تعلن الوالدة باشا عن عودتها لمصر المحروسة، ويقرر الخازندار أن يستشير رفاعة الطهطاوي في أمر تعيينه لدى الخديوي، ويحظى عبده الحامولي بمقابلة أشرقت أخيرًا بعد عام كامل من الحادثة.