أراء حرة: فيلم - أسماء - 2011


الفيلم ثبتني

لم أذهب منذ فترة أشاهد أفلام عربية بالسينما ، لم يكن هناك ما يجذبني إليه . فيلم أسماء هو رؤية عبقرية من مخرج نابغ اجتهد في كل لحظة في عمله من أجل سينما نظيفة لم نراها منذ فترات بعيدة . كعادتي كنت أبحث دائما عما هو ضعيف في الافلام بيني و بين اصدقائي لكني هذه المرة عجزت (الفيلم ثبتني) . أبهرتني القصة والسيناريو و الإضاءة و الكاميرا والديكور و التمثيل بالطبع . يبدو بوضوح للمشاهد ان الفيلم صنع في سنوات طويلة و ليس مجرد فيلم عادي لمشاهد عادي جاء ليشاهد وفمه ملئ بالفيشار. أسماء فيلم عملاق يستحق...اقرأ المزيد المشاهدة أكثر من مرة و يمكننا ان نتعلم منه من أجل مستقبل محترم اخيراً استشعرناه في السينما . الشئ الوحيد الذي لم يعجبني في الفيلم هو البوستر حيث لم يأتي بجديد بعكس الفيلم .. أنصحك بأن تصحب أسرتك من أجل فكر ورسالة وحياة أفضل. سأظل فخوراً دائما بأني شاهد الفيلم اثناء عرضة بالسينما وسوف أخبر احفادي يوماً ما بأني كنت هناك .


'أسماء'..... فيلم يعيد السينما المصرية للحياة في 2011

لا يدرك من يشاهد لوحة الفسيفساء مدى الجهد المبذول في صناعتها، قد تعجبه وتترك فيه أثراً لا ينمحي خلفه في الحقيقة جهد هذا الصانع الفنان الذي صنعها وصبر على صناعتها حتى أتمها على الوجه الأكمل، تنطبق تلك النظرية تماماً على فيلم الفنان عمرو سلامة الأخير أسماء، والذي يشكل عمل فني رائع يعوض غياب الفن الحقيقي عن السينما طوال عام 2011، ما بين أفلام دون المستوى، وأفلام خفيفة تجارية، أما فيلم أسماء فهو فيلم حقيقي يحمل بداخله قضية غاية في الإنسانية، أدارها سلامة كاتباً بطريقة سلسة وبعناية شديدة بالتفاصيل...اقرأ المزيد الخاصة، قبل أن يديرها مخرجاً بكاميرا شديدة الحساسية ليستقر المعنى في روح المشاهد. السيناريو المكتوب عن إحدى مريضات الإيدز و المستوحى من قصة حقيقية سيناريو رائع يعيبه فقط اضطرار بطلة الفيلم الى كشف كيفية إصابتها بالمرض وهو ما لم يحتاجه الفيلم ولا المشاهد وكان سيصل برسالة الفيلم إلى معناها الحقيقي في حق المريض في العلاج دون أي جوانب أخلاقية، ولكن السيناريو يبدو مترابطاً وينتقل زمنياً بين الماضي والحاضر بطريقة مدهشة لا تزعج المتفرج، ويتخللها الحلقات العلاجية التي تم تصويرها بطريقة خاصة أعطت معنى أعمق للصورة، ويجرنا هذا إلى المخرج عمرو سلامة والذي قفز درجات عديدة من السلم بعد فيلمه الأول زي النهاردة، والذي صنع فيلم كامل سينمائياً كمخرج، يستحق عليه الإشادة والتقدير، خاصة ذلك الهارموني الرائع بين أداء الممثلين، وإيقاع الفيلم الذي كان يحتاج إلى عناية خاصة حتى لا يسقط في فخ الرتابة وهو ما نفذه عمرو بحرفية عالية. أما عن التمثيل فحدث ولا حرج، هند صبري فقدت قدرتها تماماً على مفاجأتنا، دائماً تؤدي بنفس الروعة، ممثلة مبهرة، حملت عيناها طوال الفيلم إحساساً موجعاً للمشاهد، تفوقت على نفسها وأهدتنا "أسماء"، ماجد الكدواني أحسن ممثل مصري في الوقت الحاضر، يعيد إكتشاف نفسه في تأكيد لما قدمه من قبل في 678 في العام الماضي ليمضي في طريق حفر اسمه كاحد أفضل نجوم السينما العربية. الفنان سيد رجب والذي قدم دور الاب يسير على الدرب ذاته، الذي قدمه من قبل في فيلم الشوق، أداء طبيعي راق، وان يبقى هاني عادل أضعف حلقات التمثيل في الفيلم لعدم إتقانه لهجة الدلتا وبأداء متوسط وإن كانت موسيقاه التصويرية تغفر له هذا. المونتاج كان أيضاً أحد أهم عوامل نجاح هذا الفيلم، الذي سيؤلم المشاهد بلا شك، وسيجبره على إعادة التفكير في كيفية تناول العديد من الموضوعات في حياته لعله يحصل على الـ"أسماء"، أو المسميات الحقيقة للأشياء طبقاً لجوهرها. فيلم أسماء فيلم يستحق المشاهدة، فيلم يعيد للسينما المصرية ذلك الأمل الذي صنعه أفلام مثل "ميكروفون"، "678"، "بنتين من مصر"، العام الماضي في أن نملك سينما حقيقية.


