في حوض الأمازون في بوليفيا، تقوم عدة تحالفات تجارية باستبدال الغابات المطيرة بمراع للماشية، يثير هذا حفيظة (سانتوس) رئيس نقابة صانعي المطاط، والهنود، فيشكلون تحالفاً لمواجهة الشركات، لكن يتم اغتيال (سانتوس) في ظروف غامضة، يقوم المصور الصحفي (أوبريان) في محاولة كشف غموض الحادث، ويتجه تفكيره إلى اتهام الشرطة، مما يدخله في صراعات كبيرة.
بعد اغتيال سانتوس زعيم نقابة عمال المطاط، يحاول صحافي أمركي شاب البحث عن حقيقة ما حدث