يعمل خليل ومرتجي لإلغاء نظام المراسلة بين العساكر والضباط، وعلي إثر هذا يخطب خليل بالإذاعة، وتسعد علياء بنجاحاته فيستغل الفرصة ليعترف بحبه لها، بينما مازالت عمته تراه أقل منهم شأناً.