يعيش مجيد مع والده، ويخرج شرهان من السجن ويذهب إلى أم عنيدة فتطعمه وتقرضه بعض المال.
تغار عنيدة من رجاء على مجيد بسبب إيصالها له بسيارتها إلى المنزل، ويصاب أبو غايب بأزمة صحية فتحمله زوجته إلى المستشفى.
يغضب مجيد من وجود شرهان في منزل أم عنيدة وعمله معها خوفا على عنيدة منه كما أنه يتصالح معها، ويعود أبو غايب إلى منزله ويمنعه الطبيب من مزاولة عمله.
يتاخر أبو مجيد في العودة إلى المنزل فتقلق عليه زوجته، ويود حنا التعامل مع أبو رجاء في التجارة لكن هذا الأخير يرفض.
يجتمع شرهان بصديقيه ويخططون لعملية سرقة مهمة، ويتشاجر أبو مجيد مع زوجته بسبب طلباتها التي لا تنتهي.
يعجب حنا برجاء ويطلب منها التأثير على والدها لأخذ بضاعة من مصنعه، وتبكي عنيدة فور رؤية مجيد مع رجاء في السيارة وتخبره انها ستتركه، ويرفض أبو غايب إجراء عملية زرع كلية.
يغار مجيد على رجاء عند رؤيتها مع أحد الشبان في الكلية، ويريد شرهان طلب يد عنيدة من والدتها.
بعد خروجه من السجن، يحاول سعدي إيجاد طليقته لأخذ حقه منها هي وزوجها، وتتوطد العلاقة أكثر فأكثر بين مجيد ورجاء.
يتشاجر مجيد مع صديقه مازن لأنه أخبر رجاء عن خطبته لعنيدة، أما شرهان فيتفق مع أم عنيدة على القيام بعملية سرقة.
يدعو حنا - رجاء ووالدها لحضور حفل عيد ميلاده، أما مازن فيخبر ماجد أن رجاء ومجيد ليسا سوا زميلي دراسة فقط.
تكتشف عنيدة أن والدتها تعمل مع شرهان و عصابته في السرقة فتتشاجر معها، ويخبر أبو غايب - أبو مجيد.
يقع أبو مجيد من النخلة فيحمله ابنه إلى المستشفى حيث يتم معالجة كسوره، ويتفق شرهان مع أم عنيدة على إعطائها كل المال الذي سيتم سرقته.
تتدهور حالة المصنع و يخاف أبو رجاء من الإفلاس، ويفكر مجيد بالعمل حتى يوفر مصاريف العائلة.
يذهب الضابط للبحث عن سعدي في منزل شرهان ويعده بإيجاد مكان طليقته وزوجها وأخذ حقه منهما، ويتواصل حنا مع سفارات أجنبية في أمور مريبة.
يقرر مجيد ترك الكلية والعمل لدى أبو غايب في الحديقة الخاصة به، وتحزن رجاء لحال مجيد ووالده كما ترفض طلب والدها السفر قبل الحرب المتوقعة.
يتوقف مجيد عن الدراسة بسبب الظروف المادية السيئة لوالده خاصة بعد مرضه، ولا تزال الشرطة تبحث عن المجرمين فيما يخطط شرهان لعملية كبيرة مع أم عنيدة.
يعمل مجيد في حديقة منزل أبو غايب وهو مريض بالفشل الكلوي، ويريد شرهان الزواج من عنيدة.
يترك مجيد العمل لدى أبو غايب، ويفكر أبو رجاء في غلق المصنع خاصة أن الحرب على الأبواب.
يطعن شرهان - مجيد وهو في السوق فيتم نقله إلى المستشفى، وتذهب رجاء لزيارته.
يزور أبو غايب مجيد في المستشفى ويعطيه مبلغا من المال، وتتشاجر رجاء مع والدها لمحاولته إجبارها على الزواج من حنا.
تتصالح رجاء مع والدها خاصة أنه مريض، وتسعى أم غايب إلى البحث عن شراء كلية لزوجها.
تتدهور حالة جميل الصحية فيزوره حنا، وتعرف رجاء أن مجيد يحب عنيدة فتحزن.
تفسخ عنيدة خطبتها من مجيد بعد إلحاح والدتها، ويلتقي مجيد برجاء كما أنه يعود للعمل عند أبو غايب.
تخبر رجاء - حنا أنها لا تحبه، ويحزن مجيد لفراق عنيدة. تخفي أم عنيدة كيس الذهب في مكان سري خوفا من شرهان.
تعلم عنيدة بأن والدتها وشرهان يعملان في السرقة و السطو، أما مجيد فيشك أن اخاه سالم ترك المدرسة.
يتشاجر أبو رجاء مع حنا، وتنتقل أم عنيدة و ابنتها للسكن في فيلا وتؤسس شركة ويعمل معها شرهان.
يخرج جميل من المستشفى ويطلب من ابنته إرسال له مجيد إلى المصنع، في حين تذهب هي عند حنا وتلومه على معاملة والده السيئة لوالدها.
يشك مجيد في أن اخاه لايذهب إلى المدرسة فيقرر مراقبته، ويطلب الدكتور من أبو غايب إيجاد متبرع بكلية سريعًا حفاظا على حياته.
تكبر شركة أم عنيدة وتصبح شخصية هامة، أما شرهان فيريد الزواج من عنيدة و هي ترفض.
يتشاجر مجيد مع زوجة أبيه فيترك المنزل ويخرج مع رجاء ونورا، وتعمل عنيدة في شركة والدتها وتصبح ثرية.
يتمكن الرسام سعدي من استعادة بيته، ويرى مجيد - عنيدة رفقة شرهان فيصدم.
يصاب أبو غايب بأزمة فيحمله مجيد الى الطوارئ، ويحاول شرهان إقناع عنيدة بالزواج منه وهي تتشاجر معه وترفضه، ويقنع سعدي - مجيد بالارتباط برجاء.
يحزن والد مجيد على تغيب ابنه ويبحث عنه لدى مازن ورجاء، وتتهم أم غايب - مجيد بأنه دخل المنزل اثناء غيابها وسرق الذهب فتذهب الشرطة إلى منزل مجيد.
يذهب مجيد إلى المستشفى وهو لا يعلم أنه متهم بالسرقة، ويخبر الطبيب أنه يريد التبرع بكليته لأبو غايب إلا ان زوجته تأتي بالشرطة لتقبض على مجيد.
يقبع مجيد في سجن الإيقاف وهو لا يعرف ماهي تهمته ويحزن لعدم قدرته على مساعدة أبو غايب، وتخبر رجاء والدها بمشكلة مجيد وتحاول إقناعه ببرائته.
يخبر مجيد الضابط أنه أخفى صندوق الذهب في منزل أبو غايب فيقع الإفراج عنه.
يطلب مجيد من رجاء الموافقة على الزواج منه بعد إجراء عملية نقل الكلية إلى أبو غايب خاصة بعد مجيئ أم غايب والتوسل لوالده، ويريد شرهان من أم عنيدة تسجيل جزء من الشركة باسمه.
يودع مجيد عائلته ورجاء ويتوجه إلى المستشفى للقيام بالعملية، وتلتقي رجاء بحنا فيطلب منها تمكين والده من البضائع في مصنع والدها.
يجري مجيد العملية وتتحسن حالة أبو غايب، أما عنيدة فتترك منزل والدتها والسيارة والمجوهرات وتعود للعيش في المنزل القديم.