البنت الحلوة الكدابة  (1977)  Al-Bint Al-Hulwat Al-Kadaba

5.9

يتعرف الأصدقاء الثلاثة (عادل) و(صلاح) و(فرج) على(منى)الفتاة الجميلة في البنسيون الذي يقيمون به، يتقرب إليها الثلاثة شباب لكنها تميل إلى (عادل) وتعترف له بأنها متورطة في عمليات التهريب مع (باهر) بسبب...اقرأ المزيد أن لديه دليل براءة أخيها من جريمة قتل متورط فيها ، يقرر (عادل) وأصدقاؤه مساعدتها للخلاص من (باهر) وإثبات براءة شقيقها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [2 صورتين]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتعرف الأصدقاء الثلاثة (عادل) و(صلاح) و(فرج) على(منى)الفتاة الجميلة في البنسيون الذي يقيمون به، يتقرب إليها الثلاثة شباب لكنها تميل إلى (عادل) وتعترف له بأنها متورطة في عمليات...اقرأ المزيد التهريب مع (باهر) بسبب أن لديه دليل براءة أخيها من جريمة قتل متورط فيها ، يقرر (عادل) وأصدقاؤه مساعدتها للخلاص من (باهر) وإثبات براءة شقيقها.

المزيد

القصة الكاملة:

تأتي منى (نيللي) من الخارج، على ظهر الباخرة الجزائر، ومعها حقيبة بها مجوهرات مهربة، وعندما تلمح رجال المباحث على رصيف الميناء، تغافل تاجر الشنطة، سيد أبوالنجا (إبراهيم سعفان)،...اقرأ المزيد وتبدل حقيبتها مع حقائبه، والذى يمر من الجمارك بآمان، بينما يتم تفتيش حقيبة منى بدقة، ولا يجدون شيئاً معها. كانت المجوهرات تخص صديق منى، مصمم الازياء باهر (إبراهيم خان) الذى يعمل فى التهريب، ولأن منى تعرف أن تاجر الشنطة، يقيم فى بنسون العائلات، فقد توجهت للإيقامة فى البنسيون، للحصول على المجوهرات، ولم تلجأ لاستبدال حقيبتها مع حقيبته، خوفا من طمعه فى المجوهرات، لو كان قد عثر عليها، وايضاً خوفاً من كمين للبوليس، لو كان قد علم بوجود المجوهرات. ولأن البنسيون ليس به حجرات خالية، فقد إستعطفت مرمطون البنسيون فرج (سعيد صالح) لتنام مكانه فى المطبخ، حتى يطلع النهار وترحل، وقد رضخ لها تأثراً بجمالها ورقتها. كان نزلاء البنسيون، الرسام الفاشل عادل (محمود عبدالعزيز)، والممثل الفاشل صلاح (سمير غانم) وتاجر الشنطة سيد، قد إنبهروا جميعاً بحلاوتها، وأقبلوا يتوددون اليها، والتى إخبرتهم بحضورها للقاهرة، لاستلام وظيفتها الجديدة، وعندما غادرت فى الصباح، أعلن النزيل الصعيدي (سمير ولي الدين) مغادرته للبنسيون، فأسرع الجميع وراءها لإعادتها للبنسيون، للإقامة فى الحجرة التى أخليت. حاولت منى بشتي الطرق مغافلة الجميع لاسترداد المجوهرات، ولكن النزلاء لم يتركوا لها فرصة، لدوام إحاطتهم بها، وكل منهم يمني نفسه بمصاحبتها، بمن فيهم المرمطون فرج. لاحظ عادل إهتمام منى الشديد بحقيبة سيد، وحرصها عليها من الضياع، ولكنه لم يفهم فى باديئ الأمر. مالت منى نحو الرسام عادل، وشعرت بعاطفة نحوه، وبادلها الشعور فى صمت، وحاولت منى مساعدته على إجتياز محنته، بعد أن تيقن أنه فنان فاشل، ودفعته لرسم لوحات متفائلة يمكن بيعها، وقد وافقت على أن يرسمها بلوحة يدخل بها أحد المسابقات، وتقابلا فى الحدائق العامة، لإتمام مهمته فى رسم اللوحة، وعندما لاحظ عادل، إنشغال بال منى، سألها عن السبب، أخبرته أن شقيقها عصام (وجدي العربي) المصور الفوتوغرافي، متورط فى جريمة قتل صديقه محسن (سعد منيب) وسرقة أمواله، وإنها تحاول اثبات براءته. تقابل عادل مع عصام فى محبسه، والذى أخبره أنه تقابل مع صديقه القديم محسن، فى الملهي الليلي الذى يقوم فيه بالتصوير، وإلتقط له صور مع صديق له، وعندما توجه لمنزله لتسليمه الصور، وجده مقتولاً، فإنتزع السكين من صدره، وضربه أحدهم على رأسه فأفقده الوعي، وعندما أفاق، وجد الدماء على ملابسه، وفى يده بعض النقود، وداهم البوليس الشقة وقبض عليه، والتهمة ثابتة بعد وجود بصماته على السكين، ودماء القتيل على ملابسه وفى يده أموال القتيل، ولكن الصور التى إلتقطها ومعها النيجاتيف قد إختفت. كان الصديق الذى ظهر بالصور مع القتيل، هو نفسه المهرب باهر، والذى أنكر فى التحقيقات معرفته بالقتيل، ويكون دليل براءة عصام، ظهور الصور التى تثبت معرفة باهر بالقتيل. قام باهر بمساومة منى، على تسليمها دليل براءة أخيها مقابل المجوهرات، وعندما اقتحمت منى حجرة سيد، بحثاً عن المجوهرات، وفشلت فى العثور عليها، أخبرها عادل أن المجوهرات معه، وطلب منها تسليمها للشرطة، فاخبرته بإتفاقها مع باهر، ورفضت تسليمها للبوليس، فسلمها عادل المجوهرات. إشترط باهر على منى تسليمها الصور وإستلام المجوهرات فى الخارج، حتى يكون بمنأي عن البوليس، وفى الطائرة قبض البوليس على باهر ومنى، بعد بلاغ من عادل، وعثر البوليس على المجوهرات مع منى، وعثر على الصور مع باهر، الذى إعترف عليه أحد رجاله بأنه هو الذى قتل محسن، لخلاف بينهما على صفقة مجوهرات مهربة، وتم الإفراج عن عصام، وفازت لوحة عادل فى المسابقة، وسدد ديونه، وتزوج من منى. (البنت الحلوة الكدابه)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات