لم يتحمل أهل الحارة الظلم ولجئوا إلى الشيخ عبدالجليل، ساعد مأمون- شهران بدون معرفة وعاد إلى الحارة وانتقموا من أبو عبده ورجاله حيث قتلته نبيلة.