اسماء...ماله وماعليه

هذا النقد موجة بصفة خاصة لاصحاب العمل منه للجمهور لما فيه من رأي متخصص لملامح العمل الفني عبارة مستوحى من احداث حقيقية هي للاسف موضة الافيشات ف العام 2011 سواء كانت محلية اوعالمية وبالرغم من ان هذا الفيلم هو اقرب الافلام للاحداث المقتبسة عن حالة حقيقية الا ان استخدام العبارة بدا في خضم الدعايات المشابهة انها هوجة حيث قام محمد دياب في فبلمه 678 وحتى احمد فهمي في فاصل ونعود باستخام نفس العبارة وهو شي يعود اليهم في الاساس السيناريو محكم يستخدم فيه عمرو تكنيك المونتاج المتوازي المركب,و متوازي حيث...اقرأ المزيد انه يلعب على خطين هما قصة حالية والقصة التي ما قبلها وهي عبارة عن فلاش باك متقطع تم وضع نقاط تركيبه بالميزان عدا نقطة واحدة هي ان تشاهد البطلة المطربة سيمون في التليفزيون في حوار تغني في حوار تليفزيوني احدى اغنياتها القديمة التي على نغماتها تستدعي البطلة ذكريات الرومانسية المختصرة جدا والمضغوطة جدا...ظهور سيمون اسعدني جدا وشكرا لعمرو سلامة على هذا بالرغم من عدم التوظيف الامثل. التكنيك مركب لانه يلجأ في بعض الاحيان لاعادة عرض بعض الاحداث التي تم عرضها من قبل على صيغة الفلاش باك ولكن مع وجود زيادة هي ما يسمى بالتويست في القصة حيث ان الحقيقة عرضت من قبل ناقصة وعرضها كاملا يحدث التصاعد في عقل المتفرج للوصول للذروة في نهاية العمل تكنيك التصوير بالكاميرا المحمولة والاهتزاز المستمر الغير محسوب من الممكن ان تعتبره في اول بدايات مشاهدتك للفيلم هو اسلوب اقرب للواقعية الدجماوية و يدعم التوتر والكأبة المخيمة على الاحداث ولكن استمرار استخدام نفس التكنيك طوال الفيلم مع ملاحظة عدم مراعاة التكوين وظهور الصورة من اساسه من الضبابية واليها والعكس واستخدام زوايا معكوسة في لقطات خاطفة يبدو ا اكثر ما يبدو هو تخبط لرؤية المصور و مدير التصوير مما صعب مهمة مركب الفيلم بالتبعية او ربما استسهال من المخرج الذي اصر على استخدام الفوكس الخاص بالعدسة للفصل مابين مقدمة الصورة وخلفيتها وهي تفصية محفورة في الاذهان لعمرو سلامة منذ فيلمه الاول زي النهاردة.. الجديد هو استخدام زوايا غير معهودة تجعل استيعاب الصورة صعبا احيانا مع سرعة القطع خصوصا في الربع الاول من الفيلم وكذلك استخدام لقطات لبعض الافتات مثل Exit كان تسطيحا للمعاني في اخر بعض المشاهدلا داعي له على الاطلاق تعمد عمروسلامة عدم وضع موسيقى في الفيلم لتأثره بالجانب الوثائقي الذي يعد العمل الاساسي الذي اخرجه عمرو من قبل عن مرضى الايدز وذلك سعيا لكسب ميزة المصداقية ولكن من وجهة نظري اظن ان هذا قد اخسر العمل الدرامي نصيبا كبيرا من الانفعال حيث يكتظ الفيلم بالمواقف الانسانية التي تحتاج لوقفة تختلف عن سياق الفيلم الذي لم تظهر له الموسيقة حتى النهاية حيث عزفت المقطوعة الوحيدة والتي على غرارها كتب ان للعمل موسيقى تصويرية هي لهاني عادل الذي قم بدور الزوج ايضا بشكل جيد . اداء هند صبري كان عاديا اويزيد قليلا حيث يمكنك ان تتوقع جميع ردود الافعال الخاصة بها ولكنها استطاعت ان تخرج اسماء كشخصية قوية هزها المرض وكسرتها الحاجة ويميتها جحود الناس وتبعثها الكرامة وهي تركيبة صعبة سببها السيناريو المحكم في المقام الاول. اداء باقي الممثلين مناسب لمساحة الدور الا ان اداء ماجد الكدواني كان يتعدى المساحة المكتوبة له بكثير لما يحمل هذا الفنان من ادوات ولمسات .. بعض الادوار والمساحات كانت فرعية لدرجة كبيرة تصل للاقحام مثل الجار المتطفل والدكتور المتدين الذي جاء ليعبر عن صدام ضعيف ومكرر بالنسبة لما تواجهه اسماء من صعوبات اثناء الفيلم ولكن من وجهة نظر دينية سطحية. في جزء ما من الفيلم لا تستطيع ان تمنع نفسك من استرجاع فيلم الزوجة الثانية لصلاح ابوسيف وهذا ما قد يعتبره البعض استهلاكا لمواضيع قتلت في السينما والتلفزيون ولكن استخدام نفس التيمة هنا كان محكما ومقنعا لدرجة لا تلهيك عن ال غرض الفيلم الاساسي مما اعتبره جرأة من صاحب العمل .


أسماء لفيلم أسماء

لا يستطيع أحد اختزال الفيلم في تصنيف درامي ، رومانسي ، اجتماعي ، أخلاقي فهو يحمل تلك التصنيفات السابقة مع قليل من الكوميديا وان قمت بذكر كل تصنيف لك لأفسدت عزيزي القارئ عليك متعة المشاهدة . ولا يتوقع سوي ذلك الابداع بعد جهد رائع استغرق خمس سنوات من عمر مؤلف ومخرج الفيلم عمرو سلامة وهو يضع رؤيته العبقريه في في نمط وتمثيل رائع من هند صبري في دور أسماء وهي تأخذنا الي الثورة والتمرد وعدم الخوف والتحدي بحقها في العلاج والحياة دون ذكر سبب اصابتها بالايدز الي أن يأتي مشهد سبب الاصابة يمحي فكرة الثورة...اقرأ المزيد والتمرد يجعلنا نتعاطف معها بالسبب المبرر وان لم يكن وجود لهذا المشهد لتغير الفيلم علي عقبيه . أولا وأخيرا فهي رؤية مخرج يقوم بتغيير ملامح وتوجهات السينما المصريه بفريق فني يستحق المشاهدة والتشجيع عن جدارة من هند صبري ، سيد رجب في صورة مختلفه ، وتألق كالعادة من ماجد الكدواني ، واخفاق هاني عادل تمثيليا وموسيقي تصويريه استخدمت من قبل في تتر مسلسل كوري .


فيلم لا يوصف

الفيلم لا يتحدت علي مرض الايدز من خلال اسماء فقط بل ايضا علي المجتمع المصري و افكاره عن المرض و اراءه و كيفيه تعامله مع الاشخاص المصابين بهذا المرض و ايضا يمثل قهر المراه بشكل عمومي يمثل الفيلم الواقعيه في الاحداث و الكفاح من اجل النجاه من المرض فاسماء شخصيه شجاعه مثابره تواجه مرضها و تريد العيش من اجل عائلتها و من خلال الفيلم نكتشف تعاملها مع المرض و ارادتها للشفاء لكن المحتمع بعجزها عن الشفاء و يرفضها , انا اري فيلم لا خطا فيه و ان صناع الفيلم ابهروني شخصيا بالفيلم بعد ان فقدت الامل في...اقرأ المزيد السنيما المصريه باعربي كده عمرو سلامه عمل الي عليه و زياده اما هند صبري فهي متالقه كالعاده و موثره جدا في ادائها و لكن الذي صدمني بتمثيله هو ماجد الكدواني فهو اقنعني بانه اعلامي فعلا و لاكن منصفه فجميع الممثلين و الممثلات في الفيلم رائعين . الفيلم يستحق الاوسكار لاحسن قصه انه فعلا لا يوصف


