حلقات المسلسل: مسلسل - الكواسر - 1998

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

شقيف يغضب من سلافة بعدما رأها تسبح بالنهر وترفض الذهاب وقضاء ليلة معه، بينما يعاني ابن الوهاج من عذاب الضمير لقتله ابنه أسامة، عنيزة تبحث عن ابنها التائه في الصحراء وتجده مقتول عند شقيف.

تفكر بثينة في اﻻنتقام لزوجها من أبيه الذي قتله، وعنيزة تجد وشمًا على كتف الصبي ولا تدري أن أمه خولة تبحث عنه، وتحاول سلافة الإيقاع بين أكاي وشقيقه شقيف.

يعترض أكاي على بعض رجال شقيف ويتبارز مع أحد الرجال ويقتله ويصبح أكاي الذراع اليمنى لشقيف، وتطلب عنيزة من الصبي أن يصبح شابًا قويًا قادرًا عن الدفاع عنها وتوهمه أنها أمه، ويصاب الباشق وتحاول بثينة إنقاذه.

يقرر ابن الوهاج رعاية ابن أسامة كي يكبر ويخلف والده في القبيلة، وشقيف يقرر غزو قبيلة صالح ابن زريعة، وشقيف يتوعد أكاي ويخبره أنه لا يعجبه تحديه لرجاله ونظرة الكبر في عينه، وشقيف يهدد خطيئة ليعترف أين وجدت عنيزة الصبي ويقرر تبنيه ويسميه الكاسر.

تحاول عنيزة سرقة الصبي ولا تستطيع، ويعود ابن الوهاج للقبيلة ويغضب شاهين من مقتل أسامة، وتتسائل سلافة عن سر الصبي الصغير، ويقيم ابن الوهاج تمثال لأسامة في القرية، وشقيف يجبر الصبي الكاسر على قتل خطيئة.

سلافة تلوم شقيف على قتل خطيئة ويخبره أن ما يفعله يجعل الجميع يهابه وسيكون الكاسر خليفته، وتصل خولة زوجة أسامة الأولى للقبيلة وتتوعد اﻻنتقام له، ويتسائل ابن الوهاج عن حفيده ليث، ويكتشف شقيف وشم على كتف الصبي.

بثينة تبث الرعب في نفس خولة من انتقام ابن الوهاج منها بسبب ضياع حفيده، ويرفض الباشق ارتباط العنقاء أخته بشاهين، ويعلن شقيف في القبيلة أن الكاسر هو خليفته، ويأمل ابن الوهاج أن يكون ليث على قيد الحياة.

تشعر زمردة بتباعد أكاي عنها رغم زواجه منها ولكن سلافة تطمئنها بأنه يحبها، وبثينة تقبل طلب الزواج من الباشق بشرط أن يصبح قائد القبيلة، وسلافة تعترض على علاقات شقيف بالنساء، وبثينة تطلب من الباشق السيطرة على القبيلة.

ابن الرومية يذكر ابن الوهاج بما فعلته بثينة وعلاجها له، وبثينة تحذر الباشق من محاولات خولة للزواج من أبيه ابن الوهاج، وشقيف يثور بسبب تعرض بعض رجاله لهجوم وهم خارج القبيلة، والعنقاء تلد ولد وبثينة تبكي لتمنيها أن يولد ميتًا ولم يحدث.

أكاي يخبر سلافة أن شقيف لن يتزوجها، والعنقاء ترفض أن تحمل مجددًا بعدما فقدت جنينها، ويعترض ابن الوهاج على عدم إنجاب بثينة من الباشق والتي تطلب من الباشق أن يتولى القبيلة، ويحاول شقيف خطف زوجة خالد ولكنها تنتحر ويشتبك معه خالد ويصيبه.

يرفض الباشق الزواج على بثينة لأنه عقيم، ويخرج أكاي والفرسان للبحث عن شقيف، بينما يكتشف الباشق أن بثينة تعطي أعشاب إجهاض للعنقاء، ويعود شقيف للقبيلة بعد غياب وهو مصاب في يديه.

ابن الوهاج يغضب من ضعف الباشق أمام زوجته بثينة، والباشق يطلب من العنقاء أن تحمل ويخبرها أن تناول الأعشاب تسبب لها الإجهاض، ويخطط خالد للهجوم على شقيف للانتقام منه، وبثينة تطلب من ثابت قتل ابن الوهاج.

شقيف يطلب من الكاسر الحرص على حياته حتى يمسك بمن حاول الهجوم عليهم، ويطلب من سلافة الزواج، وبثينة تحاول إحراق ابن الرومية بينما يصاب ابن الوهاج والباشق يلفق اﻻتهام لثابت ويُقتل، ويشك ابن الرومية أن بثينة وراء ما حدث.

يزداد هجوم خالد على قبيلة شقيف وهو متخفي ويقتل عدد من الرجال، ويفكر الباشق في الرحيل غضبًا من ابن الرومية، ويهدد شقيف بقتل ابنة خالد لو استمر بالهجوم، ويتزوج شقيف من سلافة ويخرج في اليوم التالي لملاقاة خالد.

تحمل العنقاء مجددًا وتحاول إخفاء الأمر عن بثينة، والباشق يتمدد نفوذه في القبيلة بسرعة، ويحاول شقيف العثور على خالد الذي أصبح مثل اللهو الخفي، ويطلب الباشق من العنقاء رعاية خولة.

