يتشاجر أبو إبراهيم مع ابنه أنس لحبس شقيقيه إبراهيم بالسجن، ويقرر عبداللطيف السفر للعراق للبحث عن ابنه بعد ما أصابته الهلاوس، ويبقى سامي في الأراضي اللبنانية هاربا من القوات الإسرائيلية.