يقرر الحاجب أن يبعث برسالة تحذير ووعيد لفارس الأندلس غالب بن عبدالرحمن الناصري ويتحدث مع محمد بن أبي عامر في الأمر ويوافقه الأخير على الأمر، يزيح محمد الصقالبة من الحكم ويقضي عليهم.