يتم ترحيل رشاد لمصر، ويكتشف خراشي عودة مراكبه بدون الصيادين، وينتظر الأهالي أبناؤهم الصيادين يومياً دون جدوى، وتنضم تقى لوقفات إبراهيم السياسية.