أراء حرة: فيلم - 12 Years a Slave - 2013


افضل افلام العام

12 سنه العبوديه فيلم رائع و مؤلم بكل معني الكلمه لقد راينا في السنوات الماضيه الكثير من الافلام اللتي تتحدث عن العبوديه ابتدأ بفيلم help و مع رائعه كوينتين تورانتينو Django Unchained الفيلمين رائعين جدا لكن 12 سنه عبوديه رأيته مؤلم اكتر فfطل الفيلم الممثل (شيواتال إيجيوفور) لم يكن عبدا ببدايه الفيلم لكن يتم اخذ حرينه وبيعه لاحد الاقطاعيين الذي بدوره يعطيه لاحد الاقطاعين القساه الممثل الرائع (مايكل فاسباندر) الذي قدم اداء احترافي هائل تشعر بقيمه هذا الممثل الذي بحركات جسدهو نظرات عينه يعبر عن...اقرأ المزيد قساوه الشخصيه التي يلعبهاو اللتي تتلذذ بتعذيب و جلد الزنوج و عنده هوس مرضي بأحد الفتيات الزنوج الممثله (لوبيتا نيونج) لدرجه تجعل زوجته تغار منها و تتعمد بضربها و اذلالاها و قدمت هذا الممثله السمراء اداء مؤثر جدا فهي حائره بين سيدها اللذي يمارس الجنس معها و بين زوجته اللتي تغار منها لدرجه انها تطلب من بطل الفيلم ان يقتلها و يحعلها ترتاح من حياتها المذلوله هذا المشهد احد اقوي مشاهد الفيلم و هناك ظهور صغير للنجم برادبيت بدور نجر كندي معارض للعبوديه فهو يقول للاقطاعي كل البشر متساويين امام الرب. نعم كل البشر علي مختلف اجناسهم و اعراقهم متساويين امام الرب فالباقطاعي عندما تأتي دوده القطن لتقضي علي محاصيل القطن التي يملكها يسأل نفسه لماذا الرب يكرهني ماذا فعلت و يقنع نفسه ان السبب انها يملك السود الذين هم رمز الالحاد . فيلم رائع جدا و اتوقع ان يجصد اوسكار افضل فيلم لهذا السنه فهو افضل افلام العام


صرح كبير للدراما الاجتماعية والأخلاقية

وثيقة سينمائية متفننة وجديدة حاول مخرجها أن يلمس ويصور معاناة السود الأمريكان وأن يتحاوز بها كل الحدود، حدود العرق والجنس والدين، والعنصرية التي يعيشون فيها في بلاد تتوهم معاداة تلك الثقافات، في بلاد بعيدة كل البعد عن معنى الحرية والمساواة، وأن يغوص في خبايا العبودية مقدما توليفة لأقصى معاني اﻹنسانية من أجل البقاء والحرية. فبالرغم من أن الإيرادات التي تحققها تلك النوعية من الأفلام تعوق مخرجيها وصناعيها في تقديم الكثير منها إلا أن المخرج الأسود ستيف ماكوين قرر أن يخوض تلك التجربة بكل قوة وإصرار...اقرأ المزيد لبناء وعي جاد ومحترم ﻷفلام السود والأفارقة، ومن المعروف دائما أن المخرجين والممثلين السود يجدون مشكلة كبيرة وصعبة في تقديم أعمالهم خاصة التي تتحدث وتروي مأساة العبيد والأفارقة الأمريكان، ولكن هذا الفيلم استند بقوة على مخرجه وعلى أبطاله، لعله يحقق ما حققه فيلم ( The Help) عام 2011 الذي يتحدث عن معاناة الخادمات السود في عهد جيم كرو وحقق وقتها أرباحا عالية قاربت 200 مليون دولار أمريكي. فاستطاع ماكوين بمشاركة المؤلف (جون ريدلي) أن يقدما سردا قويا للسيرة الذاتية التي كتبها (سولمان نورثوب) عام 1853 عن سيرته الذاتية ونشرها بنفسه باسطا فيها معاناة رجل أسود حر قبل الحرب الأهلية الأمريكية تم اختطافه وبيعه من قبل عصابات الرقيق ليتحول لعبد لمدة 12 سنة ذق فيها نيران العبودية مرة أخرى، وكيف استطاع أن يعود إلى وطنه ويحرر نفسه. ونجح ماكوين ببراعة فائقة أن يصور معاناة ذلك الرجل الأسود ويجعلك تتعاطف مع العبيد ليس فقط مع ماحدث لهم قبل الحرب الأهلية الأمريكية من تعذيب وقسوة، بل إلى الأن وما يلاقيه كل رجل وامرأة وطفل أسود من اضهطاد وعنصرية في بلاد البيض (كما يطلق عليهم). مجموعة من المشاهد الإنسانية الاجتماعية التي فاقت كل تصور سلط فيها ماكوين الضوء على انتهاك الحقوق الإنسانية لهؤلاء العبيد، وصور بلغة سينمائية تعبيرية لحالة تثار معها العواطف من اغتصاب وتعذيب وقهر وحالات التعسف والظلم، خاصة المشهد الذي دفع فيه ماكوين ببطلته التي قدمت دور الزنجية (باتس) لمدة 10 دقائق تقريبا قيدت في شجرت وعذبت بعنف ودون رحمة لمجرد تطلعها إلى نظافة جسمها. وامتدت المشاهد لتشمل المواضيع الأخلاقية فصور التمسك بالدين والإيمان بالله صورة وهمية مع استعباد البيض للسود. وجاءت أعين ونظرات الممثل (شيوتيل إيجيوفور) لترى بها كل ذلك، مصورا بتعبيرات وجهه أبلغ ما حدث للعبد سولمان، وكيف انتهكت حريته ولذلك ركز ماكوين في أغلب مشاهده على أعين ونظرات شيوتيل لينقل بشاعة ما حدث، ويأتي في نفس الإشادة دور الممثل المحترف (مايكل فاسبيندر) مقدما دور الإقطاعي اﻷمريكي الذي يتلذذ بتعيذيب العبيد. ويعتبر فيلم (12 years a slave) الفيلم الثالث الذي يشارك فيه مايكل مع المخرج ماكوين، وأخيرا وليس أخيرا النجم (براد بيت) الذي شارك في إنتاج الفيلم واستطاع أن يضيف الكثير والكثير بالرغم من مساحة دوره الصغيرة. وقد استطاع المخرج ستيف ماكوين في وقت قصير أن يعبر إلى النجومية ويخطو خطوة سريعة لتحقيق ما حققه زملائه في وقت طويل فبعد أن اشتهر بتقديم الأفلام القصيرة تمكن من تقديم ثلاث أعمال روائية طويلة وضعت بصمته بين عظماء اﻹخراج فقدم فيلمه (Hunger) عام 2008 وفاز بجائزة الكاميرا الذهبية من مهرجان كان السينمائي، وفيلم(Shame) الذي رشح للبافتا عام ٢٠١١. ثم فيلمه هذا. عرض الفيلم في مهرجان (تيلورايد السينمائي 2013) وقد لاقى استحسان العديد من النقاد والجمهور وقتها، وأشادوا بأداء أبطال العمل خاصة الممثل (شيوتيل إيجيوفور) وقد فاز بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان تورنتو السينمائي، وأيضا فاز بجائزة أفضل فيلم درامي بالجولدن جلوب ليشق طريقه بذلك إلى الأوسكار، وحصل على تقييم 96% بموقع الطماطم الفاسدة وعلى 8.6 على موقع IMDB، وقد بلغت ميزانية الفيلم 20 مليون تقريبا، وحقق في أول إسبوع عرض له بالولايات المتحدة اﻷمريكية مليون دولار أمريكي. وإذا فاز هذا الفيلم بجائزة الأوسكار فيعتبر أول فيلم لمخرج أسود يفوز بها


