يطلب شطى من شقيقه العودة إلى ديارتهم ومسامحته، وتمرض ريم وتتوفى وتترك طفلها في وسط الصحراء تبحث عن نصار، ويصطحب الطفل أحد الأشخاص ليرعاه ويطلب من رحل تسليمه إلى أهله.