الخارجية عن خدمات ناجي، ويطلب ناجي من رايف الحصول على خرائط النظام الأمني للبنك.

يُقيم أصدقاء ناجي حفلة وداعية له قبل عودته لمصر، ويقدم ناجي المال لمزراحي ويأخذ منه الفلاشة التي تحتوي على وسائل الأمن والرقابة لأكبر بنوك إسرائيل.

يذهب ناجي مع فرقته التي كونها مع إبراهيم، حسام وتهامي إلى مكتب مهندس الكمبيوتر زاهر ويطلب منه العمل معه، وتقبض الشرطة على شقيق زاهر في أحد المظاهرات فيذهب ناجي ويخرجه من الحبس.

يخبر ناجي فريقه برغبته في سرقة أحد البنوك في تل أبيب، وينضم عبدالجليل، ثم حسن في الفريق لخبرته في الأسلحة والذخيرة.

يتجه ناجي وفريقه إلى بورسعيد ثم يتدرب الجميع من أجل الاستعداد للمهمة، ويطلب ناجي من حسن صنع قنبلة صغيرة الحجم تحدث أصوات وأضواء فقط دون إيذاء أحد.

يشرح ناجي لفريقه خطة اختراق البنك الإسرائيلي المراد سرقته ودور كل منهم في العملية، ويتجه الفريق من العريش إلى رفح عبر أنفاق تحت الأرض.

يصل الفريق لفلسطين فتُكشف لهم هنى عن هويتها العربية المسلمة وأن اسمها الحقيقي نضال، وتطلب فاطمة من ناجي تأجيل سرقة البنك إلى السبت القادم لتمشيط الجيش الإسرائيلي للحدود بهذه الليلة.

يُعيد ناجي وفريقه أرض أبو زياد بعد سطو أحد أقاربه عليها، ويُخبرهم الأخير بقيام المقاومة بحفر خندقا لهم للعبور من فلسطين إلى إسرائيل، ويموت ياسر خلال قصف إسرائيلي.

يعبر ناجي وفريقه لإسرائيل ويصلون إلى البنك، وبعد مناورات يهبط الفريق إلى الممر الذي يؤدي إلى خزينة البنك، ويقوم زاهر بإيقاف نظام الحماية وإنقاذ الفريق من الخطر.

يهرب ناجي وفريقه بعد سرقة المال داخل الخزينة، فيشقوا طريقهم بالجبل من أجل الوصول إلى لبنان، ويصلوا إلى هضبة الجولان.

يجد ناجي وفريقه أنفسهم محاطين بجنود من حزب الله بسبب ارتدائهم ملابس إسرائيلية عسكرية، فيعلم المسئولين الإسرائيليين أن الجنود الواقعين بالأسر في لبنان هم من سرقوا البنك.

يطلب حزب الله من ناجي جلب ثمانية جنود إسرائيليين من أجل التفاوض بهم مع إسرائيل، فيتجه ناجي وإبراهيم ونضال إلى مزارع شبعا الإسرائيلية، ويقدمون رشوة لمزارع فيساعدهم في أسر بعض الجنود الإسرائيليين.

يسلم ناجي وفريقه - ثمانية من الأسرى ضمنهم يوسي إلى حزب الله، ويتجه ناجي والفريق إلى سوريا.

تتفق الحكومة الإسرائيلية مع حزب الله على تبادل الأسرى، ويضطر ناجي لركوب أحد السيارات على الطريق بعد تعطل سيارته، وفي نقطة التفتيش تكتشف الشرطة أن السيارة محملة بالمخدرات.

يُحتجز ناجي بتهمة الاتجار في المخدرات من قبل نقطة التفتيش اللبناني فيحرره مسئول حزب الله، ويصل ناجي وفريقه إلى فندق الإقامة في سوريا.

يكتشف مناحم بعد تبادل الأسرى خداعه مجددًا من قبل ناجي، ويعجب ناجي بكاميليا المقيمة بالفندق.

يعرض ناجي على كاميليا الزواج فتتفاجئ من رغبته، ويلوم ناجي فريقه على عدم مراقبتهم للمال، ويذهب ناجي لتحسين لشراء ألماس لكاميليا.

تؤجل كاميليا قرار زواجها من ناجي لحين عودتهما إلى مصر، ويتسبب إبراهيم وعبدالجليل في تعطيل خطط ناجي للسفر والعودة لمصر.

تصل فرقة خاصة من تل أبيب لاسترداد المال فينتصر عليهم فريق ناجي، ويهرب ناجي وكاميليا والفريق من الفندق.

يتجه ناجي وكاميليا والفريق إلى العراق، ويكتشف مناحم عبورهم الحدود العراقية فيكلف فريقه بتعقبهم واسترداد الأموال المسروقة.

يضطر ناجي وفرقته إلى تأجيل سفرهم لمصر، فيصطحبهم أبو القاسم إلى منزل صديقه، ويبدأ ناجي في اكتشاف التدهور الكبير الذي حل بالعراق.

تزداد الخلافات بين مسلمي السنة والشيعة وتصل لحد القتل، فيأمر ناجي فريقه بحمل حقائب الأموال إلى قبو المنزل والبقاء فيه.

يساوم جار سعد - ناجي بعدم إخبار السلطات عن سرقتهم للبنك نظير العبور بتماثيل آثرية إلى مصر وبيعها لصالحه فيوافق ناجي، ويعثر ابناء سعد على الأموال في الحقائب بالقبو.

تُختطف ابن شقيقة سعد فيسدد ناجي الفدية، ويموت أبو القاسم فيقرر سعد مساعدة ناجي وفريقه بنفسه على الخروج من العراق.

يغادر ناجي وفريقه متجهًا إلى أربيل، ويأمر مناحم رجاله بتولي أمر ناجي، ويتجه ناجي إلى تركيا في طريقه للعودة لمصر.

تُختطف الطائرة وعلى متنها ناجي وفريقه من قبل مجهولين صوماليين ويتغير مسار الطائرة إلى الصومال، وتبدأ الحكومات في إرسال الفدية لتخليص الركاب.

يغادر ناجي وفرقته الأراضي الصومالية، ويأمرهم بترك الأموال للصوماليين للمساهمة في حل المجاعة المنتشرة، ويقرر ناجي البدأ بمشروع جديد مع فريقه بما تبقى معه من مال.