سوق السلاح  (1960) 

6
  • فيلم
  • مصر
  • 103 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تقرر بهية الانتقام بعد وفاة شقيقها على يد عصابة مخدرات، فتستغل حب سيد، أحد أعضاء العصابة لتحقيق انتقامها ولكن رئيس العصابة شكورة يقف لهما بالمرصاد

  • دليل المنصات:





المزيد

صور

  [20 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تقرر بهية الانتقام بعد وفاة شقيقها على يد عصابة مخدرات، فتستغل حب سيد، أحد أعضاء العصابة لتحقيق انتقامها ولكن رئيس العصابة شكورة يقف لهما بالمرصاد

المزيد

القصة الكاملة:

بهيه المحلاوية(هدى سلطان)، عالمه تحيى الأفراح والليالي الملاح، بالرقص والغناء، ويساعدها صبى العالمه هيما (عبد السلام محمد)، وتعيش مع أخيها الأصغر صلاح (حسن يوسف) الطالب بمدرسة...اقرأ المزيد البوليس، وتقطن مع أخيها فى سوق السلاح بالقلعة، بالمنزل الذى ورثته عن أجدادها، وتعانى بهية من إلحاح المعلم شكوره(محمودالمليجى) تاجر المخدرات بسوق السلاح والذى يلح عليها لشراء منزلها، ولكنها تصر على الاحتفاظ بمنزل أجدادها، حتى يتخرج شقيقها صلاح من مدرسة البوليس، ويصبح ضابطا وتكف عن إحياء الأفراح، ويخجل صلاح من عمل بهية بالرقص والغناء، ويسعى لإيجاد عمل يكفيه ويكفيها العمل بالافراح، ويلجأ إلى المعلم مدبولى السنان (سعيد خليل) مساعد شكوره، ليعمل معه فى تجارة المخدرات، ويلحقه بالعمل معه من وراء ظهر المعلم شكوره، ويمده ببعض المخدرات لتوزيعها سرا على الزبائن. يأتى المعلم حسونة (محمد رضا) تاجر الموبيليا بسوق السلاح فى العلن، ومساعد شكوره فى تجارة المخدرات سرا، يأتى بصفقة مخدرات من السويس، ويضعها فى نعش ويحملها على عربة نقل الموتى لخداع البوليس، ويدفنها فى مقابر المعلم شكوره، ويقيمون سرادق عزاء ليلا، لتلقى العزاء وبيع المخدرات لزبائنهم، وبالعزاء يحضر سيد سيد (فريد شوقى)، قريب المعلم حسونة، من بلدته كفر أبو شحطه، بعد ان أظلمت الدنيا بعينيه، لعدم حصوله على عمل يكفيه شر الحاجة، ووعده المعلم حسونة بإلحاقه بالعمل معه، ولكن يهجم البوليس على العزاء ويقبض على المعلم حسونة متلبسا ببيع المخدرات، ويهرب سيد سيد ويختبئ فى شقة بهيه المحلاوية، وتنقذه من البوليس، وتعطف عليه وتمده ببعض المال ليعود الى كفر أبو شحطة، ولكنه عندما ينزل يتم القبض عليه للتحرى، ولكن المعلم مدبولى يضمنه ويخرجه من قسم البوليس، ويقدمه للمعلم شكوره للعمل معهم، وبعد اجتيازه للإختبار، يلحقه شكوره بالعمل فى نقل المخدرات، ويثبت كفاءة وتتحسن احواله المادية، خصوصا بعد ان استولى على دكان قريبه المعلم حسونة الذى سجن خمس سنوات، ويكلفه المعلم مدبولى بنقل بعض المخدرات، الى صلاح فى أحد الافراح التى تحييها بهيه المحلاوية، ويقابلها سيد سيد ويشكرها على معاونتها له، ويحاول ان يرد لها المال الذى ساعدته به، ولكنها ترفض، ويحدث الانجذاب بينهما، ولكن البوليس يداهم الفرح، فيضطر صلاح الى بلع المخدرات، ويصيبه الإعياء فيلجأ الى المعلم مدبولى، والذى كان برفقته المعلم شكوره، الذى لام مدبولى لتصرفه الخاطئ بتشغيل صلاح فى المخدرات، وأصر مدبولى على إحضار طبيب لعلاج صلاح، فإضطر شكوره لقتله، وحاول عمل غسيل معدة لصلاح بمساعدة