محتوى العمل: فيلم - اعترافات زوج - 1964

القصة الكاملة

 [2 نصين]

في رحلة شهر العسل إلى (لبنان)، يسافر الموسيقي (وحيد) وزوجته على طائرة متجهة لـ(بيروت)، يعلن قائد الطائرة عن عطل مفاجيء في الطائرة فيظن الزوجان أنهما سيموتان، فيعترف الزوج لزوجته أنه كان يحلم بتقبيل جارته الحسناء. ما يلبث القائد أن يعلن عن إصلاح العطل ويواصل الزوجان رحلتيهما! وعندما يعودان للقاهرة، تبدأ الزوجة في الشعور بالشك من أنه سوف يرغب مرة آخرى بهذا! وتنغص الزوجةعليه حياته. في نفس الوقت يهيم والدها بتلك الجارة ويحاول مغازلتها هربًا من زوجته الغير جميلة. تذهب أم العروسة لبيت الجارة وتفاتحها في أمر القبلة التي يريد والد العروسة أن ينالها منها! ولا تلبث الخلافات أن تدب بين الأب وزوجته وبين الزوجين الجديدن وبعضهما. وقبل أن تتفكك العلاقات ينجح الأب في نيل القبلة، ويعود لزوجته بينما يعتذر الزوج لزوجته عن أحلام يقظته.

وحيد(فؤادالمهندس)ملحن يعيش سعيدمع زوجته لطيفه(شويكار)وصديقتهم المطربة بثينه(هند رستم)الشهيره ببوسه التى تحب الشاب الرياضى عصام(احمد رمزى) ولكنه لا يتحرك بأى خطوة إيجابية. يأكل وحيد العجة بالعشاء،وينام ويحلم بتقبيل بوسه،وفى الصباح يقرر وحيد ان يقضى اجازة عيد زواجه مع لطيفه فى أسوان. وتحضر ام لطيفه نظيمه(مارى منيب)لتوديعها ومعها عزيز ابو العز(يوسف وهبى) والد لطيفه،زير النساء الفلاتى،ولكن دون ان يعلم احد،فهو يغمر زوجته بمغازلاته حتى ظنت انه لايرى إمرأة سواها.يركب وحيد ولطيفه الطائرة،والتى تتعرض لعطل ويتوقف أحد محركاتها،فتعترف لطيفه لوحيد بأنها كانت تغشه وتخدعه بعدم وضع بيض فى العجة والإكتفاء بالدقيق والبصل،وطلبت منه ان يسامحها،قبل ان تموت وإعترف لها وحيد أنه قد باس صديقتها بوسه فى الحلم بوسه. عادت الطائرة الى المطار وألغيت الرحله ولم تنسى لطيفه اعتراف زوجها بتقبيل بوسه فى الحلم،وقد ذرعت امها الشك فى قلبها،بأن ماحدث ليس حلما. نصحت ناهد(ناديه النقراشى) صديقة بوسه،صديقتها بمحاولة تحريك عواطف عصام،بإثارة غيرته بإيهامه أنها على علاقة برجل آخر،ووقع الاختيار على وحيد،مما عمق احساس لطيفه بخيانة وحيد لها مع صديقتها بوسه. شك وحيد بالأمر،فأقنعه حماه عزيز ابو العز ،أنه من الممكن ان يكون مريض بالمشى اثناء النوم. ذهب عزيز لمقابلة بثينه بدلا من وحيد لمعرفة هل البوسه حلم ولا علم،ولكنه لم يفاتحها بالموضوع،بل غازلها وأهداها بروش وكانت لطيفه تراقب بثينه،فرأت والدها وأبلغت امها نظيمه،والتى تشاجرت مع عزيز والذى برر موقفه بأن بثينه حامل من وحيد،وهو كان يحايلها حتى لا تثير المشاكل وأهداها بروش لتصمت.إنتقل الخبر الى وحيد وظن انه يمشى وهو نائم،وان بوسه حامل منه،فخاف ان ينام ويمشى ويتعرف بأخريات وينجب منهن،واصيب بإنهيار من قلة النوم،وذهب لمستشفى الدكتور ناشد(عبد الخالق صالح)للأمراض العصبيه ولكن بثينه زارته فى المستشفى بعد ان رقت لحاله الذى وصل إليه،وصارحته بأن البوسه كانت حلم مش علم،وان حماه عزيز ابو العز هو الذى ألف كذبة الحمل،وان زوجته نظيمه هى التى نشرتها. هرب وحيد من المستشفى وفى يده سكين المطبخ ليلقن حماته وحماه درسا لا ينسى،وهدد حماته بالموت اذا لم تبتعد عن حياتهما وأخبر حماه انه قد قتل زوجته نظيمه هانم،ففرح عزيز بتخلصه منها،وبذلك إنتقم وحيد من حماته بأن جعلها تعتقد ان زوجها مخلص،وانتقم من حماه بأن ترك له زوجته على قيد الحياه لتكبل نزواته،وعاد وحيد الى لطيفه،وتزوجت بوسه من عصام.


ملخص القصة

 [1 نص]

أثناء سفر الموسيقي (وحيد) وزوجته على متن الطائرة المتجهة لبيروت لقضاء إجازة، يعلن قائد الطائرة عن عطل في محركات الطائرة، يعتقد الزوجان أنهما سيموتان، ويقرران الاعتراف لبعضهما بأسرار دفينة، يخبر (وحيد) زوجته بأنه كان يحلم بتقبيل جارته المطربة الحسناء (بثينة)، وإذا بالإعلان عن إصلاح العطل لكن تدب الشكوك في قلب الزوجة، وتغذي الحماة تلك الشكوك في الوقت الذي يهيم فيه والد الزوجة بـ(بثينة) أيضًا. وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

زوجان يسافران على متن طائرة لبيروت، ويعتقدان أن السيارة ستسقط. فيعترف الزوج لزوجته أنه كان يحلم بتقبيل جارتهم، ثم ينجو الزوجان!