الدخيل  (1967) 

6.2

بائع متجول (زكي) يدخل بلدة صغيرة ويدعى الإغماء ويستضيفه العمدة في بيته لإسعافه ويطلب زكي أن يستقبل أحدهم ابنته فتنة، فيستقبلوها ويستضيفوها كذلك وتلعب فتنة بابن العمدة حتى يشترى زكى بعض عقارات البلدة...اقرأ المزيد بالخداع بدون دفع ثمنها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [16 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بائع متجول (زكي) يدخل بلدة صغيرة ويدعى الإغماء ويستضيفه العمدة في بيته لإسعافه ويطلب زكي أن يستقبل أحدهم ابنته فتنة، فيستقبلوها ويستضيفوها كذلك وتلعب فتنة بابن العمدة حتى يشترى زكى...اقرأ المزيد بعض عقارات البلدة بالخداع بدون دفع ثمنها.

المزيد

القصة الكاملة:

صابر (صلاح قابيل) المهندس الزراعى، وشقيقته صبرية (فاتن الشوباشى) الطبيبة، أبناء عمدة القرية الشيخ مبارك (حسن البارودى)، وقد تقاربا لأهل القرية المقابلة لقريتهم، بأن خطب صابر، فاطمة...اقرأ المزيد (زيزى البدراوى) إبنة عمدتها الشيخ علوان (ابراهيم عماره) وخطبت الطبيبة صبرية لإبنه الكبير عبد العليم (حمدى غيث) الذى لم ينل قسطا من التعليم، وقد وافقت صبرية رضوخا للتقاليد. الخواجه زكى زكى موسى (محمود المليجى) تاجر أقمشة، يجوب البلاد ببضاعته، على عربة يجرها حمار، وقد سقط مغشيا عليه، أمام دار العمدة الشيخ علوان، الذى نقله لداره لإسعافه، واستدعى الدكتورة صبرية للكشف عليه، والتى قررت بقاءه للراحة، وعدم نقله الآن، ولكن الخواجه طلب منهم إستقبال ابنته فتنه (ليلى فوزى) التى ستصل بالقطار بعد قليل، وقام بالمهمة عبدالعليم، والذى انبهر بجمالها، وانشغل بها، ونسى خطيبته الدكتورة، واستطاعت فتنه بدلالها وسهولتها، من أسر قلب عبدالعليم، الذى منحهم مخزن القطن بأطراف القرية، ليتخذه الخواجه، محلا لبيع بضاعته، بدلا من التنقل بين القرى، وحتى يضمن بقاء فتنه بجواره، والتى إستطاعت بالحيلة والدلال من الحصول على عقد إيجار للمخزن لمدة ٥ أعوام، بالإضافة لإيصال إيجار لمدة سنه مقدم، دون ان تدفع نقودا، وتمكن الخواجه من إستغلال حاجة عبدالعليم للمال، وإشترى منه ٥ أفدنة، ورويدا رويدا تحول المخزن من بيع الأقمشة الى وكر لتناول الخمور ولعب القمار، وانبهر الفلاحون بسحر دلال فتنه، وخسروا أموالهم ووقعوا على كمبيالات لا يدرون المكتوب فيها، وتم الحجز على بهائمهم ومحاصيلهم، وإشترى الخواجه مزيدا من الأراضى، وأرسل فى إستدعاء عشيرته، وطردوا الفلاحين من أراضيهم وإحتلوها، ولم يستطع عبدالعليم فعل أى شيء، وفسخت صبرية خطبتها به، وإعترض صابر على وجود الخواجه وعشيرته، وطالب بطردهم، وتشاجر مع عبدالعليم، فقامت فتنه بإستئجار من أطلق الرصاص على صابر، ليبدو أن الفاعل عبدالعليم، وتمكنت صبرية من إنقاذ صابر، ولم يتحمل الشيخ علوان مافعله إبنه عبدالعليم فمات، وقامت فتنه بحرق مخازن محاصيل عبدالعليم، ليبدو الفاعل صابر، ليقوم صراع بين القريتين، حتى إكتشف عبدالعليم الفاعل الذى إستأجرته فتنه فقتله، وإكتشف خداع فتنه له فخنقها، وعندما حاول قتل الخواجه زكى، تمكن الأخير من إطلاق النار على عبدالعليم فقتله، وقام احد الفلاحين بقتل الخواجه زكى، وتمكن أهالى القريتين والقرى المجاورة، من الإغارة على عشيرة الخواجه زكى، وقاتلوهم لإسترداد أراضيهم. (الدخيل)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات