يعلم دويدار أن نجله أحمد مُدمن مخدرات، ويتأكد أن إنجي تتاجر في المخدرات وتجارة العملة ويُبلغ عنها الشرطة، يطلب أحمد من والده ووالدته العودة إلى بعضهما البعض فيوافق الثنائي.