دائرة الشك  (1980)  Dayirat alshaki

6.6

يكتشف عصام علاقة اسماعيل بزوجته فيقتله وعند مغادرته قسم الشرطة مع حارسه يلقى مصرعه بأيدي مجهولة، تتعرف وفاء بالرائد عزت لمعرفة خطوات التحقيق في مقتل عصام، فهي ضمن عصابة اسماعيل، يتضح أن اسماعيل أصابته...اقرأ المزيد اغماءة فقط. يكتشف عزت حقيقة وفاء ويراقبها هى واسماعيل.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [61 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يكتشف عصام علاقة اسماعيل بزوجته فيقتله وعند مغادرته قسم الشرطة مع حارسه يلقى مصرعه بأيدي مجهولة، تتعرف وفاء بالرائد عزت لمعرفة خطوات التحقيق في مقتل عصام، فهي ضمن عصابة اسماعيل،...اقرأ المزيد يتضح أن اسماعيل أصابته اغماءة فقط. يكتشف عزت حقيقة وفاء ويراقبها هى واسماعيل.

المزيد

القصة الكاملة:

كانت الراقصة احلام(نجوى فؤاد)على علاقة بالطائش عصام(يوسف فخر الدين) وسلبها أعز ماتملك الراقصة، وتخلى عنها واستقام وتزوج هدى(نبيله عبيد)الغيورة دائماً، وهى إبنة خالة صديقه...اقرأ المزيد اسماعيل(ابراهيم خان)مهندس شركة المقاولات التى يديرها عصام، والمتزوج سوزى (أميمه سليم) التى تظن هدى انها تسعى لعلاقة مع زوجها عصام. شك عصام فى مدير المشتريات لمعى(توفيق الدقن)بأنه يسرق الحديد والاسمنت من الشركة،فراقبه وابلغ اسماعيل بشكوكه، وتعثر احلام على عشيقها السابق عصام وتساومه على اعادة العلاقة القديمة، لكنه يرفض، فتدبر له مكيدة، بأن اخبرته ان زوجته على علاقة بإسماعيل، وطلبت منه مراقبة زوجته ثم اتصلت بهدى لتخبرها ان عصام فى احضان سوزى، فأسرعت هدى لمنزل اسماعيل إبن خالتها وشاهدها عصام، فتيقن من خيانة اسماعيل واستدرجه الى عزبته فى طنطا ووضع له مخدرا فى القهوة، ثم وضعه فى صندوق ودفنه فى الحديقة، وابلغت سوزى الرائد عزت (سمير صبرى) بإختفاء زوجها، ودلت التحريات التى قادها عزت ورئيسه العميد ذكى (رشدى اباظه) ان عصام اخر من شوهد مع اسماعيل، وبتضييق الخناق عليه إعترف بكل شيئ، ولكن أثناء إقتياده لقسم البوليس، اطلق مجهول النار على عصام فقتله، وبالبحث عن القاتل فى الشقة التى انطلق منها الرصاص، اكتشف الرائد عزت أن القاتل ثقب جدار الشقة وإنتقل للشقة المجاورة ومكث بها أسبوعا، فلما اكتشف البوليس أمره هرب، وشك البوليس بالسكرتير فوزى (سعد منيب) الذى كلفته هدى بمراقبة زوجها، وقد تم قتله على طريقة قتل عصام،وبالتالى شك فى هدى التى تقدم عامل التليفون فرغلى(لويس يوسف) للبوليس ليخبره انه سمع هدى تهدد عصام بالقتل لو عرف إمرأة غيرها،كما شك البوليس فى لمعى الذى اخبر البوليس عن رؤيته لعصام بمصاحبة اسماعيل فى يوم اختفاءه،وكان لمعى هو الذى يقود عصابة سرقة الحديد مؤقتا لحين عودة الزعيم، وقد كلف لمعى عضوة العصابة وفاء (يسرا) بمراقبة الرائد عزت لمعرفة أخبار التحقيقات. وأخيرا فكر البوليس فى استخراج جثة اسماعيل، فوجد الصندوق خاليا، فعلم عزت ان اسماعيل على قيد الحياة، فهاجم وكر العصابة وقبض على الجميع ليكتشفوا ان اسماعيل هو زعيم العصابة واصيبت وفاء برصاصة فى كتفها فخطفها اسماعيل واحتمى بها، وطارده الرائد عزت لإنقاذ وفاء والقبض عليه، وقد اعترف اسماعيل بإنه شك فى نوايا عصام فإدعى انه قد تم تخديره حتى وضعه عصام بالصندوق، فغافله وخرج من الصندوق، واستأجر الشقة المقابلة للشركة وقام بإغتيال عصام وفوزى، ولما حاول اسماعيل قتل الرائد عزت، تمكن النقيب سامى(سمير سعد الدين) من إطلاق النار عليه ليلقى مصرعه، وتنقل وفاء للمستشفى، مع وعد من الرائد عزت بزيارتها. (دائرة الشك)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الموسيقى التصويرية من المختارات العالمية.

المزيد

تعليقات