أسماء الحياة

الفيلم أمتعنى وأضاف لمعلوماتى عن المرض بالرغم من معرفتى بمعلومات عديدة عنه المطالبين بسينما نظيفة ممكن يشاهدو الفيلم بالرغم من الموضوع الشائك اللى بيتعرضله الفيلم ألا أنه لا يحمل أى مشاهد مخجلة أومسيئة الفيلم أثبت أن ممكن أخرج من فيلم عربى وأنا مستفيد منه ومبسوط به الفيلم فعلاً وصل لمستوى راقى فى تقديمه يصل لمستوى فيلم الاوسكار لتوم هانكس و دينزيل واشنطن "فيلاديلفيا" المصاب بالاتش اى فى لسه مابقاش مريض أيدز مريض الايدز مابيخوفش لازم تخاف على مريض الايدز مش تخاف منه علشان زى بتخاف عليه هيخاف...اقرأ المزيد عليك مهما كان سبب حدوث المرض مش احنا اللى هنحاسبهم ربنا هو اللى بيحاسب فى النهاية تحياتى لفريق العمل هند صبرى عمرو سلامه ماجد الكدوانى سيد رجب هانى عادل تحياتى لمنفذة المكياج لهند صبرى أنا فعلاً أقتنعت بشكلها فى مراحل حياتها المختلفة أضاءة الفيلم الغامضة فى بعض الاحيان كانت جزء من الحوار بشكل أو آخر اللقطات المقربة لوجه هند صبرى أغلب الوقت تطلب منها مجهود عنيف لأنها مجبرة على التمثيل بملامحها و ليس بالكلام فقط مشهد النهاية أكثر من رائع يجبرك على الابتسام و الفرحة حتى و ان غالبتك دموعك فها هى أسماء تعود منتصرة مفرودة القامة شاعرة بالحرية و القوة وجهها مضئ كالقمر غير عابئة بالنظرات أسماء أنتى بطلة


الاسباب التي جعلتني أقيم فيلم "أسماء"

اراها" اسباب شخصية" لي و هذا يجعل عدم تصنيفي "كناقد" أكاد اجزم ان الوقت و المجهود في التفكير الذي اخده عمرو سلامة قبل موافقته علي اظهار فيلمه بهذة طريقة الحكي ترجع الي ضميره كمستمع لقصة شخص حقيقي ... كما نعلم ان احداث الفيلم ماخوذة عن احداث حقيقية !! و هذة القصة بها فراغات عندما تحولت الي دراما يتم محاكتها و ضمير عمرو يكمن هنا – هل أحكي القصة كما هي ؟ - هل احاول التدخل لنمنطق الاحداث و اسباب افعال الشخصية ؟ السيناريو او احداث الفيلم تحكي بالتوازي أسماء و هي فتاة شابه لا نعلم سنها قبل الزواج...اقرأ المزيد سوف نسميها أسماء و فترة وجودها بالريف - و أسماء و هي سيده في ال 45 من عمرها الذي يظهر امامي ان احداث أسماء و هي سيده في ال 45 يختار عمرو يوم واحد من حياتها يظهره امامنا علي الشاشة - أم احداث أسماء اثناء وجودها بالريف لا نعلم عددها و هذا هو الفراغ الاول عدد ايام اسماء بالريف و خصوصا بعد زواجها من "مسعود" هاني عادل او لكي اكون اوضح عدد ايام زواجهم قبل معرفة اصابت مسعود بالايدز بعد خروجه من السجن ؟؟؟؟؟ لان هذا الفراغ الذي "سوف اوضحه" في حكي القصة جعلها عدم منطقيه يا عمرو ؟؟!! 1 : زواج مسعود من أسماء و رغبة مسعود في الخلفة من اول يوم زواج مع عدم وجود تحديد الايام قبل دخوله السجن هذا يخلق فراغ عندي في تكملة سرد القصه تقيمي عن هذة النقطة هي "الاسباب الشخصية" التي اكاد اجزم ان عمرو سلامة قد تخطاها في سبيل حكي قصه مبهره علي حساب فنية حكي الاحداث الحقيقية كما سمعها من "الشخصية الحقيقية" و لو كان الرد علي هذة الفجوة كانت المشاهد التي أسماء توصف نفسها لمسعود بانها شخصية مختلفة و غير بنات البلد كلهم مع اعتذاري يا عمرو هذا مبرر غير كافي لعدم استطاعتهم بالخلفة قبل دخولة السجن و اصابته بالمرض !!! 2: طريقة معرفتنا باصابة أسماء بمرض نقص المناعة الايدز مرتين ؟؟ مرة بالصورة و انت تحكي الحدث الحقيقي – و مرة و الجد و هو يحكيها لحفيدته يجب ان تختار سرد واحد للمعلومة يبقي سبب اعطاء تقيم الفيلم 8 \ 10 هو ضميرك علي حساب الشكل الفني يا عمرو و حكي القصة اسباب اخرة فنية لاعطائي 8 \ 10 لفيلم اسماء 1 : التمثيل لكل الشخصيات من "هند صبري" الي جميع المجاميع في الفيلم