سيد سيد، ولكن صلاح مات بين أيديهم، ونقله سيد لسوق السلاح ووضعه فى بدروم المنزل، وعندما اكتشفت بهيه موت شقيقها، وقرر الطبيب الشرعى ان المخدرات هى السبب فى موته، قررت الانتقام من شكوره بقتله، بعد حضوره من الخارج حيث كان يؤدى فريضة الحج، ولكن سيد سيد تلقى طعنة بهية بدلا من شكوره، ونقل للمستشفى وإحتاج الى نقل دم، فأمده شكوره بدمه، وحفظ له سيد الجميل، فقد أنقذه من الفقر وأمده بدمه، وإتصل شكوره ببهيه، التى كانت فى منتهى الرعب مما سيحدث لها، ومن إصابتها لسيد الذى أحبته، واستغل شكوره الموقف، وادعى ان سيد مصمم على اتهامها بمحاولة قتله، وأخبرها انه يمكنه التأثير على سيد لعدم اتهامها، مقابل التوقيع له على كمبيالة قيمتها ٥٠٠ جنيه، ليأمن شرها، وإضطرت بهيه للتوقيع، وأمام وكيل النيابة نفى سيد أن بهيه قد طعنته، ولم يكن يعلم بأمر الكمبيالة. قررت بهيه الاستعانة بسيد للتخلص من شكوره، متأسية بما فعلته حواء لإخراج رفيقها آدم من الجنه، وقررت ان يأكل سيد من التفاحة، وتصنعت له وأظهرت المودة والحب له، ووقع سيد فى شركها، فقد كان مستعدا من الأصل، لأنه كان يحبها وتمناها، وتمكن سيد من الحصول على الكمبيالة التى لدى شكوره، وحرقها امام بهيه، اثباتا لحسن نيته، وعندما عرض عليها الزواج طلبت رأس شكوره مهرا لها، ولأن سيد كان حافظا لمعروف شكوره، فقد رفض طلبها، وإستمع هيما، صبى بهيه، لحوار بين سيد وشكوره، حيث طلب الأخير من سيد نقل شحنة مخدرات، وضع فيها شكوره كل امواله، فطلب سيد نصف قيمة الشحنة، لأن القانون أصبح الآن يعاقب تاجر المخدرات بالمؤبد، فرفض شكوره وقرر نقل الشحنة بنفسه، ونقل هيما المعلومات الى بهيه، التى أبلغت البوليس بموعد نقل الشحنة، ولكن شكوره تراجع، بعد رفض جميع رجاله نقل الشحنة، بسبب القوانين الجديدة، وقرر الرضوخ لطلبات سيد، الذى وجد البوليس فى انتظاره، ولكنه تمكن من الهرب ومعه البضاعة، وأبلغه شكوره ان بهيه هى التى أبلغت البوليس عنه، فحاول سيد قتلها، ولكنها أبلغته انها كانت تقصد شكوره، ولكن سيد فاق لنفسه وشعر بالعمل الدنيئ، الذى يفعله بتقديم السموم الى الناس، والذى أودى بإستقرار وحياة الكثير من الأسر، التى يتناول عائلها المخدرات التى يبيعها لهم، فقرر التوبة والرجوع عن ذلك العمل السيئ، والبحث مع بهيه عن عمل شريف، ولكن شكوره أوفد رجاله لقتل بهيه، فأنقذها سيد وواجه شكوره، الذى لم يستطع التخلص من سيد، بسبب شحنة المخدرات التى لم تزل فى صحبته، واوعز شكوره الى بهية ان قاتل اخيها هو سيد سيد، وطلب منها ان تتأكد منه، وقرر سيد انه لم يكن يعرف انه اخيها، وانه لم يقتله، وشرح لها ماحدث، فقررت بهيه قطع علاقتها بسيد الذى أحبته، لوجود اخيها بينهما، ولكن شكوره خطف بهيه، وساوم سيد على المخدرات مقابل اعادة بهيه له، وإستسلم سيد للأمر ووافق على المبادلة، ولكن شكوره أخذ المخدرات وخدع سيد، الذى ابلغ البوليس ثم توجه لوكر شكوره بالمقابر، وأنقذ بهيه وحضر البوليس وتبادل إطلاق النار مع شكوره وعصابته، وتم قتل شكوره والقبض على العصابة، كما تم القبض على سيد لتجارته فى المخدرات، ووعدته بهيه بإنتظاره حتى يخرج من السجن. (سوق السلاح)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات