الأرملة الطروب  (1956) 

6.4

يجبر عبدالعال ابنته سميرة على الزواج من أحد الأثرياء، وبعد موته يكتشفوا وصيته في حرمان كل أسرته من ثروته ما عدا أرملته سميرة بشرط أن تظل أرملة ولا تتزوج من بعده، فيحاول عاصم شقيق زوجها استغلال الأمر...اقرأ المزيد وإجبارها على الزواج، فتهرب إلى مصر وتقابل مجدي وتقع في حبه وتضطر لانتحال شخصية الخادمة حتى لا ينكشف أمرها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [52 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يجبر عبدالعال ابنته سميرة على الزواج من أحد الأثرياء، وبعد موته يكتشفوا وصيته في حرمان كل أسرته من ثروته ما عدا أرملته سميرة بشرط أن تظل أرملة ولا تتزوج من بعده، فيحاول عاصم شقيق...اقرأ المزيد زوجها استغلال الأمر وإجبارها على الزواج، فتهرب إلى مصر وتقابل مجدي وتقع في حبه وتضطر لانتحال شخصية الخادمة حتى لا ينكشف أمرها.

المزيد

القصة الكاملة:

عبد العال(حسن فايق)رجل محب للمال وطماع، أجبر إبنته الشابة سميره (ليلى فوزى) على الزواج من الثرى التركى رستم بك قايمقلى،الذى يكبرها بأربعين عاما،وعاشت معه ٥ سنوات على ضفاف البسفور...اقرأ المزيد فى تركيا، كان فيهم مريضا وطريح الفراش، وبعد موته إكتشفوا حرمانه لأسرته من ثروته، التى إختص بها أرملته سميرة، بشرط أن تظل أرملة لاتتزوج ، فإذا تزوجت تؤول الثروة لأسرته وعلى رأسها شقيقه عاصم بك قايمقلى (عبد السلام النابلسى)،وإذا ماتت سميره دون ان تتزوج تؤول الثروة لأبيها عبد العال، ولذلك حرص عاصم بك على الزواج من سميره، ليحصل هو وعائلته على ثروة أخيه الموزعة بين تركيا ومصر، فلما رفضت سميره ان تتزوجه، هددها بالقتل، فإضطرت لمجاراته، واستغلت خروجه لترتيبات الزواج، وأخذت خادمتها لواحظ (زينات صدقى) وهربت الى مصر، فإتصل عاصم بك بقريبه فى مصر مهدى أفندى (عدلى كاسب) وهو ايضا وكيل دائرة المرحوم فى مصر، وحثه على دفع سميرة للزواج، لكى يستعيدوا الثروة المفقودة، فوضع مهدى فى طريق سميره، موظف الدائره الدحلاب زير النساء مجدى (كمال الشناوى) وهو ايضا من نفس العائلة التركية، ليوقع بسميرة فى براثنه وتتزوجه وتفقد بذلك الثروة التى ورثتها، وذلك مقابل مبلغ كبير من المال، ولكن حينما ذهب مجدى الى القصر لمقابلة سميرة، ادعت أمامه انها الخادمة لواحظ، وان سيدتها بداخل القصر، ودفعت خادمتها لواحظ لتمثل انها سميره هانم أمام مجدى، ورحب عبد العال بهذه الخدعة لكى يتخلص من محاولات عاصم بك لإستعادة الثروة من إبنته، ولكن مجدى وقع فى براثن حب سميره التى يظن انها الخادمة لواحظ، وبادلته سميرة الحب، وحضر عاصم لمصر للإطمئنان على سير الأحداث، وشجع مجدى على المضى فى مخططه، ولكن مجدى تراجع ورفض أن يستمر فى المؤامرة للزواج من سميرة، مفضلا الزواج من لواحظ، والتى صارحها بحبه وهو لايعلم انها سميرة صاحبة الثروة، ولجأ مهدى وعاصم الى موظف آخر بالدائرة ليقوم بنفس الدور، ووقع الاختيار على حشمت(محمد جمال)، والذى طمع فى ثروة سميرة وهو لايعلم انها الخادمة لواحظ، والتى وافقت على الزواج من حشمت فهى فرصة ثمينة، ولكن والدة حشمت خديجه هانم (فيكتوريا حبيقه) رفضت ان يتزوج ابنها على غير رغبتها، ويخرج عن طوعها، ولذلك تنكر عاصم بك فى شخصية إمرأة ترتدى الحبرة (النقاب) وذهب الى عبد العال منتحلا شخصية خديجه هانم وطلب زواج ابنه حشمت من لواحظ، ورحب عبد العال بزواج الخادمة، وعندما علم ان خديجة هانم تمتلك الملايين، قرر ان يتزوجها، غير انه فوجئ بحضور خديجه هانم الحقيقية، وإكتشف عبد العال الملعوب، وكشف عاصم بك امام الجميع وكشف ان ابنته تمثل دور الخادمة، فلما علم مجدى ان حبيبته هى سميرة هانم، رفض ان يتزوجها، ورفض كل محاولاتها ليعدل عن رأيه، فقررت سميرة الانتحار، وبما ان موتها يجعل الثروة تؤول لعبد العال، فقد انضم عاصم الى مجدى فى محاولة انقاذها، ولكن سميرة اشترطت الزواج من مجدى، وتوقيع عاصم بك على إقرار بالتنازل عن نصف الثروة، لتقتسم سميرة الثروة مع عائلة قايمقلى وتتزوج من مجدى. (الأرملة الطروب)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • العرض الأول للفيلم كان في 16/7/1956 بسينما ريفولي.

  • تم تصوير المناظر الخارجية على ضفاف البسفور بتركيا، متحف قصر المنيل.

المزيد

تعليقات