عبدالغفور يجتمع بإبراهيم وخديجة ويعرض عليهما شراء حصتهما ويفاجأ بتخوين خديجة له، عبدالغفور يكلف ربيع بمعرفة تثمينه لحصته من الأرث، ويتدخل عبدالغفور في حل نزاع عزو وعدنان.