محتوى العمل: فيلم - دموع صاحبة الجلالة - 1992

القصة الكاملة

 [1 نص]

محفوظ عجب (سميرصبرى) شخص انانى متسلق يتلون حسب الظروف لا يتورع عن فعل أى شئ يحقق أغراضه. يقبض عليه فى مظاهره كانت تمر بجواره وتلفق له تهمة التظاهر وحيازة سلاح ويسجن وينال شرف الوطنية. يخرج من السجن ويلجأ لزوجة زميله بالسجن الذى مات الراقصه سنيه تالين (هنديه) ويقيم معها يحفظ مقالات عبدالعظيم (فريدشوقى) رئيس التحرير ويذهب يمتدحه ليحصل على عمل بالجريدة. يعزى فى وفاة مذيعه غرقا فى باخره بالنيل ويسرق صورها هى وأبنائها ويفبرك حديث يكسب به ثقة عبد العظيم وحينما يعطيه صاحب الباخرة ٥٠٠ جنيه لنشر إعلان يبرئ الشركه يسلم المبلغ لرئيس التحرير على انه رشوه. يتعرف على الصحفية آمال صدقى (سهير رمزى) ابنة السفير السابق (يحى شاهين) ويكتسب ثقتها. يثور محفوظ عندما يعلم ان شقيقته عنايات (شيرين) خادمه عند الباشا (حسن مصطفى) ولكنه يهدأ عندما يدرك أنها من الممكن ان تمده بأخبار الباشا وشقيقه الوزير (إيهاب نافع) وبالفعل تسرق له أوراق مهمه تكشف جريمه رشوه حكوميه. يبيع نفسه لشريف باشا (احمد مظهر) ليكون رجله فى الجريده. جاءته فرصه للسفر الى سوريا لحضور مؤتمر الرؤساء العرب وفى نفس الوقت يصله تلغراف بأن امه فى حاله خطيره فيفضل السفر وهناك أقام علاقه مع سكرتيرة المؤتمر (أنچيل آرام) وحصل على خطب الرؤساء قبل إلقاءها ونشرها على أنها أحاديث خاصه مع الرؤوساء. يقوم الصحفى سعد كمال (احمدبدير) وآمال بضم محفوظ الى تنظيمهم الشيوعي السرى. ويسافر محفوظ الى فلسطين كمراسل حربى ويتعرف على بعض الضباط الأحرار فى حصار الفالوجا الذى كان يرأس قواته جمال عبد الناصر. وعندما يعود يبلغ رياض بيه (سعيدعبدالغنى) رئيس البوليس السياسى بأمر الضباط والجنود ويكافئه على تلك المعلومات بدعوته لحفل يضم بعض الشخصيات العربية ويطلب منه التجسس عليهم وهناك يتعرف على راقصة السرايا سوسن رفقى (دينا) والتى تمده بمعلومات مهمه وتقدمه الى شهدى باشا (حسن كامى) رئيس الديوان الملكى والذى يطلب منه إمداده بأخبار أعضاء مجلس النواب الذين يقابلهم. يقوم سعد كمال بإغتيال رئيس الوزراء فيقوم محفوظ بالإبلاغ عن التنظيم فيتم القبض على سعد وعلى آمال.وفى نفس الوقت يوطد علاقته بالضباط ويطبع لهم المنشورات. تقتل السرايا الراقصه سوسن وتلفق التهمه لمحفوظ ولكن قيام الثوره ينقذه من السجن ويعين رئيس تحرير جريدة الثوره ويكتب بإسمها. وتتزوج آمال صدقى من احد أعضاء مجلس قيادة الثوره.وفى اخر مشاهد الفيلم يفاجأ محفوظ بشاب (اشرف عبدالباقى) فقير رث الثياب يحفظ مقالاته ويمتدحه لكى يعمل معه فى الجريده ليعيد مشهد محفوظ مع عبد العظيم فى بداية الفيلم.


ملخص القصة

 [1 نص]

صحافي شاب يكسب ود رئيس تحريره وكذا قلب زميلته الثرية لكنه يطيح بالثانية بالإبلاغ عن أنشتطها السياسية، يساند ضباط يوليو، وهكذا يتواصل الصعود نحو القمة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

صحفي شاب يكسب ود رئيس تحريره وكذا قلب زميلته الثرية لكنه يطيح بالثانية بالإبلاغ عن أنشتطها السياسية . يساند ضباط يوليو ، وهكذا يتواصل الصعود .