يتمكن خالد من الإمساك برجال شقيف ويعذبهم ويصمم على تحويل حياة شقيف لجحيم، وتكتشف سلافة أن شقيف عاجز جنسيًا، والباشق يذكر قصير زوج خولة أنها أمانة عنده وليث ابنها حال عودته.

الباشق يتوعد قصير بسبب سوء معاملته لخولة، وتورشان يطعن الكاسر ويهرب ليجد خالد أمامه، ويحاول شقيف إنقاذ الكاسر، وبعد شفائه يخرج الكاسر مع شقيف ويهجموا على مجموعة لصوص فيرشدهم كبير اللصوص للسطو على ابن الوهاج وسيجد عنده ثروة طائلة.

يخشى بعض رجال شقيف من بعد المسافة بينهم وبين قبيلة ابن الوهاج بجانب أنها قبيلة صلبة يصعب غزوها، وخالد يلتقي سلافة ويخبرها أنه سينتقم من شقيف، وينهزم شقيف في قبيلة ابن الوهاج وينسحب. وزمردة توشي بسلافة عند شقيف الذي يقرر اﻻنتقام منها.

يثور شقيف بعد هروب سلافة من القبيلة ومقتل حراسها، وشبح شقيف يطارد سلافة وتصاب بالرعب حتى يظهر لها خالد ويطمئنها، وتمر السنوات ويتزوج خالد من سلافة وتكبر ابنة خولة، ويصير الكاسر فارسًا جسورًا لا يغلبه أحد.

سلافة تشكر خالد على جسارته وحسن معاملته لها ويصير لها بنت منه، بينما يزداد الكاسر شراسة وابن الرومية يخبر الباشق كره بثينة له منذ سنوات، وتحدث مواجهة بين خالد والكاسر وخالد لا يتمكن منه ولا يقتله ويخبره أن شقيف ليس والده.

الكاسر يعرف من أكاي وزمردة أنه بالفعل ليس ابنًا لشقيف ويحاول البحث عن عائلته ولا يدري أنه ليث حفيد ابن الوهاج، ويطلب من خالد معرفة مكان عائلته.

سلافة تحذر الكاسر من شقيف وتخبره أنه لا يحب إلا نفسه، ويتضح أن الكاسر من فك وثاقها وساعدها على الهرب من شقيف وخالد يشكره، وتفكر بثينة في اﻻنتقام عقب زواج الباشق من امرأة أخرى وحملها وابن الوهاج يثور عليها لأنها ادعت أن الباشق لا ينجب.

ترفض هند زوجة الباشق الثانية مشاركة بثينة خيمة واحدة منعًا للمشاكل، يعترض الكاسر على قتل شقيف لرجل ضعيف وشقيف يغضب منه، والباشق يحذر والده من هجمات الروم ويدعو لتصنيع الأسلحة، وخالد يطلق سهمًا على شقيف ويصيبه.

يخرج شقيف بحثًا عن خالد ويتوعد بقتله، وابن الرومية يخبر ابن الوهاج أن بثينة من حاولت حرقه، وخالد يطلب من سلافة اﻻبتعاد حتى لا تصاب بضرر من شقيف وترفض، وأكاي يقلق من غضب شقيف على الجميع لو لم يجد خالد، والكاسر يرفض السطو على أحد القوافل.

أكاي يساعد الكاسر في الوقوف ضد رجال شقيف، ويقرر ابن الوهاج الإغارة على شقيف ردًا على مجازره، ويصمم الكاسر على عدم التعرض للأبرياء مجددًا، وشقيف يقبض على خالد ويعذبه.

يرفض خالد الإفصاح عن مكان سلافة رغم تعذيبه، والعقرب الذي وضعته بثينة لأبن الوهاج يلدغه، وابن الرومية يصمم أن بثينة وراء كل هذا، وتفكر زمردة في الرحيل مع أكاي بعد عودته هو والكاسر، ويصاب أكاي ويحمله الكاسر.

يمسك رجال ابن الوهاج بالكاسر وأكاي الذي يلفظ أنفاسه الاخيرة، بينما يصل الباشق لقبيلة شقيف منتظرًا فرصة للهجوم، ويهجم الباشق ورجاله على شقيف ويقتلوه، ويطلقوا سراح خالد، ويقوم شقيف ويتضح أنه لم يمت ويقرر اﻻنتقام.

يعود الكاسر وأكاي ويلتقوا خالد الذي يخبرهم مقتل شقيف بسبب هجوم قبيلة ابن الوهاج، ويستكملا مسيرهما ليتفاجئ الكاسر أن شقيف لم يمت، ويحاول الكاسر منع شقيف التحرك للانتقام من ابن الوهاج، وهند تلد ولدا للباشق.

تدخل هديل في غيبوبة مفاجئة بسبب حبها للكاسر خلال تواجده في القبيلة مع أكاي، ويعود الكاسر وخالد لتحذير ابن الوهاج من شقيف والكاسر ويستطيع على إعادة الوعي لهديل، ويكشف عن شخصيته الحقيقية وتدعي بثينة محاولة الكاسر اغتصابها لتتخلص منه بعد أن علمت أنه ليث ابن خولة.

يقرر الباشق قتل الكاسر وخلال المبارزة ترى خولة الوشم وتعرف أنه ابنها ليث التائه منذ سنوات، وتنكشف مكيدة بثينة والباشق يحرقها، ويشتبك مجموعة من رجال شقيف مع مجموعة من رجال ابن الوهاج وخالد يقتل شقيف ويختفي ابن الوهاج فجأة وينتهي المسلسل.