كنت مستنى أسطورة 12 Years a slave و لكن

النقد قد يحتوي على معلومات قد تحرق القصة "سولمون نورثب" عازف كمان أمريكى من أصل أفريقى ، متزوج و لديه طفلين . يتعرف على شخصان يعملان فى السيرك ، يقنعاه بأن يعمل معهم حيث المال الوفير فيوافق. و يقوما بخطفه و إحتجازه و يبيعانه إلى شخص ما وسيط يسافر به إلى الجنوب حيث رواج تجارة العبيد لكثرة المزارع هناك ، يحاول "سولمون" أن يقنعه بأنه رجل حر و أنه ليس له الحق فى إحتجازه ، ولا يبالى الرجل بهذا الكلام و يهتم فقط بربح المال من خلال بيعه إلى تاجر العبيد (النخاس). يقوم بشرائه "مستر فورد" و يعمل لديه فى...اقرأ المزيد تقطيع الأخشاب و أعمال النجارة ، يهتم به " مستر فورد " و يعطف عليه ، ولكن تحدث مشاحنات بين "سولمون" و كبير النجارين و ينتهى الأمر بقيام " مستر فورد" بنقل ملكية "سولمون" إلى صديقه "مستر إيبس" الذى يمتلك مزرعة قطن ، يعمل "سولمون" فى المزرعة فترة كبيرة و يتعرض للتعذيب و الإضطهاد إلى أن يقوم "مستر إيبس" بإستئجار أحد النجارين للقيام بأعمال للمزرعة ، و يقوم "سولمون" بمساعدته . و يتعرف "سولمون" على موقف هذا الرجل من تجارة العبيد و يتأكد من مدى رفض الرجل لهذه الفكرة تماماً ، ويقوم بإخباره بأنه رجل حر و أنه تعرض للظلم كثيرا ، فيقرر الرجل مساعدته و يقوم بتبليغ السلطات عن هذه الواقعة و تتحرى السلطات و تصدر أوراق تحريره من العبودية و تنتهى القصة بعودة "سولمون" إلى بيته و زوجته و أولاده بعد أن قضى 12 عاماً من العبودية . الفيلم جيد إلى حد ما ، فيه مط كتير للأحداث بيقلب بملل مكتوب كويس أوى و رسم الشخصيات حلو جدأ وقدر يبين قد إيه الأمريكان البيض كان عندهم نقص فى الإنسانية فى موضوع الإستعباد ، و كان منصف جداً فى التفريق بين شخصيات "مستر فورد" و "مستر إيبس" إللى هو مش كل الأمريكان كانوا كده . و شخصية "سولمون" و إزاى بعد ما كان راجل حر يعيش عبد و يعانى من حياة العبودية . التمثيل .. عندك "شيوتيل إجيوفور" البطل .. مرشح أوسكار آه لكن هاتلاقيه كويس ف أوقات و عادى ف أوقات لكن ماكانش جامد .. وعندك " لوبيتا نيونجو" مرشحة أوسكار بردو عملت دور حلو و كانت أحسن من " شيوتيل" و عندك "مايكل فاسبندر" إللى هو "مستر إيبس" مرشح أوسكار بردو و ده إللى كان جامد فعلاً أدى الشخصية ببراعة و كان أحسن من "شيوتيل" و "لوبيتا ".. و "براد بيت" عمل كام دقيقة كويسين .. الفيلم هانطلع منه بكام مشهد جامدين بس . الفيلم مرشح ل 9 أوسكار منهم 3 تمثيل و أحسن فيلم و أحسن إخراج و أحسن مونتاج و أحسن سيناريو . عامةً أنا كنت مستنى أنبهر كنت مستنى أسطورة 12 Years a slave و لكن ماجاتش زى ما كنت فاكر .