الأخرس  (1980)  Al'akhras

6
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يتسبب المهندس أحمد بدون قصد في وفاة زميله حسام فيصاب بصدمة عصبية تفقده النطق. يتعرف على عايدة التي يعجب بها وتبادله مشاعره ويتزوجان رغم اعتراض والدها، يتفرغ لتأليف الكتب والأبحاث والترجمة، وفي أحد...اقرأ المزيد لقاءات الأب مع أحمد يهينه وتكون المفاجأة عندما يسترد أحمد نطقه من كثرة الانفعال فيتغير موقف الأب.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [7 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتسبب المهندس أحمد بدون قصد في وفاة زميله حسام فيصاب بصدمة عصبية تفقده النطق. يتعرف على عايدة التي يعجب بها وتبادله مشاعره ويتزوجان رغم اعتراض والدها، يتفرغ لتأليف الكتب والأبحاث...اقرأ المزيد والترجمة، وفي أحد لقاءات الأب مع أحمد يهينه وتكون المفاجأة عندما يسترد أحمد نطقه من كثرة الانفعال فيتغير موقف الأب.

المزيد

القصة الكاملة:

احمد(محمود ياسين)مهندس تعدين يدرس بالجامعة ويعمل فى مواقع آبار البترول لحفر آبار استكشافية لتقيم البترول بالآبار المكتشفة،وطلب من زميله المهندس حسام (عادل برهام) أن يرفع ضغط المياه...اقرأ المزيد بأحد الأبراج، فلما هم حسام بإبلاغ مهندس الأبراج، طلب منه ان يصعد هو ولكن حسام سقط من فوق البرج ولقى مصرعه امام احمد، الذى شعر انه السبب واصيب بصدمة عصبية أفقدته النطق، ومكث بالمستشفى فترة طويلة، شعرت فيها حبيبته وخطيبته ليلى (إيمان سركيس) بإستحالة عودته لحالته الطبيعية، ففسخت خطبتها به، مما زاد حالته النفسية سوءا، وطلب الطبيب(اشرف السلحدار) من امه (احسان شريف) واخته نجوى (عايده رياض) ان يسافروا به لمكان بعيد ليغير فيه الجو العام المحبط، فسافروا به الى تونس، وهناك تعرفوا على احد الأسر المصرية، حيث تعاطفت إبنتهم عايده(مديحه كامل) مع حالته وتقربت إليه من أجل مساعدته، وأحبته وبادلها نفس الشعور، ووثقت ليلى فى إمكانية شفاءه، فساعدته على تحسين حالته النفسية، وشجعته على التقدم لخطبتها، فلم تقدمت والدته واخته اولا ، وافق والدها (صلاح نظمى) لكنه تحفظ على الخطوبة عندما علم بحالته، وأجل الامر لحين الشفاء، فلما وجد إصرارا من إبنته ليلى، أخذ أسرته بليل وعاد للقاهرة، وأحبط احمد أكثر، وما زاد حالته سوءا انه لم يستطع العودة للعمل فى موقع البترول لأنه يذكره بالحادثة، ورفض العمل بعيدا عن الموقع، فى مركز الأبحاث مثلا، فإضطرت الشركة لإحالته على المعاش، وبحثت عنه ليلى حتى وجدته، وأصرت على الزواج به رغم اعتراض والدها، الذى تركت له المنزل، ولكن ام أحمد أصرت على إعادتها لمنزل ابيها، وبرضه تزوجا، رغم ان والدها طالبه بعدم الانانية، وان يترك إبنته لتبحث عن مستقبلها، ولا يربطها بمصيره الغامض، ولكن لم يستمع له احد، وناصب احمد العداء، وفى محاولة يائسة مع إبنته عقب الزواج أخبرته بحملها، فأسقط فى يده ، ولكن عايده سقطت على الارض فى ايام حملها الاخيرة واصيبت بنزيف وانفصلت المشيمة عن الجنين فمات بالرحم، واضطر الطبيب(رشوان مصطفى)لإجراء جراحة عاجلة لها، وحضر الاب ليلوم احمد ويتهمه بأنه السبب فيما حدث لإبنته ويوجه له الاهانات، مما جعل احمد ينفعل على حماه ويتهمه بأنه ظالم، وخرجت الكلمات من فمه واضحة بعد ان عاد له صوته من جديد ففرح به الجميع. (الاخرس)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • فاز فيلم " الأخرس ١٩٨٠ " بجائزة جمال عبدالناصر التذكارية عام ١٩٨١.

المزيد

تعليقات