سمية تخيف قمر الزمان على ابنها من زيد حال انتصار ثورته، وتفشي سر تحركات زيد لقائد الجنود، ويصل الخبر ليوسف الثقفي الذي يجهز على زيد وجنوده ويقتلوه ويصاب أبو حنيفة بفقدان زيد وهزيمة الثورة.