عاد موسى فأمر بحرق العجل، وحكم موسى على السامري بالعيش منبوذًا، وما زالت تعاني إست نفرت من تجاهل إمبتاح رغم زواجهما، وقرر إمبتاح إطلاق حرية العقيدة.