يخبر الشناوي - خميس بوجود طبيب ألماني يعالج حالات العقم، ويتوجه أبو ليلة إلى بشر ليحدثه عن اﻷموال المطلوبة لتطليق عايدة، ويدبر حميدو وصديق مظاهرة لخداع أهل زنانيري بطلب تبرعات للمجاهدين في فلسطين.