ستندم اذا لم تشاهد ... اسماء

يمكن ميكنش كلامى نقد فنى بالمعنى المفهوم لكن هو اعجاب وتقدير لصناعة سينما محترمة ... اسماء فيلم بيناقش قضيه نكاد نكون ناسينها وهو نظرة المجتمع لمريض الايدز الفيلم هو تعبير وتجسيد لمعاناه انسانة موصومه بكلمة مريضه ايدز الفيلم بيبدأ بجملة مرعبه "قصه الفيلم مستوحاه من احداث حقيقة" جمله بتخليك تفكر فى كل مشهد بتشوفه وتفتكر ان ده حصل وبيحصل فى مجتمعنا وعالمنا مسألتش نفسى قبل كده انا لو قابلت مريض ايدز هعامله ازاى . بس دلوقتى انا عارف انا هتعامل معاه ازاى كلامى ده رساله لكل عاشق للسينما المحترمة...اقرأ المزيد ان يشاهد الفيلم الاخراج والتأليف : من اول مشهد ف الفيلم بتحس انك هتتفرج على فيلم حلو . سينما داود عبد السيد بكل ما تحملة الكلمة من معنى منتهى الاحساس والرقى والبساطه والرمزية تحيه لعمرو سلامة مؤلف ومخرج هذا العمل الابداعى الرائع التمثيل : حدث ولا حرج عن عبقريه كل المشاركين ف العمل هند صبرى .. عبقرية وبساطه واداء مبهر . الكلام مش هيديها حقها سيد رجب .. والد اسماء . انا معجب جدا بتمثيل سيد رجب من فترة . فهو يملك وجه وجسد يحمل معاناة الشعب المصرى البسيط . يملك موهبة تجعل من ذلك الوجه اداه مرعبه لتجسيد هذه النوعية من الادوار ماجد الكدوانى ... من نجاح ل ابهار . يكفيه جائزة احسن ممثل بمهرجان ابو ظبى كتتويج لعمله الرائع الديكور والملابس والمكياج عوامل ساعدت على تصديق جميع شخصيات العمل تحيه لصناع هذه النوعيه من الافلام


أسماء بين البساطة والابهار

أسماء ...تمنيت أن أكون هي ...بقوة شخصيتها ، بثباتها على مبدأها ، بصبرها ، صفات كثيرة أخدتني بها أسماء من نفسي لمجرد أنني تقمصت شخصيتها قليلا ...مكياج أسماء وتجاعيد وجهها التي وإن دلت تدل على الكثير من المسئولية ، لم أرى أسماء كشخصية كئيبة لم أرها شخصية حزينة تعاني من اﻵلم ولكن نجح عمرو سلامة في إخراج شخصية بسيطة لم تعير بالا لمرضها اللعين الذي أختارته لتعلن حبها لزوجها بطريقتها الغريبة لتخلد أسمه في الدنيا...شخصية تعشق الحياة وتنظر لها بكل تفاؤل وأمل إنها براعة الفنانة هند صبري في إتقان حركات...اقرأ المزيد وانفاعلات حتى اللغة التي اتقنتها تدل على جذورهاالريفية بالرغم من انها ظلت فترة طويلة بعيدة عن بلدتها ... مااذهلني وظللت ابحث عن إجابه له هل ابداع وعبقرية عمرو سلامة المعهودة في أعماله هي التي أخرجت بأسماء بهذا الشكل أم أن هند صبري وبراعتها في تقمص الشخصية والابهار الذي دفعتني إليه هو السبب شخصية واحدة وأكثر من صفة ، فتاة بسيطة تملك من الجرأة والقوة ما لا يملكه الرجال ...تملك من حكمة الرأي والعقل مايعجز عن وصفه ...امرأة بسيطة تتحمل من الآلم و المسئولية الكثير والكثير وكل مايشغله في تلك الحياة هو ابنتها ....سيد رجب ...ذلك الفنان الذي يحمل العديد من المعاني بتعبيرات وجهه له كل التحية والتقدير على أداء دور الأب ومساندته لابنته الوحيدة في حياتها أسماء ...تستحق الانحناء لها بل يستحق أسماء نفس التقدير والانحناء


fffffffffffffffffffffff

fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f...اقرأ المزيد fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f vv