تنشأ صداقة بين تقى وإبراهيم، ويكتشف عرفة إرسال رشاد خطاب لهند ابنته، ويشعر عرفة بوجود روح شريرة تسكنه، وتحمل سمراء الضغينة لوالدها، ويسعى عرفة لبناء فنار.