يمرض محمد، ويكتشف خالد خداع زوجته وأهله له بعد تحرير إيصالات أمانة لصالحها، ويندموا على ما فرضوا في حق والدهم، وتتركهم شريفة وتقرر الإقامة في دار لرعاية المسنين.