محتوى العمل: فيلم - عنتر ابن ابن ابن ابن شداد - 2017

القصة الكاملة

 [1 نص]

هجمت قبيلة بنى مره، على بقايا قبيلة بنى عبس، فخاف زعيمها أبوالعنزة (لطفى لبيب)، على إندثار نسل عنترة بن شداد، بموت آخر نسله عنترة بن سلومه، المولود حديثاً، فميزه بعلامة فى فخذه الأيمن، ووضعه بالصحراء، ليلتقطه بعض السيارة، وتم نقله لمصر، ووضع أمام المسجد، ومعه شجرة العائلة، وسلمه شيخ الجامع لسعد الأحمر، ليربيه مع إبنه سعيد، نظير بعض المال، الذى كان نواة لشركة أجهزة كهربائية بسيطة، وأطلق عليه إسم حشمت، وبعد موت سعد فى حادث، تولى إبنه سعيد (باسم سمرة) تربية حشمت حتى كبر (محمد هنيدى). كان سعيد شحيحا وبخيلاً ومحب للمال، يتهرب من الضرائب ويدخن المخدرات، وعامل أخيه الأصغر بالتبنى، معاملة قاسية، واستغله فى تولى شئون حسابات الشركة، المقامة فى شقة صغيرة، وجعل مكتبه فى الحمام. ثار حشمت على أخيه الأكبر سعيد، وترك له المنزل والشركة، وأقام لدى محامى الشركة نجيب (علاء مرسى)، ولكن سعيد الأحمر، شاهد بالتليفزيون، كريم السرجانى (تميم عبده)، رجل المزادات والانتيكات، الذى يحافظ على التراث، ومقتنيات أحفاد العظماء، ويوفر لهم حياة كريمة، ويدفع لهم الأموال، فتذكر سعيد، شجرة العائلة التى كانت مع حشمت، وهو لحمة حمراء مع السحالى، والتى تثبت أنه حفيد عنترة بن شداد، فسارع بإحضاره من عند نجيب، واخبره أنه ليس أخيه، وأن إسمه عنترة بن سلومه، وهو حفيد عنترة بن شداد، وذهب به للسرجانى، الذى سأله عن مقتنيات العائلة، مقابل نصف مليون دولار، ولما كان عنترة لا يعرف أحد من عائلته، فقد إستعان السرجانى، بوسائل التواصل الإجتماعى، للبحث عن عائلة عنترة، وبث سعيد الأحمر فيديو، يناشد أهل عنترة الظهور، وشاهد الفيديو الجد أبو العنزة، فأرسل عروة (محمود حافظ)، حفيد شيبوب، أخو عنترة بن شداد من الأم، ليأتى بحفيده عنترة، ليستلم ميراثه، ويتزوج من إبنة عمه عالية ( درة زروق ) ويوصل نسل عنترة بن شداد. طمع سعيد الأحمر فى ميراث عنترة، وفك كيسه، وقرر الترحيب بالضيوف، والصرف على الرحلة، وقابلهم بالطريق زعيم العصابات الظغروف (محسن منصور) حفيد الضغروف، وجردهم من ملابسهم، وإستولى على أموال سعيد. ورحبت قبيلة بنى عبس بحفيدها عنترة، بعد أن تأكدت من العلامة المميزة، بفخذه الأيمن، وأخبرهم بأن سعيد هو خادمه، وإنه يفضل العيش فى الحمام، ولأنهم يكرمون الضيف، فقد جعلوا إقامة سعيد فى بيت الراحة، وتحمل سعيد من أجل الميراث. قرر الجد زواج عنترة من إبنة عمه عالية، وطلبها من خالها (كمال سليمان) وأمها (ناهد رشدى)، ولكن كان قلب عالية، مع فتى الفتيان، الشجاع المغوار، والعاشق الولهان، أسد الرجال (خالد سرحان)، الذى يلف الاسد على صباعه، ويربط الحية على ذراعه، ويحمل النخل بكل أنواعه. حاول عنترة إستمالة عروسه فى ليلة دخلته، ولكنه فشل، فقد قفشت العروس، وباظت الدخله، ولم تنتفخ بطن عالية، وباح عنترة بسره لعروة، حفيد شيبوب، والذى فضحه بالربابة، فى أنحاء الديار، وإضطر عنترة، لتحدى أسد الرجال، وهزمه فى البلاى ستيشن، ولكن أسد الرجال، لم يستسلم، وحاول مبارزة عنترة، وأهان قبيلته، ولكن إبنة عمه عالية، إنتصرت له، وواجهت أسد الرجال، وإشتكته لمجلس القبيلة، الذى جرده من إسمه، وأطلق عليه إسم سامح، وأبدى عنترة شجاعة فى القتال، حتى يقترب من عالية، وتعلم قول الشعر حتى يكسب قلبها، وبدأت عالية تميل إليه، ولكن الأعور (ضياء عبدالخالق) من بنى مره، والذى يبحث عن سيف عنترة، إعترضهم، فإشتكى سعيد الاحمر للسرجانى، الذى أمدهم بالسلاح، حتى يقضوا على بنى مره، وتسلم عنترة ميراثه، وكان عبارة عن مزمار وزمزمية وطباشيرة، مما أثار إستياء الأحمر، الذى ترحم على ماله الذى ضاع هباء، ولكن عبدالجبار (مظهر أبوالنجا)، كاتم أسرار القبيلة، أخبرهم إن السر فى المزمار، فوجدوا به خريطة توضح المكان، الذى خبأ به سيف عنترة، والذى كان صحراء، واصبح الآن شارع نوال بالدقى، وحصلوا على السيف، وعادوا به للقبيلة لمحاربة بنى مره، ولكن الاحمر علم أن السرجانى، سيأتى بقوات للقضاء على ماتبقى من القبيلتين، فإتحدت قوات بنى عبس، مع قوات بنى مره، وإنضم لهم سامح، أسد الرجال سابقاً، بقواته، وقضوا على قوات السرجانى، ودخل عنترة على ابنة عمه عالية، التى أنجبت له قيس وليلى، وعنتر وعبله. (عنتر إبن إبن إبن إبن شداد)


ملخص القصة

 [1 نص]

في قالب من الكوميديا والسخرية، يدخل حفيد (عنتر العبسي) في صراع مرير مع (أسد الرجال)، ويحاول التغلب عليه بكل ما أوتى من قوة في سبيل الفوز بقلب أجمل فتاة في القبيلة، فهل سيكون على قدر المنافسة؟ وهل سينجح في الفوز بقلبها؟


نبذة عن القصة

 [1 نص]

في إطار درامي كوميدي يحاول حفيد (عنتر العبسي) التغلب على (أسد الرجال) ليفوز بقلب أجمل فتاة في القبيلة.