يحرض جزاع - جوعيد ضد الشيخ طراد، ويفكران في قتله، وتصل نوف إلى بلدة مثقال دون أن تعرف أنه الشخص الذي تسبب في هربها، وتخبر وطفة - طراد بسبب هروب نوف خوفًا منهم.