يوافق عبدالمجيد على دخول السجن بدلًا من عباس، ويتراجع فرج عن إجبار سعاد على ترك عملها بالفرقة المسرحية، وتفشل محاولات سيدة في إقناع عزت برؤية ابنه سمير.